هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
التقى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان السبت، رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس، إسماعيل هنية، والوفد المرافق له، الذي يضم رئيس الحركة في الخارج خالد مشعل، وعقد اللقاء بشكل مغلق في مكتب الرئاسة بقصر دولمة بهجة بإسطنبول..
وزير خارجية الاحتلال الإسرائيلي فتح النار على أردوغان بسبب استضافته قادة حركة المقاومة "حماس".
صحيفة "وول ستريت جورنال" قالت في تقرير لها، إن القيادة السياسية لحركة حماس تتواصل مع سلطنة عمان ودولة أخرى لبحث الخروج من قطر..
من المقرر أن يجتمع أردوغان مع هنية، اليوم السبت، في مدينة إسطنبول لأول مرة منذ بدء حرب الإبادة الجماعية، التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني منذ السابع من تشرين الأول /أكتوبر الماضي.
استنفرت حركة "حماس" جميع الفلسطينيين إلى ضرورة الرباط في المسجد الأقصى خلال الأيام الأربعة المقبلة.
نقل الكاتب الإسرائيلي في صحيفة يديعوت أحرونوت نير شوكو كوهين٬ عن مسؤول سابق في الموساد قوله؛ إنه لا بد من محاسبة قطر على دعمها لقطاع غزة.
ذكرت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، أن "هذا الاستهداف يأتي في سياق حملة تجويع غير مسبوقة لا تزال تضرب أطنابها في شمال قطاع غزة، في محاولة هادئة وصامتة لاستبدالها كعنوان سياسي وإغاثي وشاهد على عملية النكبة المستمرة والمتواصلة بحق الشعب الفلسطيني".
قال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إنه "عندما يكون هناك خطر وجودي نوحد القوى ولا نفرقها"، مشددا على أن "الانقسام الداخلي يجب أن يختفي"..
قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إن "الإدارة الأمريكية بموقفها هذا تضع نفسها مع الكيان الصهيوني النازي في عزلة عن الإرادة الدولية التي تقف مع شعبنا وحقوقه المشروعة".
يلاحظ أن هذه المقترحات يشوبها التخبط وعدم الوضوح، وهو ما يفسر طرح أكثر من خطة منذ بدء الحرب على غزة في تشرين الأول/ أكتوبر الماضي
دخلت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة شهرها السابع، ولا تزال مفاوضات وقف إطلاق النار بعيدة عن التوصل إلى اتفاق يرضي الأطراف، فيما تقول حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إن الاحتلال يتعنت ولا يريد إنهاء الحرب..
عبر أهالي جنود إسرائيليين أصيبوا في عملية "طوفان الأقصى" التي شنتها المقاومة الفلسطينية ضد مستوطنات الغلاف في الأراضي المحتلة، في تشرين الأول/ أكتوبر الاضي، عن غضبهم من دولة الاحتلال التي "أهملت أبناءهم"..
تصدر وسم "حماس" على منصات التواصل الاجتماعي بعد كلمة الرئيس التركي التي وصف فيها حركة حماس بأنها حركة نضال ضد الاحتلال تماما كما كانت حركات التحرر في الأناضول سابقا..
قال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، إن قادة حماس "أخبروني أنهم يقبلون الدولة الفلسطينية التي ستقام ضمن حدود عام 1967، وأنه بعد إقامة الدولة الفلسطينية لن تكون هناك حاجة لوجود جناح مسلح لحماس، وإنهم سيواصلون حياتهم كحزب سياسي".
قالت "حماس" في بيان عبر منصة "تلغرام": "نثمن عاليا تصريحات فخامة الرئيس رجب طيب أردوغان، رئيس الجمهورية التركية الشقيقة، التي جدد فيها مواقفه في مواصلة دفاعه عن الشعب الفلسطيني ونضاله المشروع من أجل تحرير أرضه واستقلاله".
بحث رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إسماعيل هنية، ووزير الخارجية التركي هاكان فيدان، التطورات السياسية والميدانية المتعلقة بالحرب على غزة، والجهود المبذولة لوقف إطلاق النار، وسبل إغاثة المواطنين الفلسطينيين.