هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
دافعت صحيفة "شارلي إيبدو" الفرنسية المثيرة للجدل، عن رواد الحفلات في مواجهة المسلحين في طبعة جديدة، عقب هجمات باريس التي وقعت الجمعة الماضي.
أعلنت وسائل إعلام أمريكية أن طائرتين تابعتين لشركة الخطوط الجوية الفرنسية "إير فرانس" كانتا متوجهتين إلى باريس مساء الثلاثاء، تم تغيير مسارهما بعد إقلاعهما لأسباب أمنية.
أظهر شريط فيديو، تم التأكد من صحته، وجود مهاجم تاسع في الاعتداءات التي شهدتها باريس مساء الجمعة، وهو عضو في المجموعة التي هاجمت المقاهي والمطاعم، حسب ما أعلنت مصادر مقربة من التحقيق والشرطة لوكالة فرانس برس.
أعلن وزير الدفاع الفرنسي، جان إيف لودريان، أن طائرات حربية فرنسية ضربت الثلاثاء ولليوم الثالث على التوالي معقل تنظيم الدولة في محافظة الرقة شمال سوريا.
نشرت صحيفة ليزيكو الفرنسية حوارا أجرته مع بيرتران فيلا، الخبير الفرنسي في الشؤون الاستراتيجية، حيث قال إن تنظيم الدولة نفذ عمليات إرهابية خارج مناطقه لفك الخناق الذي ضاق عليه مؤخرا، كما تحدث عن عجز دول المنطقة والغرب عن تكوين تحالف فعال لضرب التنظيم، بسبب الصراع السني الشيعي وتضارب المصالح.
اعتبرت البرلمانية الفرنسية ناتالي غوليت، الثلاثاء، أن هناك عدوا غير تنظيم الدولة "داعش"، وهما التشدد والسلفية، وهذين لم يتم ذكرهمالمحاربتهما، وجاء تصريحها على خلفية الهجمات التي تعرضت لها العاصمة الفرنسية، باريس وراح ضحيتها 129 شخصا وجرح المئات.
أفاد مصدر قريب من التحقيق في اعتداءات باريس؛ أن جواز السفر الذي عثر عليه بالقرب من احد الانتحاريين قد يكون لجندي من قوات النظام السوري قتل قبل أشهر في سوريا.
في الخمس سنوات الأخيرة، كانت سياسة فرنسا تجاه الازمة السورية سياسة مخالفة لسياسات الدول الغربية. فإلى جانب تركيا وقطر،كان لفرنسا كلمتها ضد نظام الأسد، ورغم كل الضغوطات والتهديدات لم تغير موقفها..
تناقل مرتادو مواقع التواصل صورا لصواريخ قيل إنها للتحالف الدولي الذي يهاجم تنظيم الدولة في سوريا والعراق، كتب عليها عبارات تضامنية مع العاصمة الفرنسية باريس..
قال خبير أمني إيطالي إن العملية التي أطلقتها حركة (أنونيموس) لاستهداف مواقع تنظيم الدولة بعد عملية باريس، "قد تسهم بإبطاء الدعاية الجهادية، لكنها لن تؤثر على نشاط الجهاديين"، وفق ذكره..
طلب وزير الدفاع الفرنسي جان ايف لودريان الثلاثاء من دول الاتحاد الأوروبي "مشاركة عسكرية متزايدة" في بعض مواقع العمليات في الخارج داعيا إلى "دعم" فرنسا في مكافحة تنظيم الدولة في العراق وسوريا..
تصدَّر الصحف المصرية الثلاثاء 17 تشرين الثاني/ نوفمبر 2015، موضوعان رئيسان، الأول تداعيات اعتداءات باريس يوم الجمعة الماضي، إذ رأت فيها صحف بداية لحرب عالمية ثالثة، وحذرت أخرى من دور جهاز الألعاب "البلاي ستيشان" في الاعتداءات..
أعلن مصدر عسكري الاثنين، أن حاملة الطائرات الفرنسية سوف تنتشر في شرق البحر الأبيض المتوسط وليس في الخليج، كي تتحرك بشكل أسرع في المنطقة، وذلك بعد أن أعلن الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند عن إبحارها للقيام بعمليات في سوريا.
نشرت صحيفة لكسبرس الفرنسية تقريرا حول الهجمات التي استهدفت باريس ليلة الجمعة الماضية، حاورت فيه الصحفي الفرنسي المتخصص في شؤون الحركات المسلحة، دافيد تومسون، حول وضع تنظيم الدولة في التراب الفرنسي، وموقع الفرنسيين في سلسلة القيادة في هذا التنظيم في سوريا والعراق.
قالت صحيفة "فايننشال تايمز" إن الهجمات التي عانت منها باريس بعد بيروت هي تشنج آخر من تشنجات الإرهاب الإسلامي، في وقت تقع فيه الأراضي التي يسيطر عليها المتطرفون في سوريا والعراق تحت التهديد..