هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
رصدت "عربي21" حركة نشطة في أسواق قطاع غزة، وخرجت العائلات لشراء ملابس العيد، لكن العديد منهم لم يتمكن من شرائها بسبب غلاء الأسعار
أعلن تحالف أسطول الحرية عن جاهزية سفينة جديدة للإبحار في موانئ أوروبية ضمن جهوده لكسر الحصار عن غزة وللتعريف بمعاناة الفلسطينيين في القطاع المحاصر منذ 16 سنة..
تناولت دراسة بحثية ما جرى مؤخرا من إطلاق صواريخ من لبنان وسوريا وغزة باتجاه الاحتلال الإسرائيلي بسبب الاعتداءات على المسجد الأقصى، مشيرا إلى تقارب حماس والجهاد الاسلامي مع محور إيران – حزب الله، يأخذ وزنا أكبر على ضوء التوجهات الإقليمية.
كان هناك انتصاران "أرضيان" على العدو الصهيوني، لهما مغزى: انتصار المقاومة الإسلامية في لبنان ونجاحها في تصفية الوجود الاحتلال في جنوب لبنان عام 2000، ثم نجاح المقاومة الفلسطينية التي يتصدّرها الإسلاميون في قطاع غزة في إخراج الوجود الاستيطاني والعسكري الاحتلالي من على التراب الفلسطيني لأول مرة في عام 2005
الذي تابع ما جرى ويجري في «رمضان» فلسطين هذا العام، بات يدرك أن اجتماعات التهدئة إياها قبل حلول الشهر الكريم، كانت خارج مجرى الحوادث بالجملة،
تناول المسؤول الأمني أربعة تحديات أخفقت حكومة بنيامين نتنياهو في التعامل معها خلال الـ100 يوم، أبرزها التوتر مع غزة وتنامي العمليات في الضفة الغربية المحتلة.
قالت مجلة أيكونوميست؛ إن التطبيع العربي مع الاحتلال تراجع وكأنه كان مؤقتا، حيث باتت العلاقة مع الدول المطبعة موضع تساؤل منذ عودة نتنياهو إلى رئاسة الوزراء.
أغلق الاحتلال المجال الجوي أمام الطائرات المدنية في شمال وجنوب فلسطين المحتلة حتى الأحد المقبل تحسبا لتصعيد أمني.
رفعت قوات الاحتلال مستوى الاستنفار في القدس والضفة، ونشر المزيد من بطاريات القبة الحديدية شمالا وجنوبا، خوفا من تفجر الأوضاع.
قالت صحيفة عبرية، إن دولة الاحتلال، تعيش حالة من عدم الارتياح، بسبب التحديات الكبيرة التي باتت تضغط عليها بصورة كبيرة.
حذرت وزارة الخارجية الفلسطينية، من شن حكومة نتنياهو عدوانا على قطاع غزة، بعد الأعياد اليهودية.
مع تصاعد الاعتداءات في المسجد الأقصى شهدت الضفة الغربية عمليات إطلاق نار بجانب هجمات الدعس والطعن، مع إطلاق وابل من الصواريخ من سوريا ولبنان وغزة.
قرر الاحتلال تشديد الغجراءات الأمنية خلال أيام "عيد الفصح"، مع ماوصلة إغلاق الضفة ومعابر قطاع غزة.
تعالت الأصوات الإسرائيلية التي حملت حكومة نتنياهو مسؤولية ما جرى من تصعيد على جبهتي لبنان وغزة، بعد سياسات اليمين المتطرف الذي يقود الحكومة.
كشف مسؤول قطري، عن دور وساطة، قامت به بلاده من أجل عودة الهدوء ومنع التصعيد العسكرية في الأراضي الفلسطينية.
حذرت صحف عبرية من الانجرار إلى مواجهة واسعة لانطاق مع المقاومة الفلسطينية، وسط عدم تفاؤل من إمكانية صمود نتنياهو أمام ضغوط المتطرفين في أحزاب اليمين.