هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أثارت زيارة الرئيس الفلسطيني محمود عباس للعاصمة اللبنانية بيروت، تساؤلات كثيرة حول أهداف هذه الزيارة المفاجئة، التي التقى خلالها بمسؤولين لبنانيين على مدار ثلاثة أيام، دون أن يلتقي الرئيس ولا وفده أي مسؤول في مخيمات اللجوء الفلسطينية في البلاد
لم تُسند اللجنة المركزية لحركة فتح؛ للأسير الفلسطيني مروان البرغوثي، أي منصب في قيادة الحركة، ضمن القائمة التي أعلنت الخميس، رغم حصوله في على أعلى الأصوات في انتخابات المركزية الأخيرة، والتي جرت خلال انعقاد المؤتمر السابع في 29 تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي
ثلاثة سناريوهات يمكن للسلطة الفلسطينية أن تعمل ضمن واحد منها أو محاولة الإدماج بين أكثر من سيناريو، مع ما تشكله هذه الخطوة من تناقض وتنافر..
جاء تلويح الرئيس الفلسطيني محمود عباس، بإمكانية وقف السلطة الفلسطينية التنسيق الأمني مع الجانب الإسرائيلي، في حال استمرت "إسرائيل" في سياساتها الاستيطانية، ليطرح تساؤلات عن مدى جدية هذا الطرح، وما إذا كان باستطاعة عباس الإقدام على هذا الأمر.
في أول اتصال بين أحد المقربين من رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، ومسؤولي الاستخبارات في إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، التقى رئيس المخابرات الفلسطينية اللواء ماجد فرج مسؤولين أمنيين أمريكيين كبار، فيما يعكس وفق مختصين فلسطينيين جهود القيادة الفلسطينية لفتح نافذة تواصل مع البيت الأبيض
حذر العاهل المغربي، الملك محمد السادس الولايات المتحدة من نقل سفارتها بإسرائيل إلى القدس، وقال إن هذا الأمر "من شأنه أن ينسف جهود تسوية القضية الفلسطينية العادلة، فضلا عن تداعياته الوخيمة على الأمن والسلم في منطقة الشرق الأوسط والعالم بأسره".
طبعا ليس من المستحب كتابة ما قد يحبط تفاؤل الذين التقوا في بيروت من ممثلي الفصائل الفلسطينية وبعض الشخصيات المستقلة، من أجل التحضير لعقد مجلس وطني جديد، أو قديم-جديد. وقد شاركت في اللقاء حركتا حماس والجهاد، فضلا عن مشاركة أغلب الفصائل والشخصيات التي عارضت اتفاق أوسلو وقاطعت "مجلس" 1996.
قال رئيس حركة النهضة التونسية راشد الغنوشي، إن "نقل سفارة أمريكا لدى إسرائيل إلى القدس تكريس للاحتلال والظلم واعتداء على القانون الدولي، فيما "حذر الرئيس الفلسطيني محمود عباس مجددا من مشروع الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب".
هدد مسؤول فلسطيني رفيع المستوى مقرب من الرئيس محمود عباس اليوم الثلاثاء إن نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس سيؤدي إلى إعادة النظر في اعتراف منظمة التحرير الفلسطينية بإسرائيل.
بعد أكثر من 20 عاما على آخر دورة عقدها المجلس الوطني الفلسطيني؛ دعا رئيسه سليم الزعنون، الأحد الماضي، إلى عقد لجنة تحضيرية في العاصمة اللبنانية بيروت في يومي 10 و11 من الشهر الجاري، بهدف الإعداد لجلسة عادية للمجلس..
مع مرور 52 عاما على انطلاقتها، تعيش حركة فتح الفلسطينية، التي تخلت عن الكفاح المسلح كطريق لتحرير فلسطيني، حالة انقسام وتجاذب داخلي، مع انسداد أفق التوصل لحل سياسي للقضية الفلسطينية، وهو ما يشي بمستقبل ضبابي أمام الحركة
أفادت مصادر فلسطينية رفيعة المستوى بأن الرئيس الفلسطيني محمود عباس أجّل توقيع عقد منح الامتياز لمجموعة الاتصالات الفلسطينية (PALTEL)، الذي كان من المقرر تجديده في منتصف شهر تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، بعد الأنباء التي ترددت عن حملة تقودها منظمات حقوقية للمطالبة بضرورة إعلان شروط التعاقد.
وصل الرئيس الفلسطيني محمود عباس، مساء الأربعاء، إلى العاصمة السعودية، في زيارة رسمية يلتقي خلالها العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز.
تتسارع يوما بعد يوم، وتيرة الخلافات السعودية المصرية، التي طفت على السطح إثر تصويت مصر لصالح القرار الروسي في مجلس الأمن الدولي بشأن روسيا، لتتجلى بعد ذلك خلافات النظامين في عدة قضايا إقليمية، كالنزاع في اليمن، والموقف من إيران.
ما زال منصب نائب الرئيس في حركة التحرير الوطني "فتح" شاغرا، بعد مضي قرابة 20 يوما على انتهاء المؤتمر العام السابع للحركة، والذي عقد في أواخر تشرين الثاني/ نوفمبر المنصرم، ما أثار علامات استفهام حول أسباب تأخر الحركة في التوافق..
تظهر وثيقة مسربة من مكتب رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، بعضا من تفاصيل المعركة الدائرة بين عباس والقيادي المفصول من حركة "فتح" النائب محمد دحلان؛ حيث جاءت الوثيقة بعنوان: "التعجيل بتجهيز ملف المدعو دحلان لسرعة محاكمته".