هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أثارت الحرب الأخيرة التي شنها الجيش الإسرائيلي على قطاع غزة، وما سبقها من عدوان على المسجد الأقصى وحي الشيخ جراح في القدس، تساؤلات حول تداعيات هذه الأحداث على الساحة الأردنية.
انتقدت ورقة موقف صادرة عن معهد السياسة والمجتمع للدراسات والأبحاث في العاصمة عمان الاثنين ما أسمته بقاء الدور الأردني خارج سياق الحسابات المباشرة في الأحداث الأخيرة في غزة.
تحدثت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، عن معايير النصر لدى حركة "حماس"، التي تسعى لإيجاد معركة مستمرة بصيغة الانتفاضة الثالثة في الضفة الغربية والقدس والداخل المحتل عام 1948، وهذا هو الخطر الأكبر..
أعلنت السلطات الإيرانية عن إصابة تسعة أشخاص بجروح؛ نتيجة انفجار وقع الأحد في مجمع للصناعات الكيمائية في محافظة أصفهان، وسط إيران.
هنا يقع الامتحان الأصعب أمام الفلسطينيين في كيفية المواءمة بين استمرار المقاومة الشاملة والنضال السياسي لإعمار غزة واسترداد الحقوق الوطنية.
قال وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، الأحد؛ إن حلا سياسيا سلميا بين إسرائيل وحركة حماس الفلسطينية المسلحة سيكون في نهاية المطاف كنهاية للصراع القائم.
تناولت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية تقريرا تحدثت فيه عن الدمار الذي خلفه عدوان جيش الاحتلال على قطاع غزة، وما إذا كان قد حقق أهدافه.
كشفت صحيفة عبرية عن توصية عسكرية للمستوى السياسي في الاحتلال، بشأن إدخال الأموال القطرية وأموال إعادة الإعمار قطاع غزة، وذلك بتسليمها إلى السلطة وليس لحركة "حماس" مباشرة..
ماذا عسى أن تكون الثمرة الكبرى للانتفاضة الحالية؟ ننتظر
استقبل أمير قطر، تميم بن حمد آل ثاني، وفدا من حركة المقاومة الإسلامية "حماس" على رأسه رئيس المكتب السياسي للحركة إسماعيل هنية..
قال كاتب إسرائيلي إنه "بعد أن هدأت المدافع في غزة، تبدو الحكومة الإسرائيلية مطالبة بأن تتعامل مع التهديد المباشر، ولا مفر من التعامل مع المشاكل المتبقية، منها فشل الجيش، وتأثير ما جرى على تشكيل الحكومة القادمة".
اعتبر الكاتب البريطاني، جوناثان فريدلاند، أن قادة الاحتلال، الذين يزعمون تحقيق إنجازات ضد المقاومة الفلسطينية؛ "لا يخدعون أحدا، فإسرائيل تدرك أنها تعرضت لكارثة استراتيجية"..
قالت صحيفة إسرائيلية؛ إنه "بعد كل عملية عسكرية أو جولة مواجهة تخوضها إسرائيل ضد حماس في السنوات الأخيرة، كان رئيس الوزراء وكبار المسؤولين الأمنيين فخورين بنجاحهم، ولكن في الواقع ثبت في كثير من الأحيان أن حماس تمكنت من التعافي، وإطلاق النار، رغم أنهم دأبوا على تكرار عبارات "حماس تلقت ضربة قاسية"، "أع
قالت مجلة "الإيكونوميست" في افتتاحيتها؛ إن القتال بين حماس وإسرائيل استمر أقل من أسبوعين، ولكن لم يكن هناك نقص في القنابل، فمع نهاية الحرب كانت حماس قد ضربت حوالي أربعة صاروخ على إسرائيل، وأنه تم اعتراض معظمها من نظام القبة الحديدية الإسرائيلي.
كشف موقع "بلومبيرغ" عن إيقاف الصندوق السيادي النرويجي أي تعامل مع الشركات المرتبطة باستيطان الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية..
بدأت ردود الفعل المرحبة بالتهدئة بين المقاومة الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي، على رأسها الولايات المتحدة الأمريكية، حيث رحّب الرئيس الأميركي جو بايدن باتفاق وقف إطلاق النار برعاية القاهرة، معتبراً أنّه يمثّل "فرصة حقيقية لإحراز تقدّم" بعد 11 يوماً من القصف المتبادل بين الجانبين.