هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
غضب وانتقادات واسعة جراء سخرية مذيع في قناة "إم بي سي" السعودية، من "أبو عبيدة" الناطق باسم "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، حيث وصفه ساخرا بـ"المنقب" بدلا من "الملثم".
ياسين التميمي يكتب: كل شيء يدل على أن السعودية تبحث بكل الوسائل عن الخلاص من التبعات المباشرة للحرب والتحلل من أعبائها، وتجذير نفوذها التقليدي في اليمن، والذي من المؤكد أنها ستمارسه منذ الآن على أطراف متقاتلة وأرضية محترقة وجغرافيا مفككة..
تستضيف بكين، مؤتمر الاستثمار الصيني-السعودي يوم الثلاثاء القادم، لاستيراد وتصدير الآلات والمنتجات الإلكترونية..
أجرى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، زيارة خاطفة إلى كل من الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية، تبعها لقاء ثنائي مع الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في العاصمة موسكو، بالتزامن مع تواصل العدوان الوحشي على غزة.
سارع التحالف وأبرز أعضائه، السعودية وروسيا، إلى تهدئة السوق – حيث كانت أسعار النفط تتراجع بالفعل في أعقاب الاجتماع المخيب للآمال الأسبوع الماضي
كشفت صحيفة عبرية، عن اتفاق بين الإمارات وسلطات الاحتلال الإسرائيلية، لإنشاء جسر بري بين مينائي حيفا ودبي؛ مرورا بالأراضي السعودية والأردنية لـ "تجاوز تهديد الحوثيين" للسفن التي تمر عبر البحر الأحمر.
بين وزير الخارجية السعودي موقف بلاده من حركة حماس الذي يرفض ادعاءات أمريكية تشير إلى مطالب سعودية بالقضاء على الحركة
وجاء في المقالة "والفلسطينيون توقفوا عن سؤال: أين زعماء الدول العربية، أين العالم أمام الكارثة التي نزلت علينا؟".
حظي تعيين النظام السوري أول سفير له في المملكة العربية السعودية منذ قطع العلاقات قبل أكثر من 11 عاماً، باهتمام واسع من قبل وسائل الإعلام، وخاصة لجهة اختيار النظام نائب وزير خارجيته لهذا المنصب.
حضر العدوان الإسرائيلي على فلسطين والمخاطر التي تتهدد المسجد الأقصى في خطبتي المسجد الحرام بمكة المكرمة والمسجد النبوي رغم تجنب الخطيبين التعليق المباشر على العدوان..
وأشار مصدر إلى أن "السعودية تسعى إلى دفع عملية السلام في اليمن، على الرغم من اشتعال الحرب في غزة؛ خشية امتدادها إلى هناك".
لمس مدافع نادي الفتح فهد الحربي الكرة بيده وهي بحوزة زميله حارس المرمى السويدي جاكوب رين، ما تسبب بركلة جزاء لصالح الحزم.
رفضت السعودية استخدام ورقة النفط للضغط بهدف وقف العدوان على غزة.
ذكرت جريدة "الأخبار" أن فرنسا فشلت في إقناع أطراف عربية لحضور المؤتمر، بغية إضفاء الشرعية الدولية على اللقاء.
الزيارة تزامنت مع حدوث تغييرات كبيرة في سوق النفط مما أثر بشكل مباشر على روسيا
دعا بيان سعودي روسي مشترك، لوقف الأعمال العسكرية في الأراضي الفلسطينية.