هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
الدولرة تعتبر حقيقة متسارعة في لبنان، وهي تؤثر على الوظائف الثلاث التقليدية للمال خاصة فيما يتعلق بدوره كوحدة حسابية. ووفقا لصندوق النقد الدولي في مراجعته السنوية للاقتصاد اللبناني في آذار/مارس الماضي، "سُمح للشركات مثل الفنادق والمطاعم والمحلات التجارية بتحديد أسعارها بالدولار".
بيعت ورقة نقدية نادرة بقيمة 10 آلاف دولار تعود لفترة الكساد الكبير في مزاد بمبلغ 480 ألف دولار، باعتبارها القطعة الأبرز في مزاد للعملات الورقية والمعدنية.
يأتي اجتماع البنك المركزي التركي، بعد يوم من اجتماع الفيدرالي الأمريكي الذي قرر الإبقاء على أسعار الفائدة دون تغيير، عند نطاق 5.25 ـ 5.50 بالمئة..
جاءت مصر في المرتبة الأولى عربيا، والثانية عالميا كأكبر اقتصاد معرض لخطر أزمة الديون
وصل الدَين الداخلي إلى 6 تريليونات جنيه، بينما بلغ الدَين الخارجي 65 مليار دولار..
التمويل يشمل الإقراض المباشر للحكومة بالإضافة إلى دعم القطاع الخاص
"لزيادة حصيلتها الدولارية" لجأت الحكومة المصرية لتدفيع المهاجرين الموجودين على أراضيها مبالغ بالدولار لتصويب أوضاعهم..
صحيح أن البريكس يوفر إمكانية الاعتماد على العملات المحلية بين الدول فى مجال التجارة البينية، ولكن لا يعنى ذلك بأى حال من الأحوال التخلص من هيمنة الدولار فى مجال التجارة العالمية فى المدى المنظور.
يمكن أن يساعد القرار المستوردين على استيراد مستلزمات إنتاج أو سلع كاملة الصنع من الخارج دون السؤال عن مصدر العملة، لكن هذه الخطوة قد تغير من سعر صرف الجنيه أمام الدولار بسبب زيادة الطلب على العملة الصعبة من السوق السوداء..
الاعتقاد بأن مجرد الإعلان عن انضمام مصر للمجموعة سيحل كل المشاكل فورا، فهو كلام غير منطقي وغير علمي وغير عملي.
تتزامن زيادة دور الدولار في التعاملات العالمية مع ظهور بعض الجهود نحو المزيد من التنويع واستخدام العملات الوطنية في التبادلات التجارية
العملات في كل مكان تنخفض مقابل الدولار، لكن إصرار مصر على ربط العملة المحلية بالدولار، يعني استمرار ارتفاع الجنيه المصري في "السوق السوداء"
انخفضت أسهم الخطوط الجوية التركية 1.3 بالمئة وأسهم شركة طيران بيغاسوس 2.3 بالمئة، وهبط الرئيسي لبورصة إسطنبول 0.4 بالمئة، بعد قرار وقف إمكانية سداد مدفوعات بطاقات الائتمان على أقساط لأغراض السفر إلى الخارج..
تضرب أزمة شح الدولار الاقتصاد المصري بقوة، إذ إن نقص الدولار يطارد الشركات والمصانع المصرية ويهدد بتوقف إنتاجها، نظرا لأن كثيرا منها يعتمد على مواد خام مستوردة من الخارج، والتخليص على هذه المواد يحتاج إلى الدولار الذي تعاني مصر من الشح فيه..
ترسم عدة تقارير دولية صورة قاتمة جدا للاقتصاد المصري، وتتوقع أزمات عميقة ستواجه الدولة والشعب، وتوقعت التقارير تعويما جديدا للجنيه في أيلول/ سبتمبر أو تشرين الأول/ أكتوبر القادم..