هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
هاني بشر يكتب: يمكن بسهولة استنتاج أن الانقلابات المتوالية في أفريقيا هي تعبير عن تراجع النفوذ الأمريكي والفرنسي في القارة الأفريقية، خاصة إذا أضفنا لذلك الصراع السوداني- السوداني
وافق مجلس وزراء بوركينا فاسو على قانون لإرسال قوات إلى النيجر، للدفاع عن الانقلاب العسكري، في الوقت الذي يستعد فيه الاتحاد الأوروبي لفرض عقوبات على المجلس العسكري في نيامي..
أعلن عسكريون في الغابون الاستيلاء على السطلة في البلاد، ما أعاد تسليط الأضواء على القارة السمراء التي شهد أكثر من 10 انقلابات عسكرية خلال السنوات العشر الأخيرة، نستعرض هنا أبرز محطات تلك الانقلابات.
قالت كاتبة أمريكية، إن الولايات المتحدة كانت مخطئة باعتقادها أن النجير في طريقها للاستقرار إبان حكم بازوم لأن تاريخها يقول عكس ذلك..
أعلن الجزائر عن مبادرة لحل الأزمة في النيجر، تتضمن فترة انتقالية تفضي إلى عودة النظام الدستوري في البلاد.
نور الدين العلوي يكتب: إذا تجرأ شعب ركب دبابة أو تجمهر في الشوارع على التخلص من الخوف من فرنسا فإن كل احتمالات التحرر تنفتح أمامه، بما فيها طرد قوة أخرى تتظاهر بالمساعدة وتخفي نواياها الاستعمارية كما نتوقعه الآن من فعل الروس والصين في أفريقيا..
التاريخ يثبت أنّ الموقف الفرنسي من الانقلابات الإفريقية لم يخضع ولا مرّة واحدة للمبادئ الديمقراطية.
يواصل مؤيدو المجلس العسكري محاصرة قاعدة عسكرية في العاصمة نيامي، تتواجد فيها القوات الفرنسية..
زعم تقرير في صحيفة "أبزيرفر" روسيا بشن حملات تضليل لاستغلال انقلاب النيجر.
أكد المجلس العسكري في النيجر أن "تهديدات العدوان على أراضي الوطن صارت محسوسة بشكل متزايد".
تراجع المجلس العسكري في النيجر عن إمهال سفراء فرنسا وألمانيا والولايات المتحدة ونيجيريا مهلة 48 ساعة لمغادرة نيامي، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية.
قالت النيجر ومالي وبوركينا فاسو في بيان مشترك، الخميس؛ إن النيجر سمحت للقوات المسلحة في الدولتين الجارتين بالتدخل على أراضيها في حال وقوع هجوم.
بعد إعلان مجموعة "إيكواس" عن استعدادها للقيام بعملي عسكري لاستعادة الديمقراطية في النيجير، ما هي حظوظ ذلك؟
نور الدين العلوي يكتب: كلما تبينت نوايا التدخل العسكري في النيجر يزداد خطاب التحرر من فرنسا مصداقية، أما خطاب مقاومة الإرهاب والجماعات وبوكو حرام.. الخ، فأظنه صار خطابا مثيرا للسخرية، فهو خطاب يستحضر لتبرير تدخلات عسكرية غير مشروعة، فضلا على أن هذه الجماعات ظهرت أو زرعت خربت الداخل ولم تمس المحتل بسوء، لذلك فهي بلا مصداقية عند من يستمع إلى خطاب التحرر
ترفض الجزائر اللجوء إلى منطق القوة في التعامل مع الانقلاب العسكري في النيجر..