هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
دعا نشطاء مدنيون تونسيون المواطنين إلى الخروج والتظاهر في الشوارع الأحد المقبل، رفضا لقرارات الرئيس قيس سعيد.
رغم أن "المساندة النشطة" بعد 25 تموز/ يوليو قد تحولت إلى "مساندة نقدية" بعد 22 أيلول/ سبتمبر، فإنها لن تصبح رفضا لـ"تصحيح المسار" إلا بعد التأكد من استحالة نجاح الرئيس في ما ينتظره منه "الحزام": إخراج حركة النهضة وائتلاف الكرامة من الحقل السياسي القانوني وتقاسم السلطة مع الرئيس
تعرف حرية الإعلام والتعبير في تونس تراجعا ملحوظا في ظلّ "الإجراءات الاستثنائية" التي أعلن عنها رئيس البلاد قيس سعيّد في 25 تموز/ يوليو و22 أيلول/ سبتمبر الماضيين.
من انكسار النخبة السياسية إلى حتمية تأسيس جيل جديد.. الشعب التونسي يريد ما لا يريده الرئيس.
الاستئصاليون"وقطاع من الانتهازيين دعموا قرارات الانقلاب على الدستور والقانون، ثم سوف يعارضون قيس سعيد بقوة وعنف لاحقا.. يريدون منه أن يزيح طرفا سياسيا يزعجه ويزعجهم، أي حزب النهضة، طمعا بأن يحتلوا موقعها شعبيا.
أصيب 33 شخصا مساء الخميس، في حادث اصطدام قطارين بالضاحية الجنوبية للعاصمة تونس، وفق ما أعلنته الشركة الوطنية لسكك الحديد..
أعرب المكتب التنفيذي لحركة النهضة عن عميق قلقه، بسبب ما اعتبره الضغوط المسلطة على السلطة القضائية، ومحاولة تطويعها لخدمة أجندات سياسية.
بحث الرئيس التونسي قيس سعيد، ومحافظ البنك المركزي مروان العباسي، الوضع الاقتصادي والمالي في البلاد، والإصلاحات العاجلة الواجب اتخاذها بالتوازي مع الإصلاحات السياسية لتحقيق التنمية.
دق ناقوس الخطر.. بيان للبنك المركزي التونسي يُحذّر من مؤشرات سلبية تحيط باقتصاد البلاد..
"الشعب يريد".. هل يسطّر سعيّد بشعاراته الملغمة شهادة وفاة الثورة التونسية؟
ليست نهاية الطور الأول من الثورات العربية إلا مرحلة أولى في مسيرة التحرر والتحرير التي هي شرط الخروج من زاوية التخلف والموت. حقق هذا الطور هدف الكشف والتعرية بأن رفع الغطاء عن قتامة المشهد العربي مؤسسا بذلك لطور جديد سيشكّل مرحلة الحسم مع المستبد وأعوانه وثقافته ووعيه اليوم أو غدا..
تشهد تونس انتكاسة خطيرة لحرية الصحافة، في بلد كان يعتبر حتى وقت قريب نموذجا فريدا في المنطقة العربية..
أعرب مجلس إدارة البنك المركزي التونسي عن عميق قلقه إزاء الوضع المالي الحرج للبلاد، محذرا من شح حاد في الموارد وسط عجز في تمويل موازنة 2021..
تراجع قصر الإليزيه الفرنسي عن عقد تزويده بالخبز لمدة عام من خباز تونسي فاز بمسابقة أفضل "باغيت" في فرنسا، بحجة أن له مواقف مناهضة لفرنسا.
يُعزّز المخاوف على الحريات.. إيداع صحفيين السجن يُثير الجدل في تونس.. تابعوا التفاصيل
هل كان التونسيون محتاجين لكل هذا العبث؟ سأجيب بنعم، لقد كشفت الأزمة وجه المحتل الفرنسي ودوره في تخريب الوضع التونسي وستنتهي بإعادة توجيه معركة الثورة التونسية من ثورة اجتماعية محلية إلى معركة تحرر وطني؛ يكون فيها الرئيس وانقلابه وحزامه الاستئصالي قوسا صغيرا..