هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تكبدت البورصة المصرية خسائر حادة وعنيفة خلال تعاملات الشهر الماضي، محققة إجمالي خسائر بلغت 37.2 مليار جنيه، ليبلغ الرأسمال السوقي لأسهم الشركات المقيدة نحو 873.6 مليار جنيه، مقارنة بنحو 910.8 مليار جنيه خلال تعاملات شهر حزيران..
سجل الأداء العام للبورصات العربية تداولات أسبوعية دون التوقعات على مستوى الإغلاقات السعرية، وعند مستويات متوقعة على قيم السيولة المتداولة وكميات التداول..
هوت الأسهم المصرية بشكل حاد خلال أول ساعة من تعاملات الثلاثاء، بفعل مبيعات عنيفة من الأفراد لتصل خسائر السوق إلى نحو 33 مليار جنيه (1.84 مليار دولار)..
رقم قياسي جديد، حققته بورصات دول مجلس التعاون الخليجي بعد تخطي رأسمالها السوقي حاجز تريليون دولار، للمرة الأولى في تاريخها.
عكست تداولات بورصة الدار البيضاء ليوم الاثنين 30 نيسان/أبريل الماضي، النتائج المالية والاقتصادية لحملة مقاطعة شركات (أفريقيا للغاز، وسونطرال دانون للحليب ومشتقاته، ووالماس سيدي علي للماء المعدني)، بعدما دخلت أسبوعها الثاني.
شهدت أسهم شركات التكنولوجيا الثلاث الكبرى في الصين المعروفة اختصارا باسم "بات" هبوطًا قويا منذ بداية العام الجاري، ورغم تحصين بكين للعالم السيبراني جيدا، لم يمنع ذلك نزيف المليارات من القيم السوقية للاعبين الرئيسيين فيه.
هبط المؤشر نيكي في بورصة طوكيو للأوراق المالية يوم الثلاثاء بفعل انخفاض أسهم شركات التكنولوجيا مقتفية أثر نظيراتها الأمريكية في وول ستريت..
واصلت عملة "بيتكوين" خسائرها التي ارتفعت بشكل "كارثي" وهبطت بأكثر من 15% مسجلة أدنى مستوى لها في نحو 3 أشهر وسط مخاوف من حملة تشنها الجهات التنظيمية في أنحاء العالم على تداول العملات الرقمية..
تراجعات كبيرة وخسائر مفاجئة تكبدتها البورصات وأسواق المال العربية والخليجية لدى تداولات الأسبوع الماضي، رغم المحفزات الإيجابية القادمة من التحسن الحاصل في سوق النفط الذي يواصل الارتفاع خلال الجلسات الماضية.
توقع البنك الدولي أن يسجل الاقتصاد العالمي نموا يبلغ نحو 3.1 بالمئة في 2018، ليرتفع بشكل طفيف من 3 بالمئة العام الماضي..
تحولت خسائر البورصات وأسواق المال العربية والخليجية خلال العام الماضي، إلى فرص قوية أمام قطاع العقارات، حيث انعكست خسائر الأسهم على وتيرة نشاطات البيع والتأجير..
شهدت البورصات وأسواق المال العربية والخليجية اتجاها بيعيا قويا خلال تعاملات الأسبوع، للتخلص من الأسهم التي لم تشهد أي تفاعل مع المستجدات والأحداث الحاصلة على الصعيد الاقتصادي..
سيطرت حالة من الضبابية على تعاملات البورصات وأسواق المال العربية والخليجية، ما تسبب في استمرار الأداء العرضي المائل للهبوط خلال تعاملات الأسبوع الجاري.
سجل الأداء العام للبورصات العربية تداولات نشطة على مستوى الاستهدافات، ومتوسطة على مستوى قيم السيولة التي تم تداولها بين جلسة وأخرى، والتي جاءت جيدة في المتوسط ودون التوقعات على مستوى الاغلاقات السعرية للأسهم المتداولة، في الوقت الذي وصلت فيه الأسعار الحالية لغالبية الأسهم إلى مستويات متدنية، وتعد جي
تشير المعطيات القائمة خاصة بعد ارتفاع أسعار الأسهم والمساكن إلى مستويات قياسية، وذلك بتزامن مع قرب حدوث انهيار ربما يكون مدمرا في هذه الأسعار، وهو ما يعود إلى أخطاء ارتكبتها البنوك المركزية العالمية، خاصة في الدول ذات العوائد المرتفعة..
فيما تبحث البورصات وأسواق المال العربية والخليجية على محفزات قوية، سيطر التباين على أداء المؤشرات خلال تداولات الأسبوع الماضي، وفشلت محفزات أسواق النفط في دفع الأسهم نحو مكاسب كبيرة في ظل استمرار حالة الحذر والترقب على جميع المتعاملين.