هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يواصل الاحتلال عدوانه على قطاع غزة لليوم الـ158، ويواصل ارتكاب المجازر بحق الفلسطينيين، وسط تضييق كبير على دخول المساعدات لا سيما الطبية منها.
يبدو أن حساب حقل حرب إسرائيل على قطاع غزة ليس كحساب بيادرالمعارك فيه، فبعد أكثر من 150 يوما من الحرب، لم تحقق إسرائيل هدفها بسحق حماس عسكريا. ومن الواضح أن الحرب على القطاع تتجه إلى حرب استنزاف باستخدام المقاومة تكتيكات حرب العصابات في مواجهة الجيش الإسرائيلي بمدرعاته الثقيلة في مناطق مأهولة، مما يُصعِبُ حركته ويتسبب بتزايد عدد قتلاه. وتكتيك حرب العصابات هذا يعتمد على شن هجمات من قبل خلايا مكونه من اثنين إلى خمسة مقاتلين، ونصب الكمائن واستخدام القناصة، مع تجنب المواجهة المباشرة مع قوات الغزو الإسرائيلي قدر الإمكان.
يضاف المقص الطبي الآن إلى قائمة طويلة من المواد المحظورة التي تصنفها السلطات الإسرائيلية على أنها "ذات استخدام مزدوج"، القائمة التي حظر دخولها تشمل مواد أساسية ومنقذة للحياة، بينها أدوية التخدير، وأسطوانات الأكسجين وأجهزة التنفس الصناعي، وأدوية السرطان
وليد الهودلي يكتب: بات ملحّا على المنظمات العاملة في حقوق الإنسان الدوليّة الكشف عما في هذا الصندوق الأسود من جرائم وفظائع ماذا يجري مع معتقلي غزّة، والعمل على فتح هذا الملفّ عاجلا غير آجل.. إن مصداقيّة هذه المؤسسات على المحكّ، وعليها أن تثبت بأنها لا تكيل بمكيالين
نزار السهلي يكتب: رمضان غزة وفلسطين مختلف هذا العام، كما تقول الغزية الفلسطينية نعمة حسن: "العالم (الإسلامي) يتجهز لاستقبال شهر رمضان إحنا بنتجهز لاجتياح رفح دمتم سالمين"
أعلن وفد من اللجنة الأمريكية للحرية الدينية الاثنين أنه قرر قطع زيارة رسمية للسعودية بعدما طلِب من أحد أعضائه إزالة القلنسوة اليهودية التي كان يعتمرها.
قرب دوار الكويت جنوب مدينة غزة وفق تصريحات المتحدث باسم الدفاع المدني الفلسطيني
قال موقع "هسبريس" المحلي إن "الخطوة المغربية تمت بالتنسيق مع إسرائيل" عبر طائرات عسكرية مغربية
أشاد أطباء كويتيون عائدون من غزة، ببطولة الشعب الفلسطيني، وصموده في وجه آلة حرب الاحتلال.
وتحدثت الملكة رانيا العبدالله، زوجة العاهل الأردني، الملك عبدالله الثاني، عن عمليات الإنزال الجوي التي قام بها بلدها للمساعدات، والمعاناة الإنسانية داخل غزة.
نشرت كتائب القسام، لقطات لراجمة صواريخ، خلال إعدادها، وأهدتها لشهداء الضفة.
وجّه نادي الأسير الفلسطيني، الاثنين، جُملة من الاتهامات إلى الاحتلال الإسرائيلي بينها مواصلة ممارسة سياسة التّجويع بحق أكثر من 9 آلاف و100 أسير فلسطيني، وذلك منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، وحتى حلول شهر رمضان المبارك.
أعلنت مصادر فلسطينية، استشهاد شاب، بعدما اغتاله الاحتلال، داخل محل تجاري في قرية زيتا شمال الضفة الغربية.
صلاح الدين الجورشي يكتب: عندما يردد الفلسطينيون اليوم "لن يسرقوا منا رمضان" رغم هذا المشهد القاتم، فقد أثبتوا بذلك أنهم تجازوا حدود الألم وبيّنوا أنهم قادرون على تحدي الطغيان العسكري لعدوهم الذي يريد طردهم من أرضهم أو إبادتهم. وما دامت معنوياتهم مرتفعة إلى هذا الحد، فلن يتمكن الصهاينة من تحقيق أهدافهم
يرقد الطفل فادي في مستشفى كمال عدوان شمالي غزة حيث يحاول الأطباء إنقاذ حياته.
أبرز إعلان زين الذي لقي إشادة مُتسارعة، منذ الدقائق الأولى من الإعلان عليه، الأصوات الغزّاوية التي علقت بالذاكرة، منذ بدأ عدوان الاحتلال الإسرائيلي على غزة، وكانت وصمة عار لكُل متخاذل صامت، من قبيل: "روح الروح" "شعره كيرلي وأبيضاني وحلو"، "تعالي خديني".