هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
شارك آلاف الطلبة الجزائريين، اليوم الثلاثاء، في مظاهرة رددوا فيها شعارات مناهضة للنظام، وتطالب برحيل ما يسمونهم رومز وبقايا نظام الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة.
أكد وزير الطاقة الجزائري، محمد عرقاب، أن الجزائر التي أصبحت تتوفر على إنتاج من مواد الوقود (بنزين ومازوت) تسمح بالاكتفاء الذاتي، "لن تستورد الوقود بعد الآن".
هل سيتم تأجيل الانتخابات الجزائرية مع استمرار رفض الحراك لإجرائها؟
دخلت المنظمة الوطنية للمجاهدين الجزائرية، أمس الأحد، على خط الهيئات الباحثة عن إيجاد حل للأزمة التي تعصف بالجزائر منذ بداية الحراك الشعبي في شباط/ فبراير الماضي..
أحالت النيابة العامة الجزائرية، اليوم الأحد، عددا من رؤساء الحكومات الوزراء السابقين، للمحكمة الجزائية العليا للتحقيق معهم.
?نشرت صحيفة "أوبزيرفر" مقالا للكاتب سايمون تيسدال، تحت عنوان "السودان، الجزائر، ليبيا: الربيع العربي يتوقف حيث يحرف ترامب نظره بعيدا"، يقول فيه إن الولايات كانت نموذجا يحتذى لغيرها من الأمم، لكن هذا لم يعد موجودا، ومضى عليه الوقت..
أعلن المجلس الدستوري الجزائري، إيداع ملفين لمرشحين اثنين، للانتخابات الرئاسية المقبلة، المقررة في الرابع من تموز/يوليو المقبل.
يتجه المجلس الدستوري الجزائري إلى تأجيل الانتخابات الرئاسية المقررة في 4 تموز/ يوليو المقبل، نظرا لعدم وجود مرشحين بإمكانهم جمع النصاب القانوني من التوقيعات بعد إعلان أهم الأسماء في القائمة انسحابها من الترشح.
أجرى الرئيس الجزائري المؤقت عبد القادر بن صالح، السبت، تغييرات جديدة على رأس كل من الوكالة الوطنية للاتصال والنشر والإشهار، والمؤسسة العمومية للتلفزيون، وكذا سلطة ضبط السمعي البصري، فيما أجرى كذلك تغيرا للمدير العام مجمع سونلغاز، حسب بيان لرئاسة الجمهورية.
مهما كانت القراءات، إلا أن صراع الهوية الحاصل اليوم في الجزائر، وتحديدا داخل فعاليات الحراك الشعبي، هو صراع غير معلن بشكل واضح، كونه يختفي وراء هدف الحراك الأول في إسقاط منظومة الحكم الفاسد وإقامة دولة المؤسسات.
دعا حزب التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية الجزائري المعارض إلى مثول رئيس الجمهورية السابق عبد العزيز بوتفليقة على أنظار العدالة، والاستماع إليه عن أعماله وعن نشاط مساعديه، ضمانا "للمصداقية".
حدد منتصف ليل، اليوم السبت، كموعد آخر أجل لإيداع ملفات الترشح لرئاسيات الجزائر المزمع تنظيمها في 4 تموز/ يوليو المقبل.
كشف محمد العربي زيتوت الدبلوماسي الجزائري السابق والناشط الحقوقي المعارض عن محاولات تواصل واتصال متكررة تتم معه من لدن ضباط جزائريين، لتخفيف حدة نقده لقيادة الجيش وأسلوب إدارتها للحالة الجزائرية.
عادت الأحزاب الموالية للرئيس الجزائري السابق عبد العزيز بوتفليقة، إلى الواجهة السياسية بعد أن عزلها الحراك الشعبي في مقراتها، عبر بوابة دعم رئيس أركان الجيش صاحب السلطة الفعلية في البلاد حاليا.
شرعت لجنة المالية والميزانية بالبرلمان الجزائري في التحقيق حول فساد المجلس الشعبي، ويواجه رئيسه معاذ بوشارب تهما بسوء تسيير شؤون المجلس، وصرف أموال مبالغ فيها بغير وجه حق، بحسب صحيفة "البلاد" المحلية.
لم تعرف الجزائر صراعا هوياتيا في تاريخها تقريبا، إلا بعد دخول المستعمر الفرنسي بعدة عقود، عندما اكتشف أن أكبر خطر يهدد وجوده في البلاد هو وحدة الشعب الجزائري، وقد اختار هذا الاستعمار بخبث كبير، الاستثمار في التنوع العرقي.