هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
هل تتحول مناسباتنا الثقافية المهمة إلى محطات للاشتراك في خدمة رأس المال الجشع ولإهانة الثقافة والمرأة والحداثة؟
لا بد من التوافق بين القوى السياسية في البلدين لتحقيق الاستقرار، وهو الأمر الكفيل بجذب قدر أكبر من التحويلات من المغتربين، وقدر من الاستثمارات العربية المتولدة من الفوائض النفطية والغازية التي تحققت مؤخرا، ويزيد من معدلات السياحة العربية والأجنبية، بما يعزز من موارد العملات الأجنبية
تظاهر المئات من أنصار جبهة الخلاص الوطني في تونس في شوارع مدينة الرقاب بولاية سيدي بو زيد وذلك بالبرغم من..
يعود النقاش من جديد حول استئثار نصوص الأديب والمفكر التونسي محمود المسعدي..
دعت جبهة الخلاص التونسية المعارضة لتشكيل حكومة إنقاذ وطني في ظل أزمة اقتصادية حادة تعيشها البلاد وتزامنا مع ارتفاع لمعدل التضخم.
عزف التونسيون عن الترشح للانتخابات البرلمانية المزمع عقدها في 17 كانون الأول/ ديسمبر القادم، خصوصا النساء منهم بعد أن ألغى الرئيس قيس سعيّد وجوب التناصف بعدد ترشحات النساء والرجال..
كشفت الهيئة المستقلة للانتخابات التونسية عن أرقام مفاجئة بالنسبة للترشح وحجم عزوف كبير.
أظهرت بيانات تونسية وجود شغور في مقاعد البرلمان بسبب نقص الترشيحات.
"خيمة تونس" هي في الحقيقة خيمة "العائلة الديمقراطية" لا خيمة كل التونسيين، وهي تستصحب بلا مواربة منطق إقصاء الإسلاميين بحجة الخوف من "الاختراق" ولمقاومة "أخونة الدولة". وهو واقع أدّى إلى فرض مسافة بين التمثيل السياسي أو الشعبي من جهة، وبين التحكم في أجهزة الدولة وضمان ولائها من جهة ثانية.
أكد رياض النويوي مساعد وكيل الجمهورية والناطق الرسمي باسم المحكمة الابتدائية بمحافظة القصرين اليوم الجمعة، أن محكمة الناحية بمعتمدية تالة التابعة للمحافظة، أصدرت يوم أمس حكما بالسجن لمدة 6 أشهر مع النفاذ العاجل في حق نبيل القروي، رئيس حزب قلب تونس سابقا ومرشح الرئاسيات السابقة، وشقيقه النائب السابق
لم يعد ثمة مبرر لبقاء هذا المنقلب في السلطة أكثر مما كان، وقد آن للمعارضين التونسيين أن يستحوا قليلا، وينبذوا خلافاتهم، ويلتقوا على قلب رجل واحد لإنقاذ تونس؛ فمن العار أن يظل التونسيون يفكرون في الإقصاء لطرف أو لآخر، خلافا لكل قواعد الديمقراطية التي يدّعونها.
ستجرى الانتخابات التشريعية في السابع عشر من الشهر القادم
الضريبة المقترحة على الثروة يتوقع أن تؤثر على العقارات ورأس المال
توصلت وزارة النقل التونسية إلى اتفاق مع موظفيها من أجل رفع الإضراب مقابل تمكينهم من رواتبهم خلال الأيام القليلة المقبلة.
توقعت منظمة "هيومن رايتس ووتش" أن يؤدي القانون الانتخابي الذي وضعه الرئيس التونسي قيس سعيّد إلى إقصاء النساء من المشهد البرلماني المقبل.
تشهد العاصمة التونسية اضرابا مفتوحا لقطاع النقل بسبب عدم صرف أجور الموظفين.