هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
هتف المشاركون باللغة الإنجليزية "Free Free Palestine" و"Occupation is a crime"، فيما رفعوا لافتات كتب عليها "رفح" (باللون الأحمر في إشارة إلى الدماء) و"ادعموا المقاومة وأوقفوا العدوان".
أخبر سام الكاتب: "في كل مرة حاول فيها الطاقم الطبي تغطية الميت ببطانية، تقوم بردها وتقول "لا" ومن ثم تبدأ بالحديث معه، وتسأله أين ذهب".
دولة الاحتلال الإسرائيلي أجبرت مئات الآلاف من سكان غزة على مغادرة شمال القطاع، فيما عزّزت طريقا عسكريا يمنع عودتهم، ويحدّ من مرور المساعدات الإنسانية.
استطاعت منصات التواصل الاجتماعي، أن تقوم تغير الصورة والسردية اليمينية والصهيونية والتي تقدمها القنوات الأمريكية التقليدية.
قالت الأم الغزّاوية، التي أثّرت في قلوب جُل منصات التواصل الاجتماعي: "فهل من مزيد، الحمد لله، حتى ترضى يا الله، أنت تريد وأنا أريد والله يفعل ما يريد"..
أظهرت صور للأقمار الصناعية، قيام الاحتلال الإسرائيلي ببناء خيام قرب خان يونس، للاستعداد لاجتياح رفح الفلسطينية٬ ومن المتوقع أن يتم إجلاء النازحين إلى هذه الخيام التي لا تكفي إلا لعدد محدد.
عدم التخلص من النفايات وتدمير الاحتلال لشبكة الصرف الصحي وكافة الخدمات المدنية في القطاع٬ كله أدى إلى انتشار الأمراض والأوبئة في القطاع المحاصر والمدمر والمتهالك..
رصدت "عربي21" أحوال النازحين وكيف قضوا أيام موجة الحرارة الحالية، المتوقع أن تنحسر الجمعة المقبل..
رصدت "عربي21" أحوال الفلسطينيين، والخيارات المطروحة أمامهم، في ظل الاستمرار بالتهديد لاجتياح رفح، الذي بات خيارهم الأخير للبحث عن بصيص الأمان..
أشار الخبير الاقتصادي الفلسطيني، محمد أبو جياب، إلى أن "جميع أفراد المجتمع أصبحوا فقراء ويحتاجون إلى المساعدة، بعد أن قضت الحرب على مكونات العملية الاقتصادية والطبقات الاقتصادية الفلسطينية في قطاع غزة"..
في وقت سابق، كان رئيس المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، سلامة معروف، قد أشار إلى أن "منع إدخال غاز الطهي والوقود إلى القطاع ينذر بتفاقم الأزمة الإنسانية"..
الطبيب الأردني، عمر طه، المتواجد حاليا في غزة٬ لم يتمالك عبرته أثناء حديثه عن الوضع الصحي بالقطاع المحاصر والمدمر.
يأمل المسن الغزّاوي أن تنتهي الحرب، في أقرب وقت، حيث يقول إنه بات يُعاني من الوهن، وبات الشعور بالتعب والإرهاق ملازما له إثر سوء التغذية، مشيرا إلى صعوبة الأوضاع المعيشية وتفاقم الأزمات الإنسانية والصحية والبيئية، فضلا عن شح الغذاء والماء والدواء.
على غرار العامودي، الذي جابت صورته المُبتسمة رفقة "الساندويتش" مختلف منصات التواصل الاجتماعي؛ رصدت "عربي21" جُملة من المنشورات والتغريدات، من شمال غزة، حيث أشار صاحبوها إلى بصيص الأمل من ابتعاد خطر المجاعة.
نقل موقع التحقيقات، عن مصدر مطلع، أنه تم إرسال توصيات للعمل ضد وحدات الاحتلال الإسرائيلي إلى بلينكن خلال كانون الأول/ ديسمبر. مردفا بالقول: "لقد ظلت هذه التقارير قابعة في حقيبته منذ ذلك الحين".
أثار تصريح بايدن تفاعلا متسارعا على مختلف منصات التواصل الاجتماعي؛ فيما غرّد السفير الأمريكي السابق لدى دولة الاحتلال الإسرائيلي، ديفيد فريدمان، عبر منصة "إكس" ساخرا: "أعتقد أن على إسرائيل أن تستجيب لطلب بايدن عدم مهاجمة حيفا".