هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قالت مصادر مقربة من الحكومة القطرية الخميس إن الدولة لن ترضخ لمطالب دول الخليج الثلاث، لتغيير سياستها الخارجية.
كتب سايمون هندرسون الخبير في شؤون الخليج والسعودية معلقا على سحب قرار ثلاث دول من مجلس التعاون الخليجي سحب سفرائها من دولة قطر قائلا إن هذا الخلاف العلني جداً بين دول مجلس التعاون الخليجي الذي ظهر على الملأ في 5 آذار/مارس يشكل انتكاسة لدبلوماسية الولايات المتحدة مع حلفائها في الخليج
قد يؤدي نزاع دبلوماسي بين قطر وجيرانها الخليجيين إلى تعطيل استثمارات بمليارات الدولارات في المنطقة، ويبطئ مساع لتحسين كفاءة اقتصاداتها من خلال إصلاحات في قطاعي التجارة والنقل.
وصف المفكر العربي، عبدالله النفيسي سحب بعض دول الخليج لسفرائها من الدوحة بـ"لعب عيال وصبيانية سسياسية".
قال أكبر الباكر الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية القطرية، الأربعاء، إن الرحلات الخاصة بشركته لن تتأثر بالقرار الأخير المتعلق بسحب سفراء المملكة العربية السعودية والإمارات والبحرين من بلاده.
قالت صحيفة "ديلي تلغراف" البريطانية إن سحب سفراء كل من السعودية والبحرين والإمارات من قطر سيؤثر بالتأكيد على القضية السورية.
منذ تشكله، واجه مجلس التعاون الخليجي تحديات كادت تعصف به. لكنه ظل مؤسسة قادرة على التكيف وتجاوز الخلافات؛ سواء كانت طارئة أم عميقة. في التاريخ العميق، بدا الشرخ الخليجي واضحا في قمة دمشق التي كشفت الانقسام الخليجي
أظهرت الصحف المصرية الصادرة الخميس 6 آذار/ مارس 2014 شماتة واضحة في دولة قطر، على إثر قيام كل من السعودية والإمارات والبحرين بسحب سفرائها لديها. وطالت هذه الشماتة ضحايا مذبحة فض ميدان "رابعة العدوية" الذين حملهم تقرير المجلس القومي لحقوق الإنسان مسئولية الخسائر البشرية الفادحة التي ترتبت على قرار ا
جاء قرار سحب سفراء السعودية والإمارات والبحرين من الدوحة أمس، ليشكل محصلة وقت ليس بالقصير من الحملات الإعلامية التي شنتها قنوات وصحف ووسائل إعلام محسوبة على هذه الدولة أو تلك.
الجديد في الإشكال القطري هذه المرة العقوبة الجماعية، بسحب السعودية والإمارات والبحرين سفراءها من الدوحة. مع قطر دراما طويلة مستمرة منذ نحو عشرين عاما، مصدر إزعاج وقلاقل، إنها فعلا صداع الشقيقة. وقبل أن أرسم صورة لما يحدث، ألخصها في جملة واحدة؛ دوافع المشاحنات القطرية غالبا قطرية، وليست بالضرورة مشرو
يبدو أن الخلافات الخليجية العميقة طفت على السطح بقرار المحور الثلاثي السعودي الإماراتي البحريني سحب سفرائه من العاصمة القطرية الدوحة.
ثورات الربيع العربي التي يصفها البعض بأنها مؤامرة خارجية على الأمة العربية، بدأت تعيد خارطة الوطن العربي، على أسس جديدة
توالت ردود الأفعال على شبكات التواصل الاجتماعي اثر قرار الإمارات والبحرين والسعودية سحب سفرائهم من دولة قطر، الأربعاء.
اعلنت كل من السعودية والبحرين والامارات اليوم الاربعاء انها قررت سحب سفرائها لدى قطر بسبب "عدم التزام الدوحة بمقررات تم التوافق عليها سابقا" بحسب مصدر رسمي سعودي.
ذكرت صحيفة "ماركا" الإسبانية واسعة الانتشار، أن وكلاء أعمال المدافع كارلوس بويول ( 35 عاما) قائد نادي برشلونة يجتمعون في الفترة القادمة لدراسة أفضل العروض المقدمة للاعب لاحترافه في الموسم المقبل.
هاجمت صحيفة إسرائيلية دولة قطر بشدة، فيما بدت ممتعضة من الدور الذي تلعبه قطر في ظل "الربيع العربي" والأزمات التي تلته ، ووصفتها أنها "دولة صغيرة عنصرية شمولية تتجاوز سلام أزمات الربيع العربي، حيث يمسك بالمقود القطري أسرة قبلية مستبدة، يصرف أمورها الشيخ تميم بن حمد الذي تخرج على يد الغرب