هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أثار إشعار نشرته وزارة أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسية في الجريدة الرسمية بتاريخ 19 أغسطس/آب الجاري، جدلًا جديدًا في العلاقات الجزائرية الفرنسية، بعد أن نسب إلى الجزائر مسؤولية تعليق اتفاق 2013 الخاص بالإعفاء من التأشيرات لحاملي الجوازات الدبلوماسية وجوازات المهمة، وهو ما نفته الخارجية الجزائرية بشكل قاطع ووصَفته بـ"الادعاء الكاذب"، مؤكدة أن باريس هي من بادرت بخرق الاتفاق قبل أن ينتهي رسميًا بقرار جزائري يقضي بنقضه.
أصبح واضحًا أن نتنياهو وحكومته اليمينية ينقلون إسرائيل بسياساتهم العدوانية إلى مزيد من العزلة الدولية والمواجهة مع العالم، بسبب مواصلة حرب الإبادة في غزة وأحلام التوسع وإشعال الأزمات في المنطقة
ذكر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن ما يجري تداوله وتكراره يعد انحدارا أخلاقيا.
قال رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن دعوة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للاعتراف بفلسطين كدولة تؤجج "نار معاداة السامية".
أجرى المبعوث الخاص للرئيس الفرنسي، بول سولير، سلسلة لقاءات في طرابلس مع رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي ورئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة، بحث خلالها آخر التطورات السياسية والأمنية في ليبيا، حيث أكد دعم بلاده لجهود الأمم المتحدة في إنجاح العملية السياسية والانتقال الديمقراطي، فيما تناولت المباحثات دعم خطة البعثة الأممية المرتقبة، وتعزيز التعاون مع دول الجوار، وتنسيق المواقف الدولية لضمان الاستقرار وإجراء الانتخابات، في وقت دعت فيه البعثة الأممية إلى استئناف الانتخابات البلدية المعطلة باعتبارها خطوة أساسية نحو بناء مؤسسات شرعية وتهيئة المناخ لإجراء الاستحقاقات الوطنية المؤجلة.
قدمت منظمة "إس أو إس راسيزم" شكوى رسمية ضد وزيرة الشؤون الأوروبية السابقة نويل لينوار، بعد تصريحات مثيرة للجدل اعتبرت عنصرية ضد الجزائريين في فرنسا
إذا عرف السبب هنا بطل العجب، فمالك مجلة "لوبوان" التي يكتب فيها كمال داود وترعاه، هو الملياردير الفرنسي فرانسوا بينو، الذي تطوع في 1956، وهو في العشرين من العمر، للقتال في الجزائر في صفوف جيش الاحتلال الفرنسي خلال الثورة التحريرية الجزائرية، التي فجرها الثوار الجزائريون في 1954. وقد خدم بينو لمدة 30 شهرًا في سلاح المدفعية في نواحي البليدة (وسط الجزائر)، وحصل على ميدالية عسكرية، مقابل ذلك. وقد اعترف بينو في 1991، أنه قتل جزائريا بمسدس من مسافة قريبة، على بعد 5 أو 6 أمتار.
أعلنت السلطات الفرنسية الثلاثاء أن مراقبا جويا في مطار باريس-شارل ديغول أوقف عن العمل لقوله الإثنين عبر اللاسلكي لطاقم طائرة تابعة لشركة "إل عال" الإسرائيلية للطيران "فلسطين حرة".
أعلنت وزارة الشؤون الخارجية الجزائرية رفضها القاطع للإجراء المؤقت الذي اقترحته وزارة أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسية، والقاضي بتقييد وصول الدبلوماسيين الجزائريين إلى المناطق المخصصة في المطارات الفرنسية لنقل أو استلام الحقائب الدبلوماسية، معتبرة أن الخطوة تشكل انتهاكًا لاتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية والقنصلية وللاتفاقية القنصلية الجزائرية-الفرنسية لعام 1974، وتحمل طابعًا تمييزيًا يستهدف بعثتها في باريس وقنصلياتها، فيما تبرر باريس القرار بدواعٍ أمنية تهدف إلى تقليص عدد حاملي بطاقات الوصول الدائم وتشديد الرقابة على التحركات في المناطق الحساسة، وهو ما تراه الجزائر ذريعة غير مقنعة تكشف عن استهداف انتقائي قد يفاقم التوتر القائم بين البلدين.
فتحت النيابة العامة في باريس تحقيقاً ضد الحاخام ديفيد دانيال كوهين بتهمة التحريض على الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بعد نشر فيديو يدعوه فيه إلى "إعداد نعشه" عقب اعترافه بدولة فلسطينية، حيث شبهه بالإمبراطور الروماني طيطس وتوعده بمصير مشابه.
خرج النجم المغربي أشرف حكيمي عن صمته، وأدلى بأولى كلماته، بعد الاتهامات التي وُجهت إليه، باغتصاب فتاة سنة 2023.
أصدرت السلطات الفرنسية مذكرة توقيف دولية بحق مسؤول كبير سابق في السفارة الجزائرية بفرنسا في إطار التحقيق في خطف واحتجاز المعارض الجزائري أمير بوخرص عام 2024، بحسب فرانس برس.
كان الرئيس الفرنسي قد شدد في تصريحاته في 24 تموز/يوليو الماضي على أن الاعتراف بدولة فلسطين يعكس التزام باريس بسلام عادل ودائم، مؤكداً أن "الأولوية اليوم تكمن في إنهاء الحرب في غزة وتخفيف معاناة المدنيين".
ردّت الجزائر بحزم على رسالة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى وزير داخليته، والتي حملت الجزائر وحدها مسؤولية تدهور العلاقات بين البلدين، عبر اتخاذ سلسلة من الإجراءات التي أنهت امتيازات دبلوماسية فرنسية طالما اعتُبرت من مظاهر التفوق غير المتكافئ. ففي خطوة تحمل دلالة سياسية قوية، أعلنت الجزائر إلغاء العمل باتفاق الإعفاء المتبادل من التأشيرات لحاملي الجوازات الرسمية، وقررت سحب الامتيازات العقارية الممنوحة للسفارة الفرنسية، مؤكدة أن زمن المعاملة التفضيلية قد ولّى، وأن العلاقات بين الدول تُبنى على الاحترام المتبادل لا على الإملاءات أو التنصّل من المسؤوليات.
كان الهدف من المطالبة بارسال الأطفال إلى فرنسا هو الإمعان في تكوين نخبة من الجزائريين الذين يتعلمون باللغة الفرنسية حسب خطط مرسومة، بعيدين عن بيئتهم اللغوية والثقافية وأعين ذويهم.. فيعودون الى أهلهم مفرنسين فرنسة كاملة فيعملون على نشر اللغة الفرنسية وترسيخ أقدام الاستعمار في البلاد ووضع النواة الأولى لأجيال "الاستحلال" الفرنسي اللاحق بعد ذلك في الجزائر.
قالت وزارة الشؤون الخارجية الجزائرية، في بيان، إن فرنسا هي من بادرت بطلب هذا الاتفاق في 2013، ولم يكن نتيجة لمقترح جزائري.