هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تجددت الأحد اشتباكات بأسلحة ثقيلة وخفيفة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع شبه العسكرية في العاصمة الخرطوم..
إيكونوميست: ما يخطئ به الغرب بخصوص صنع السلام في السودان
علي جمعة العبيدي يكتب: دخلت الرعاية الدولية من خلال الآلية الثلاثية (الأمم المتحدة، الاتحاد الأفريقي والإيغاد) والآلية الرباعية (السعودية، الإمارات، بريطانيا، أمريكا)، بحيث تكون مساندة لتمكين بعض الأحزاب من السلطة تحت دواعي إبعاد الجيش عن الشؤون السياسية..
قال دبلوماسي سعودي إن ممثلي طرفي الصراع في السودان سيستأنفان المحادثات غدا الأحد حول كيفية تنفيذ خطط إيصال المساعدات الإنسانية وسحب القوات من المناطق المدنية..
جعفر عباس يكتب: يبدو أن البرهان يدرك استحالة تحقيق نصر حاسم على قوات الدعم السريع، ولهذا فإنه يرهن التفاوض لوقف القتال نهائيا بخروج تلك القوات من العاصمة، لكن وفي الوقت نفسه، فإن أبواقا كثيرة في الجيش الوطني تقول؛ إن كل من يطالب بوقف الحرب خائن للوطن.
لم يوقع طرفا القتال في السودان اتفاقا لإطلاق النار خلال مباحثات جدة، لكنهما وقعا إعلانا ركز على الأوضاع الإنسانية المتدهورة في البلاد بسبب القتال.
يعاني المدنيون السودانيون في ظل استمرار الصراع المسلح بين الجيش وقوات الدعم السريع الذي اندلع في 15 نيسان/ أبريل الماضي.
الطرفان اتفقا على السماح لجميع المدنيين في السودان بمغادرة مناطق الأعمال القتالية والمحاصرة
وصف شقيق حميدتي قادة الجيش السوداني بأنهم فلول النظام البائد، معربا عن أسفه من الاقتتال مع "الأخوة" في القوات المسلحة
بداية الأسبوع المقبل تكون حرب السودان أكملت شهرها الأول، وبغض النظر عن متى وكيف ستنتهي، فإن الأمر المؤكد أنه بعد الهزة العنيفة التي أحدثتها، والتدمير الممنهج الذي شهدته البلاد، فلن تعود الأمور إلى ما كانت عليه بتمنيات غير واقعية.
هادي الأحمد يكتب: الحزن عاد هو المسيطر، هو السيد على أراضي العروبة والعرب بشكل يكاد يكون إجماليا
مخاوف تثار من حدوث زلزال بعد ملء سد النهضة الذي تبلغ سعته التخزينية 74 مليار متر مكعب..
أرسلت قوات الدعم السريع سلسلة من "النشرات الخاصة" إلى السياسيين في بريطانيا بمساعدة شركة "كابيتال تاب" الإماراتية التي ساهمت في تصميم شعار القوات وشكل البيانات الصحفية، لكن القوات أزالت أي ارتباطات بالشركة بعد الكشف عن الموضوع..
نحو 40 ألف سوداني توجهوا إلى أسوان المصرية بعد اندلاع المعارك.
أعلنت السعودية، استمرار المحادثات التي تستضيفها بجدة، في الوقت الذي كشف فيه دبلوماسي سعودي أن المفاوضات لم تحرز أي تقدم.
يتعين على السودانيين الذين تتراوح أعمارهم من 16 إلى 50 عاما التقدم بطلب تأشيرة لدخول مصر، ما أدى إلى حالة من الازدحام في منطقة وادي حلفا التي تبعد 25 كيلومترا جنوبي الحدود، وظهور سوق سوداء لتسريع إجراءات الحصول على تأشيرة..