هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نشرت مجلة "لوبوان" الفرنسية تقريرا تحدثت فيه عن الانتخابات الجزائرية المزمع عقدها يوم 18 نيسان/ أبريل من سنة 2019.
أعلنت السلطات الجزائرية اليوم السبت فتح باب الترشح للانتخابات الرئاسية بعد مضي يوم واحد من إعلان الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة 18 أبريل القادم موعدا للانتخابات.
وصف الديبلوماسي الجزائري السابق محمد العربي زيتوت وقف المسار الانتخابي في الجزائر مطلع العام 1992، بأنه انقلاب ثلاثي الأبعاد، على نتائج الانتخابات وعلى الدستور وعلى الرئيس الراحل الشاذلي بن جديد.
أعلنت "حركة مجتمع السلم"، أكبر حزب إسلامي في الجزائر مساء الجمعة، تأهب واستعداد هياكلها لجمع التوقيعات تحسبا لخوضها انتخابات الرئاسة..
أكد وزير الخارجية الجزائري عبد القادر مساهل الجمعة، أن أجندات وتدخلات أجنبية تعطل مسار تسوية الأزمة الليبية، ومساعي المبعوث الأممي غسان سلامة..
صوت مجلس النواب الألماني (البوندستاغ)، الجمعة، لصالح رفض طلبات اللجوء من دول المغرب العربي تونس والمغرب والجزائر وكذلك جورجيا، مع تصنيفها "دولا آمنة".
يعيد الكاتب والباحث الجزائري أحميدة العياشي تقليب التاريخ الإسلامي من مدخل علاقة الدين بالسياسة، ومن زاوية معاصرة تبحث عن إجابات لأسئلة الراهن السياسي العربي.
جزائريون يتحدون السلطات ويزرعون طريقا عاما بالبطاطس والبصل
قالت وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية الجمعة، إن الرئاسة الجزائرية حددت موعدا لإجراء الانتخابات الرئاسية في البلاد يوم الـ18 نيسان/أبريل المقبل.
أطلق عالم الفلك الجزائري، لوط بوناطيرو، تصريحا مفاجئا، في أعقاب الجدل الذي أحدثه حول التوقيت الخاطئ في زمن النبي عليه الصلاة والسلام، كاشفا عن نيته الترشح لرئاسة الجمهورية.
يرى الكانب والإعلامي الجزائري نصر الدين بن حديد أن مسار الوئام المدني في الجزائر، هو ثمرة قناعة لدى الجزائريين بعبثية العنف الذي ساد البلاد لنحو عقد من الزمان، وإقرار باستحالة الإقصاء السياسي لأي طرف.
أعلن مجلس الأمن الدولي في وقت متأخر مساء الأربعاء عن "نفاد صبره إزاء تأخر الأطراف المعنية في مالي عن الامتثال الكامل لاتفاق السلام والمصالحة، الموقع في يونيو/ حزيران 2015"..
فجر عالم فلك جزائري، جدلا واسعا، بحديثه عن "توقيت خاطئ" عاشه الرسول صلى الله عليه وسلم، بسبب طريقة حساب الأشهر القمرية.
موجة جدل بعد نشر المطربة فلة الجزائرية مقطعا لها وهي ترفع الأذان..
وجب التمييز في جلاء، معرفيّا على الأقلّ بين الشرارة التي أشعلت أحداث تشرين أول (أكتوبر) 1988 في الجزائر من جهة، مقابل "برميل البارود" الذي تراكم على مدى حكم الرئيس الشاذلي بن جديد من جهة أخرى.
يسلط الكاتب والإعلامي الجزائري جمال الدين طالب في هذه المقالة الضوء عن استهداف الإعلاميين والكتاب بعد الانقلاب على نتائج انتخابات 26 كانون أول (ديسمبر) 1991.