هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أثار الانقلاب العسكري في النيجر على الرئيس محمد بازوم ردود فعل عالمية وإقليمية ومحلية، وفتح أبواب القلق والشك من جديد في ما إذا كانت أفريقيا قادرة على تخطى نزاعاتها وصراعاتها السياسية، للوصول إلى مجتمعات مستقرة ترتضي سيادة دولة القانون والتداول السلمي للسلطة، لتنتبه بعد ذلك لجهود التنمية ومكافحة الفقر والمرض والجهل الذي يضرب كل أركان القارة، وإن كان بدرجات متفاوتة.
بعنوان "جاء الموت إلى بيتنا" أصدرت منظمة العفو الدولية تقريرا أشار إلى ارتكاب جرائم حرب واسعة الانتشار في السودان.
أظهرت وثائق تتضمن أوامر قبض أن السلطات السودانية تسعى لإعادة إلقاء القبض على قادة إسلاميين بارزين فروا من السجن في الأيام الأولى من الحرب في البلاد، في الوقت الذي حذر فيه معارضون من تحركاتهم لاستعادة السلطة..
بيان الجيش السوداني: القوات الجوية نفذت ضربات ناجحة في منطقة سوبا ومناطق جنوب الخرطوم..
قالت صحيفة لوموند الفرنسية، إن الدبلوماسيين الأجانب، غادروا السودان وتخلوا عن المدنيين الذين باتوا ضحايا لصراع الجنرالين..
الجماهير فاعل أساسي تجاه حل أزمة الحرب في السودان، عبر بناء أسس ومبادئ هذا الحل، وسط ومن خلال القواعد الشعبية.
قال الجيش السوداني، إن 5 مدنيين من أسرة واحدة قتلوا، في قصف مدفعي للدعم السريع بالخرطوم..
وصل السفير الأمريكي بالخرطوم إلى السعودية لمناقشة حل أزمة السودان مع الشركاء، بينما طالب حميدتي بتنحي البرهان لحل الأزمة خلال 72 ساعة..
أكثر من 3.5 مليون سوداني باتوا من النازحين أو اللاجئين بعد 101 يوم من الصراع المستمر بين الجيش السوداني وقوات "الدعم السريع"..
أكدت الكاتبة كيت فيرغسون أن التقارير والحالات التي تم التحقق منها تمثل عددا أقل بكثير مما يحدث بالفعل في دارفور.
قالت لجنة مقاومة حي أمبدة في أم درمان، الثلاثاء، إن "16 من المواطنين العزل قتلوا، إثر سقوط مجموعة من قذائف الكتيوشا والدانات على المنازل..
قالت كاتب سوداني، إن المجازر التي تجري في منطقة دارفور بالسودان اليوم، أشبه بعمليات القتل والتهجير التي حصلت عام 2004..
تسببت الحرب في السودان بقتل الآلاف وتشريد الملايين من منازلهم.
أعلنت ولايات سودانية دعمها للجيش بقيادة عبدالفتاح البرهان، وأعلنت فتح مراكز للتدريب، لمواجهة قوات الدعم السريع..
عملية سياسية جديدة بعد توقف الحرب من الضروري أن تتوج بتشكيل آلية قومية، تضم قيادات كل القوى السياسية والنقابية والحركات المسلحة ولجان المقاومة والقوى الشبابية والقيادات النسائية والمجتمع المدني والشخصيات الوطنية، باستثناء أزلام النظام البائد ودعاة استمرار الحرب، وذلك لاختيار قيادة الفترة الانتقالية، رأس الدولة ورئيس الوزراء، على أساس النزاهة والأهلية والكفاءة والقدرة السياسية والتنفيذية، وبعيدا عن أي ترضيات أو محاصصات سياسية وحزبية.