هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة لليوم الـ259 على التوالي، فيما خاضت المقاومة الفلسطينية اشتباكات ضارية مع جنود الاحتلال غرب مدينة رفح، وأسفرت عملياتها عن مقتل جنديين في قصف نفذته كتائب القسام على محور نيتساريم وسط القطاع.
اندلعت اشتباكات مسلحة عنيفة، فجر اليوم الجمعة، بين مقاومين وقوات الاحتلال الإسرائيلي في محاور التقدم بمدينة رفح جنوب قطاع غزة، تزامنا مع تواصل الغارات الإسرائيلية على مناطق متفرقة بالقطاع.
أقر جيش الاحتلال، بمقتل اثنين من جنوده، من اللواء الثالث، المتمركز في وسط قطاع غزة بمحور نيتساريم، بعد استهدافهم من كتائب القسام بدفعات من قذائف الهاون الثقيل على مواقع للقيادة في جنوب حي الزيتون.
جاء الفيلم الوثائقي تحت اسم "مستشفى الشفاء.. جرائم مدفونة"، وجرى عرضه السينمائي الأول في "فوكس سينما واحة الدوحة" في منطقة مشيرة بقطر، الثلاثاء الماضي، كما تم نشره لاحقا عبر منصة "يوتيوب".
يتناول الكاتب في مقاله الدور الرسمي العربي تجاه القضية والمقاومة الأخيرة خلال السنوات الأخيرة وانعكاساته على مجريات الحرب التي يخضوها القطاع.
اجتمع بلينكن مع مستشار الأمن القومي للاحتلال تساحي هنجبي ووزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر.
ذكر تقرير مكنب الإحصاء الإسرائيلي، أن التعاون في مجال الطاقة والأمن بين مصر والاحتلال ازداد منذ تشرين الأول/أكتوبر، مع زيادة صادرات الغاز الطبيعي الإسرائيلي إلى مصر بشكل حاد في العام الماضي.
قال وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، إن “جرائم الحرب التي وثقتها تقارير أممية عديدة أثبتت أن إسرائيل باتت دولة منبوذة استخدمت التجويع سلاحا، وقتلت المدنيين دون تمييز، وأدرجتها الأمم المتحدة في القائمة السوداء للأطراف التي ارتكبت انتهاكات جسيمة ضد الأطفال”.
في العاشر من الشهر الجاري، أدرجت الأمم المتحدة قوات الجيش والأمن الإسرائيلي في "القائمة السوداء" للأطراف التي ارتكبت "انتهاكات جسيمة" ضد الأطفال في مناطق النزاعات المسلحة خلال العام 2023.
قتل الاحتلال عشرات الأسرى خلال العدوان المتواصل على قطاع غزة، كان آخرهم، اثنين قتلا في غارة لجيش الاحتلال على مدينة رفح، جنوب القطاع منتصف الشهر الجاري.
توالت اعترافات قادة وإعلام الاحتلال مؤخرا بأن هدف القضاء على حركة حماس في غزة غير واقعي وبعيد المنال نظرا لقوتها في قطاع غزة بعد 9 أشهر من الحرب.
كانت اليونان، قد ندّدت بعملية السابع من تشرين الثاني/ أكتوبر على دولة الاحتلال الإسرائيلي، غير أنها دعت إلى وقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، الذي تقول السلطات الفلسطينية إنه أودى بحياة أكثر من 37 ألف فلسطيني وسوى مدنا بأكملها بالأرض.
كشفت صور تداولها نشطاء فلسطينيون، عن أوضاع مروعة لأسرى فلسطينيين من قطاع غزة، أطلق الاحتلال سراحهم، اليوم الخميس، ووصلوا إلى المستشفى، وهم في حالة صحية ونفسية متدهورة نتيجة التعذيب.
احتفل فلسطينيون في مناطق متفرقة من قطاع غزة بأجواء عيد الأضحى، داخل خيامهم، وعلى ركام منازلهم المدمرة
كشف تحقيق لجيش الاحتلال، أن أغلب القتلى الذين سقطوا في 7 أكتوبر، في مستوطنة بئيري، كانوا بنيران صديقة من قوات أخرى للجيش، بسبب حالة الفوضى التي أصابتهم نتيجة هجوم كتائب القسام.
قامت دولة الاحتلال الإسرائيلي بإجلاء سكان المناطق الشمالية الذين يقيمون بمناطق تبعد 5 كيلومترا عن الحدود، فيما تخلى 20,000 طوعا عن مساكنهم. وأجبر 75,000 من سكان البلدات والقرى في جنوب لبنان على ترك منازلهم في الجنوب.