هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
دعا الأمين العام للتجمع الوطني الديمقراطي الجزائري ورئيس الحكومة السابق، أحمد أويحيى، للاستجابة للمطالب التي عبّر عنها الجزائريون في حراكهم "في أقرب الآجال".
يواجه رئيس الوزراء الجزائري الجديد، نور الدين بدوي، مشاكل في مشاورات تشكيل الحكومة، مع إعلان عدد من النقابات عدم دعم مساعيه..
فاجأ عشرات من قادة حزب "جبهة التحرير الوطني" الحاكم، الأوساط السياسية بموقفهم من الحراك الشعبي.
نشرت صحيفة "لو فيف" الفرنسية تقريرا تحدثت فيه عن نجاح الشباب الجزائري في كسر حاجز الخوف، خاصة بعد ما عرفته البلاد خلال العشرية السوداء.
قالت وكالة الأنباء الجزائرية الأحد إن رئيس الوزراء المكلف نور الدين بدوي بدأ محادثات تشكيل الحكومة الجديدة، وأجرى مشاورات مع نائبه رمضان لعمامرة..
أعلن المغرب أنه لن يتدخل في الشؤون الداخلية للجزائر، وذلك على خلفية الاحتجاجات التي تشهدها الجارة الشرقية منذ 22 شباط/ فبراير الماضي والداعية لتنحي الرئيس بوتفليقة عن الرئاسة.
يعتبر محيي الدين بن عربي، أحد أشهر المتصوفين، في التاريخ الإسلامي، وقد لقبه أتباعه وغيرهم من الصوفيين "بالشيخ الأكبر". وقد ظلت تجربته مثارا للنقاش والكتابة، ومنها هذا الكتاب الذي ألفه الباحث الجزائري محمد خطاب، ويعرض لها في "عربي21"، الباحث محمد زيان.
ينظر إليه باعتباره ابنا "مخلصا للنظام" كما تظهر سيرته المهنية والمناصب التي تولاها. محل ثقة المؤسسة الحاكمة في الجزائر، بحكم توليه منصب وزير الداخلية، واحتفاظه بهذا المنصب لنحو أربع سنوات، وفي ثلاث حكومات متتالية.
أكد رئيس حركة البناء الوطني الجزائرية، عبد القادر بن قرينة، أن الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة ومن معه فقدوا كل أدوات البقاء، وسقطت شرعية الرئيس برغبة ملحة من ملايين الجزائريين الذين خرجوا في كل شوارع وميادين الجزائر..
اختتم مجلس أمناء الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، الجمعة، اجتماعه الثاني، في دورته الخامسة، والتي عقدت على مدار يومي الخميس والجمعة، في مدينة إسطنبول.
شارك آلاف الجزائريين في مسيرة "جمعة الرحيل" للتعبير عن رفضهم لتمديد الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، لولاية رابعة، داعين رموز النظام للرحيل تحت شعار "ترحلوا يعني ترحلوا".
من غير الواضح إن كانت "الخطة ج" لمنظومة الحكم تتضمن تقلد رجل عسكري البلاد.
دعا نشطاء جزائريون إلى تظاهرات الجمعة، رفضا لقرارات الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، فيما تواصل الحكومة الجزائرية حراكها السياسي في محاولة لطمأنة الشارع.
نشرت مجلة "لوبوان" الفرنسية تقريرا تحدثت فيه عن نجاح الاحتجاجات الشعبية الجزائرية في إجبار عشيرة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة على الاستسلام في غضون ساعات قليلة.
مع موجة الاحتجاجات والحراكات العربية الشعبية الجديدة التي اشتعلت شرارتها في السودان، ثم في الجزائر، يثور جدل في أوساط الحراكيين بخصوص ما يقال عن أن غياب قيادات معروفة ومحددة للاحتجاجات الشعبية هو في صالحها ويحسب لها، حتى لا يتم إجهاضها عبر ضرب قيادتها المعروفة.
المارد خرج من القمقم، ولن تفيد محاولات الأنظمة العربية البائسة كثيرًا في إعادته إلى سجنه وقيده مرة أخرى. ولعل انتفاضة الشعبين السوداني والجزائري تعيد الروح مرة أخرى لشعوب المنطقة العربية للتخلص من الطُغمة الحاكمة.