هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
انسحبت قوات الجيش الإسرائيلي البرية، اليوم السبت، بشكل كامل من عدة مناطق في قطاع غزة، فيما تراجعت بشكل محدود في مناطق أخرى ليقتصر تواجد قواتها في مساحة تتراوح بين 500 و1.5 كم فقط.
أصدرت هيئة علماء فلسطين بالخارج، الجمعة 1 آب/ أغسطس نشرتها الأولى في ظل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة المحاصر، اشتمل على فتاوى لعلماء تحدثت عن وجوب نصرة القطاع.
ألقى العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبدالعزيز كلمة، الجمعة، ندد فيها بالإرهاب ودعا الأمة وعلمائها إلى التصدي لهذه الظاهرة الخطيرة على المجتمع
قالت صحيفة هآرتس الإسرائيلية إن الفيلم الذي نشرته حماس عن عملية التسلل قرب ناحل عوز والأحاديث مع كبار القادة في الجيش الإسرائيلي تثير تساؤلات تتعلق بأداء القوة التي هوجمت والقرارات التي اتُخذت لنشر القوة الدفاعية في ذلك الموقع
كتب د. خالد الحروب: ليس مصير قطاع غزة وحده بل مصير الحاضر الفلسطيني برمته، قد يدخل منعرجاً جديداً لو اندلعت انتفاضة فلسطينية جديدة في الضفة الغربية
حذر مسؤول كبير في مخابرات وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) السبت من أن تدمير حركة المقاومة الإسلامية (حماس) لن يؤدي إلا لظهور شيء أخطر منها مكانها في الوقت الذي طرح فيه صورة متشائمة لفترة من الصراع المستمر في المنطقة.
بلغ عدد الشهداء، في اليوم الحادي والعشرين للعدوان على قطاع غزة 1062 شهيدا، بينهم عشرات الأطفال والنساء، بالإضافة إلى أكثر من 6037 جريحا، إلى جانب تدمير المئات من منازل المواطنين فوق رؤوس ساكنيها.
قال موسى أبو مرزوق، القيادي بحركة "حماس"، إن الحركة لن تقبل بأي حلول للأزمة الحالية في غزة، لا تراعي شروط وقف إطلاق النار، التي سبق ووضعتها الحركة.
"أيها السكان الزموا بيوتكم. ولا تخرجوا"، كان هذا هو مضمون الرسالة النصية التي أرسلت فجرا للإسرائيليين المقيمين في "كيبوتز" قرب حدود قطاع غزة قبل أن يفتش الجنود في أرضه عن مسلحين فلسطينيين.
عندما أطلق رئيس الشؤون الدينية التركية الدكتور محمد صالح كورماز الدعوة لعقد لقاء للعلماء المسلمين في اسطنبول
قد تكون تكلفة المقاومة مرتفعة، وآخذة في الارتفاع يوماً بعد يوم. ففي يوم الجمعة وحده قتل خمسة وخمسون غزياً في قصف قضى قضاءً مبرماً على عائلتين بأكملهما. إلا أن من المفارقات العجيبة في غزة أنه كلما ارتفعت حصيلة الموت ازداد الناس ثباتاً وتحدياً.
قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إنّ الهجوم الإسرائيلي البري على قطاع غزة، "فشل في تحقيق أي أهداف".
قالت كتائب عز الدين القسام الجناح المسلح لحركة المقاومة الإسلامية (حماس): "إن ما يدعيه الجيش الإسرائيلي حول اكتشاف أنفاق لحماس في بلدة بيت لاهيا شمال قطاع غزة، والسيطرة عليها هو كذب محض".
حتى قبل عام 1990 لم يكن اسم الجناح المسلّح لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، قد ظهر إلى العلن، إلا أنّ العام 1990، شهدّ نقلّة نوعية في الأداء العسكري للحركة