هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
طرح الخطاب الأخير لقائد الجيش الجزائري أحمد قايد صالح، تساؤلات بشأن مستقبل هيئة "الحوار والوساطة" المشكلة حديثا من شخصيات مستقلة، بعد أن رفض كل إجراءات التهدئة التي وضعتها الهيئة..
نشرت صحيفة "ليبراسيون" الفرنسية تقريرا، سلطت فيه الضوء على الصعوبات التي تواجهها مبادرة الحوار التي أطلقها الرئيس الجزائري المؤقت عبد القادر بن صالح.
أصدر الرئيس الجزائري المؤقت، عبد القادر بن صالح، الأربعاء، قرار بإقالة وزير العدل سليمان براهمي، وعين مكانه بلقاسم زغماتي، بحسب ما أورده بيان لرئاسة الجمهورية.
حذّرت لجنة الحوار في الجزائر، الأربعاء، من إمكانية انهيارها، على خلفية تصريحات لرئيس أركان الجيش، أحمد قايد صالح، الثلاثاء، رفض فيها أي "شروط مسبقة" للحوار.
نفت وزيرة الثقافة الجزائرية السابقة، خليدة تومي، فرارها إلى فرنسا، على خلفية متابعتها في قضايا فساد..
أكد الجيش الجزائري أن الحوار السياسي في البلاد هدفه الأساسي الوصول إلى إجراء انتخابات؛ مشددا رفض أي "شروط مسبقة".
أعلن قاض بمحكمة جزائرية، الثلاثاء، فرار وزيرة الثقافة السابقة "خليدة تومي" إلى فرنسا عقب متابعتها في قضايا فساد،
رحب قائد الجيش الجزائري أحمد قايد صالح الثلاثاء بتشكيل لجنة الحوار الوطني، مؤكدا في الوقت ذاته "تمسك الجيش بالإطار الدستوري والتزامه بالقوانين الجمهورية الجزائرية".
جدد العاهل المغربي الملك محمد السادس الالتزام الصادق بنهج اليد الممدودة تجاه الجزائر في أفق تحقيق طموحات الشعوب المغاربية في "الوحدة والتكامل والاندماج"..
قوبلت دعوة لجنة الحوار الوطني في الجزائر، لـ23 شخصية، منها رؤساء حكومات سابقون ودعاة وناشطون، بقبول البعض، في حين فضل آخرون الرفض..
تُواجه هيئة الحوار والوساطة التي أُعلن عن إنشائها نهاية الأسبوع الماضي في الجزائر، ضغطا كبيرا يرهن مستقبل عملها بسبب عدم اقتناع الكثيرين بتشكيلتها وعدم استجابة السلطة لبعض شروطها.
يبدي فريق موناكو الفرنسي لكرة القدم اهتمامه بالتعاقد مع مهاجم نادي السد القطري، بغداد بونجاح، الذي ساهم في قيادة منتخب بلاده إلى التتويج بلقب كأس الأمم الأفريقية 2019.
أفرجت محكمة جزائرية، مساء الأحد، عن اثنين ممن أوقفوا في مظاهرات الحراك، في خطوة تبدو بداية تنفيذ إجراءات تهدئة، تعهدت بها السلطات لفريق حوار تشكل قبل أيام.
دعت لجنة الحوار الوطني في الجزائر، 23 شخصية، منها رؤساء حكومات سابقين، ودعاة وناشطين، للإنضمام إليها.
ما يهم الجزائريين الآن، هو أن تخرج الجامعة الجزائرية من تخلفها الرهيب الذي فرضه عليها الاستعمال المفرط للفرنسية (لا تدخل الجامعة الجزائرية في تصنيف 2000 جامعة دوليا)، وأن تتوقف عملية استيراد برامج التدريس الفرنسية وأن تعود العربية إلى ريادتها..