هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعطت مشاركة أيقونة الثورة الجزائرية، المناضلة جميلة بوحيرد، في مظاهرات شعبية ضد الولاية الخامسة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة، زخما لهذا الحراك الشعبي المتصاعد منذ أيام.
نشر موقع "ستراتفور" الأمريكي تقريرا سلط من خلاله الضوء على المشهد السياسي في الجزائر، الذي يشهد توترا متصاعدا على خلفية ترشح الرئيس الحالي عبد العزيز بوتفليقة لفترة رئاسية خامسة على الرغم من أنه طريح الفراش بسبب حالته الصحية.
قفز المرشح الجزائري لمنصب الرئاسة، رشيد النكاز من شرفة مقر حملته الانتخابية وذلك من أجل الالتحاق بالمسيرات الرافضة للترشيح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة للعهدة الخامسة.
نشرت صحيفة "لوفيغارو" الفرنسية تقريرا تحدثت فيه عن مرشحي الانتخابات الرئاسية في الجزائر الذين وجدوا أنفسهم في خضم الاحتجاجات التي تردد صداها على شبكات التواصل الاجتماعي.
دعت جمعية العلماء المسلمين بالجزائر، أمس الخميس، "الحاكم بضرورة الإصغاء لمطالب الشعب في الحرية والعيش الكريم، واحترام رأيه فيمن يتولى شؤونه".
إذا كانت هناك مؤامرة ليس على الجزائر فقط، بل أيضا على بوتفليقة نفسه. فهي مؤامرة ترشيحه لعهدة خامسة، واستصغار عقول الناس، والاعتداء على ذكائهم بترشيح "صورة" للرئاسة
خرجت تظاهرات في عدد من المدن الجزائرية الجمعة تلبية لدعوات أطلقها ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، رفضا لترشح الرئيس الحالي عبد العزيز بوتفليقة.
أكد رئيس حركة مجتمع السلم الجزائرية والمرشح الرئاسي، عبدالرزاق مقري، أن ما يحدث في الجزائر من حراك شعبي، هو "تعبير عن احتقان متنام منذ فترة طويلة وليس اليوم فقط".
دعت منظمة العفو الدولية مساء الخميس قوات الأمن الجزائرية إلى "ضبط النفس" في التعامل مع المتظاهرين ضد ترشيح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لولاية خامسة في الانتخابات المقررة في 18 نيسان/ أبريل، وذلك عشية تظاهرة معلنة.
هاجم الوزير الأول الجزائري، أحمد أويحيى، الخميس، أحزاب المعارضة التي أشادت بالحراك الشعبي الرافض لترشح الرئيس، عبد العزيز بوتفليقة، لعهدة خامسة في الانتخابات الرئاسية المزمع تنظيمها في 18 نيسان/ أبريل المقبل، ووصف الاحتجاجات بـ"الحقودة".
انضم مثقفون وإعلاميون ومحامون إلى الأصوات الرافضة لترشح الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، لعهدة خامسة، في الانتخابات الرئاسية المزمعة في 18 نيسان/ أبريل المقبل، مؤكدين دعمهم الكامل للحراك الشعبي المستعر منذ 22 شباط/ فبراير الجاري، بمختلف الولايات الجزائرية.
الثابت الأكيد هو أن المنطقة العربية مقبلة على تحولات كبيرة في السنوات القليلة المقبلة وأن أعظم هذه التحولات إنما تتمثل في تعاقب الموجات الاحتجاجية والحركات الثورية الشعبية بشكل لن تكون الأنظمة معه قادرة على مواجهتها..
نشرت صحيفة "البايس" الإسبانية، الأربعاء، تقريرا تحدثت فيه عن الشخصيات المحورية في الاحتجاجات الضخمة التي تجتاح شوارع الجزائر.
الجيش الجزائري يدخل على خط الاحتجاجات ضد العهدة الخامسة.. ما موقفه؟
طالبت فرنسا الأربعاء بتحقيق "الشفافية الكاملة" فيما يتعلق بالانتخابات الجزائرية المزمعة، وعبرت عن أملها بأن تجري "الانتخابات في أفضل ظروف ممكنة".
سافرت المرأة الجزائرية قبل أربع سنوات إلى دولة الخلافة التي أعلنها تنظيم الدولة ولم تقرر الرحيل عن آخر معقل محاصر للتنظيم إلا بعد أن أصيبت ابنتها برصاصة في ساقها..