هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، الخميس، اعتقال 30 فلسطينيا الليلة الماضية في الضفة الغربية، ليرتفع عدد الفلسطينيين الذين تم اعتقالهم خلال الأيام السبعة الماضية إلى 280 أسيرا، وفق إحصائية الجيش.
أطلقت شركة أمازون الأميركية العملاقة في التجارة الإلكترونية، في الولايات المتحدة هاتفها الذكي المجهز بتكنولوجيا ثلاثية الأبعاد يحمل اسم "فاير فون" خلال حدث حظي بتغطية اعلامية كبيرة برئاسة رئيس مجلس إدارتها جيف بيزوس في سياتل (شمال غرب).
نفذت طائرات حربية إسرائيلية ليل الأربعاء الخميس أربع غارات على مواقع في مناطق مختلفة من قطاع غزة بحسب ما أفاد شهود ومصادر طبية فلسطينية، فيما أعلن الجيش الإسرائيلي أن الغارات جرت إثر إطلاق صواريخ على إسرائيل.
قالت حركة التحرير الفلسطيني فتح: "إن تصريحات بعض قادة حركة حماس، التي هاجموا فيها الرئيس الفلسطيني محمود عباس، تهدف إلى الانقلاب على المصالحة الفلسطينية، وتخريبها خدمة لأجندة خارجية مشبوهة".
حذرت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) من إقدام إسرائيل على إبعاد أي فلسطيني من الضفة الغربية إلى قطاع غزة.
حذر اللواء الإسرائيلي "إسرائيل زيف" السلطات الحاكمة من أن القضاء على حماس لن يترك فراغا؛ لأن القاعدة ستحل محلها وليس السلطة الفلسطينية كما يعتقد البعض.
اتهم رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس في جدة الأربعاء الجهة التي خطفت الإسرائيليين الثلاثة بانها تريد أن "تدمرنا" وتوعدها بالمحاسبة.
اعتقل الجيش الإسرائيلي، فجر الأربعاء، نحو 25 مواطنا فلسطينيا غالبيتهم أسرى محررين في صفقة تبادل الأسرى بين حركة حماس وإسرائيل المعروفة بصفقة شاليط، ضمن حملة اعتقالات واسعة بحثا عن ثلاثة مستوطنين مختفين من ليل الخميس الجمعة الماضي.
تجاهل حماس للتهديدات الإسرائيلية التي أعقبت عملية اختطاف مستوطنيها الثلاثة في منطقة غوش عتصيون، أثار الغضب الجم لدى القادة الإسرائيليين، وزاد بكثير عن الغضب الناتج عن عملية الاختطاف ذاتها..
يطرح العديد من المتابعين الأسئلة حول المصالح التي ترتبت عليها عملية اختطاف ثلاثة مستوطنين في الخليل وصبّت في مصلحة إسرائيل، وكيف استفادت منها، ما جعل الكثيرين يشككون في حقيقتها.. وتدور تساؤلات عديدة أهمها من هي الجهة الخاطفة؟
قرر المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر "الكبينت"، الثلاثاء، تصعيد الضغط العسكري على حركة "حماس" وتضييق الخناق على أسراها المعتقلين، بحسب صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية.
أكد المحلل الإسرائيلي يوآف ليمور أنّ إسرائيل والسلطة الفلسطينية بينهما مصلحة مشتركة؛ تتمثل في إضعاف البنية التحتية العملية والسياسية لحماس في الضفة الغربية.
في الوقت الذي تحدثت فيه محافل "إسرائيلية" عن تعهد عباس بوقف اجراءات المصالحة مع حماس، قال وزير الاقتصاد الصهيوني نفتالي بنات إن الجيش "الإسرائيلي" بصدد اتخاذ إجراءات بالغة الصعوبة ضد حماس.
رأى محللون سياسيون فلسطينيون أنّ إسرائيل تسعى لـ"تصفية حساباتها" مع الفلسطينيين عقب اختطاف الإسرائيليين الثلاثة من الخليل، جنوبي الضفة الغربية، الخميس الماضي.
طالب المحلل العسكري الإسرائيلي أليكس فيشمان الحكومة الإسرائيلية بانتهاز فرصة حادثة الاختطاف لضرب بنى حماس التحتية في منطقة الخليل، وإثارة الصراع بين فتح وحماس؛ بهدف القضاء على حكومة الوحدة الفلسطينية.
في الوقت الذي تدرس فيه "إسرائيل" إجراءات عقابية غير مسبوقة ضد حركة حماس، حذرت محافل عسكرية واستراتيجية صهيونية من أن مكانة الحركة تعززت كثيراً في أعقاب خطف المستوطنين الثلاثة.