هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ثلاث قمم ستجمع قادة 14 دولة عربية بالرئيس الصيني شي جين بينغ في العاصمة السعودية الرياض (قمة الرياض الخليجية-الصينية للتعاون والتنمية) و(قمة الرياض العربية-الصينية للتعاون والتنمية) تسبقها قمة سعودية-صينية تضم الرئيس الصيني شي جين بينغ والملك سلمان وولي عهده..
أكد الرئيس الصيني أن بلاده ستعمل على انتهاز الفرصة في زيارة السعودية لتعزيز الشراكة الاستراتيجية إضافة إلى العمل على زيادة المواءمة بين مبادرة "الحزام والطريق" و"رؤية 2030" السعودية والدفع بالتعاون العملي في كافة المجالات، وتعميق تلاحم المصالح..
تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع مقاطع مصورة تظهر استقبال السعودية للزعيم الصيني شي جينبينغ، بسرب طائرات حربية ظلت مرافقة للطائرة الرئاسية الصينية حتى هبوطها في مطار الرياض..
أفادت شبكة "سي إن إن"، بأن "رحلة شي إلى السعودية تحمل رسالة ضمنية إلى الولايات المتحدة"، مشيرة إلى أن الزيارة تأتي بعد سنوات من العزلة لولي العهد السعودي على خلفية مقتل الصحفي جمال خاشقجي..
سلط تقرير لموقع "بلومبيرغ" على الزيارة التي يجريها الرئيس الصيني شي جين بينغ للسعودية ومشاركته في قمتين؛ خليجية وعربية، مشيرا إلى أن تلك الزيارة تؤكد عمق علاقة الصين مع الخليج.
خففت الصين قيودها الصارمة المرتبطة باحتواء كوفيد الأربعاء بعد أن أشعلت تلك الإجراءات تظاهرات شعبية وألحقت الضرر بثاني أكبر اقتصاد في العالم.
يبدأ الرئيس الصيني الأربعاء زيارته للسعودية ويستهلها بلقاء الملك السعودي ونجله، ثم يشارك في قمتين خليجية صينية، وعربية صينية..
العنوان ليسَ على غرارِ عنوان الفيلم الأميركي "الروس قادمون"، عن المناخ المتوتر إبانَ الحربِ الباردة، الذي يَحكي قصة غواصة سوفياتية تعلقُ في مياهٍ ضحلة، أمام ولاية نيوانغلاند الأميركية، عام 1966.
انتقدت الصين تقريرا لوزارة الدفاع الأميركية ذكر أن حجم الترسانة النووية لبكين سيزداد بأكثر من ثلاثة أضعاف بحلول 2035 معتبرة ذلك "تكهنات لا أساس لها".
يبدأ الرئيس الصيني غدا زيارة إلى السعودية، تمتد ثلاثة أيام ستشهد عقد قمة بين الزعيمين، فيما قالت مصادر دبلوماسية إن قمة عربية صينية قد تعقد في الرياض..
رئيس الصين يعتزم زيارة السعودية قريبا، وسيلتقي الملك سلمان وولي عهده محمد بن سلمان، بالإضافة إلى زعماء عرب، وتأتي الزيارة في إطار التقارب بين البلدين في منطقة تعتبرها الولايات المتحدة تقليديا ضمن نفوذها..
عندما قرر الرئيس الأميركي باراك أوباما أن منطقة بحر الصين الجنوبي هي مصلحة قومية للولايات المتحدة وأطلق ما سُميَ محور آسيا، والذي حول الاهتمام الأميركي نحو الصين التي باتت تعتبر الخطر المستقبلي الذي يهدد الولايات المتحدة كقوة مهيمنة على العالم، رافق هذا القرار تراجع في الاهتمام الأميركي بمناطق عديدة من العالم من ضمنها المنطقة العربية عموماً والخليج العربي بشكل خاص، حيث أصبحت أقل جاذبية للأميركان، هذا الأمر أدى الى ما يشبه حالة من الفراغ في القوة، مما أغرى القوى الإقليمية لإشغاله لذلك ظهرت توترات هائلة أدت إلى عقد كامل من التوترات والصراعات، ولأن أي طرف من المتحاربين لم يمتلك فائض القوة الكافي لهزيمة الآخرين وردع طموحاتهم في السيطرة على المنطقة، هذا أوجد الحاجة إلى عقد تحالفات متعددة سواء داخل الإقليم او على المستوى الدولي في محاولة لخلق ميزان من القوة يخدم رغبات كل طرف بالهيمنة.
منذ اندلاع الحرب الروسية – الأوكرانية، ذهب عدد من التحليلات في الغرب والعالم العربي إلى الاعتقاد بتبني الصين موقفا محافظا ضد روسيا، وكان المبرر هو رغبة بكين في المحافظة على مصالحها الاقتصادية الكبرى مع العالم الغربي. وتبين ضعف هذه الرواية الجيوسياسية، نظرا لانخراط الصين في دعم كبير لموسكو، ولعل العنوان البارز في هذا الصدد، هو المناورات الجوية المشتركة بالمقنبلات خلال الأسبوع الماضي، وهو حدث يحمل أكثر من دلالة حول توجهات المستقبل.
كشفت شبكة "سي أن أن" الأمريكية أن الرئيس الصيني شي سيزور الرياض الخميس المقبل، فيما لم تعلق بكين أو الرياض رسميا حول موعد الزيارة المرتقبة
تسعى شركة "آبل" الأمريكية لنقل خط انتاجها من الصين إلى دول أخرى من بينها الهند، بسبب الاحتجاجات على كورونا.
وقّعت الجزائر والصين على "الخطة التنفيذية للبناء المشترك لمبادرة الحزام والطريق" و "الخطة الثلاثية للتعاون في المجالات الهامة 2022 ـ 2024"، بين الجزائر والصين.