هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
في حلقة جديدة من حلقات الصراع على رئاسة السلطة الفلسطينية، وتصفية الحسابات بين الغريمين الرئيس محمود عباس أبو مازن، والقيادي المفصول من حركة فتح محمد دحلان، أصدرت اليوم محكمة جرائم الفساد الفلسطينية حكما بسجن دحلان ثلاث سنوات، ورد مبلغ يزيد على 16 مليون دولار، قالت المحكمة أن دحلان قام باختلاسه خلال
حاول المؤتمر السابع العام؛ لحركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" والذي عقد مؤخرا في رام الله بتاريخ 29 تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي واستمر خمسة أيام؛ أن "يقدم أجوبة موثوقة أكثر مما مضى للغز الوريث (من سيخلف الرئيس عباس)"، بحسب الكاتب الإسرائيلي نداف شرغاي، في مقال له نشر في صحيفة "إسرائيل اليوم".
وافقت "إسرائيل" بعد تدخل أمريكي، على إدخال خمس آليات مصفحة، من الأردن إلى السلطة الفلسطينية بالضفة الغربية المحتلة..
توقعت أوساط فلسطينية استمرار تعطل مفاوضات السلام مع الجانب الإسرائيلي، وتراجع حظوظ إحراز أي تقدم في هذا الاتجاه؛ بعد وصول الرئيس الجمهوري دونالد ترامب إلى البيت الأبيض.
دأبت السلطة الفلسطينية منذ تأسيسها عام 1993، بعد اتفاق التسوية المعروف باتفاق "أوسلو"، الذي وقع بين الجانب الإسرائيلي ومنظمة التحرير، على الاعتماد بشكل أساسي على المساعدات المالية المقدمة من الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي والدول العربية، لتغطية نفقاتها التي تبلغ للعام الجاري 4.25 مليار دولار.
تتابع "إسرائيل" عن كثب؛ التحضيرات الجارية لعقد مؤتمر حركة فتح السابع، نهاية تشرين الثاني/ نوفمبر الجاري، في رام الله، حيث ينصب الاهتمام الإسرائيلي على سيخلف من خليفة رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس
طرح الموقف الرسمي المصري بالوقوف خلف القيادي المفصول من حركة فتح، محمد دحلان، العديد من التساؤلات حول قدرة القاهرة على فرضه رئيسا للسلطة الفلسطينية، على الرغم من العداوة الشديدة له داخل تيار عريض في منظمة التحريرر الفلسطينية وحركة فتح.
ذكرت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا أن جهاز مخابرات السلطة الفلسطينية قام بتعذيب الطالب بكلية التربية في جامعة النجاح الوطنية في مدينة نابلس، ياسر بلال محمود أبو يامين، (20 عاما)، الذي اعتقل في تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
نفى عضو اللجنة المركزية لحركة فتح عزام الأحمد، أن الجانب الأردني أبلغ السلطة الفلسطينية بوجود نية رسمية أردنية بسحب الجنسية الأردنية من عدد من مسؤولي السلطة، وعلى رأسهم رئيس السلطة محمود عباس..
تخيم رياح الحرب الباردة، على أجواء التحضير لعقد المؤتمر السابع لحركة فتح المقرر انعقاده في التاسع والعشرين من الشهر الجاري برام الله، وتستخدم الأطراف المعنية بنتائج المؤتمر كل مالديها من أدوات للخروج بأكبر قدر من المكاسب.
أثار قرار المحكمة الدستورية؛ الذي يقضي بإعطاء رئيس السلطة الفلسطينية صلاحيات تخوله برفع الحصانة عن نواب المجلس التشريعي الفلسطيني، العديد من علامات الاستفهام وطرح السيناريوهات القادمة، التي قد يقدم عليها الرئيس في المستقبل..
يأتي المؤتمر السابع لحركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح"، في وقت وصفه مراقبون بـ"الحرج"، وخصوصا مع توقف مسيرة التسوية، واستمرار الانقسام الفلسطيني، وتنامي الخلافات الداخلية التي باتت تهدد وحدة الحركة..
مع إعلان رئيس السلطة الفلسطينية، رئيس حركة فتح، محمود عباس، عن موعد انطلاق مؤتمر فتح السابع نهاية الشهر الجاري، تطفو إلى الواجهة مجددا الخلافات العميقة وحالة التشرذم التي تعصف بأكبر حركة فلسطينية.
تصاعدت حدة الصراع بين رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس والقيادي المفصول من حركة فتح محمد دحلان بعد اقتحام عناصر السلطة عددا من المدن والمخيمات في الضفة الغربية
كشف صحفي إسرائيلي عن حديث صحفي لمرشحة الرئاسة الأمريكية هيلاري كلينتون عام 2006، تقول فيه إن الانتخابات الفلسطينية التي أجريت عام 2006 وفازت فيها حركة حماس، كانت "خطأ فادحا"..
أثار إعلان رئيس مجلس القضاء الأعلى الأسبق سامي صرصور، حول تقديمه لاستقالته قبيل تأديته للقسم القانوني صدمة، وموجة سخط واسعة من قبل المنظمات الحقوقية الفلسطينية، لأنه كشف عن كيفية هيمنة رئيس السلطة الفلسطينية على القضاء والمحاكم..