هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" مقالا للصحفي مايكل كراولي، قال فيه "حتى في الوقت الذي يضغط فيه الرئيس بايدن، على إسرائيل، لكي تحدد بوضوح أهداف حربها ضد حماس في غزة، فإنه يحول نظره إلى نهاية أهم بكثير: الأمل بعيد المنال في التوصل إلى اتفاق سلام دائم بين إسرائيل والفلسطينيين".
أعلنت بطلة التنس التونسية، أنس جابر، بأنها ستتبرع بجزء من مكافآتها المالية في دورة "دبليو تي إيه" الختامية لمحترفات التنس والمقامة في كانكون المكسيكية، لصالح الشعب الفلسطيني.
قال وزير الصحة التركي، فخر الدين قوجة، الخميس، إن "تركيا على استعداد لاستقبال مرضى السرطان من مستشفى الصداقة التركي الفلسطيني في غزة، والذي خرج عن الخدمة منذ يوم أمس الأربعاء، بسبب نفاد الوقود".
فُتح المعبر أمام عمليات "الإجلاء المحددة"، لليوم الثاني على التوالي، بموجب اتفاق توسطت فيه قطر بين دولة الاحتلال الإسرائيلي ومصر وحركة حماس والولايات المتحدة، بهدف السماح لعدد من حاملي جوازات السفر الأجنبية وعائلاتهم وعدد من الجرحى من الخروج من قطاع غزة المحاصر.
أكد الأكاديمي السعودي تركي الفيصل الرشيد، أن الحرب الدائرة بين الإسرائيليين والفلسطينيين في قطاع غزة أثبتت أن "الشعوب العربية أقوى كثيراً مما نظن وبيدهم فعل الكثير ويستحقون مكانة أفضل كثيرا من أن يكونوا كغثاء السيل في هذا العالم".
قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان إن إسرائيل أسقطت أكثر من 25 ألف طن من المتفجرات على قطاع غزة في إطار حربها واسعة النطاق المتواصلة منذ السابع من تشرين أول / أكتوبر الماضي بما يعادل قنبلتين نوويتين.
سلط الجمهوريون الضوء على مشروع القانون، الاثنين الماضي، في أول إجراء تشريعي في عهد رئيس المجلس الجديد، مايك جونسون، بالرغم من طلب الرئيس جو بايدن، حزمة واسعة بقيمة 106 مليارات دولار، تتضمن تمويل إسرائيل وتايوان وأوكرانيا، بالإضافة إلى مساعدات إنسانية.
هل يفكر نتنياهو باستغلال الدعم الهائل الذي يحظى به حاليا من المجتمع الدولي في تنفيذ حملته ضد غزة؟ من أجل تحقيق شيء أكبر، كما فعل بوش في 2001؟ ولقد أومأ زعيم المعارضة الإسرائيلية، بيني غانتز، هو الآخر إلى شيء أكبر، حين قال: "سوف ننتصر ونغير الواقع الأمني والاستراتيجي في المنطقة."
أثبتت حماس بأنه يمكن هزيمة إسرائيل، ما أحدث صدمة عميقة لدى الجميع، ليس لدى الاحتلال وداعميه فحسب، وإنما في وعي الأمّة العربية والإسلامية المشوّشة والمتشكّكة بإمكانية هزيمة المحتل الذي هو انعكاس لقوة الولايات المتحدة الأمريكية والمنظومة الغربية المهيمنة على السياسة الدولية.
رأى وزير الخارجية التونسي الأسبق القيادي في حركة "النهضة" التونسية رفيق عبد السلام، أن القمة العربية لن تكون قمة عربية، بل ستكون أمريكية اسرائيلية، ومن أولى أهدافها ترتيب الوضع لمرحلة " ما بعد غزة"، على غرار ما بعد حرب الخليج الأولى التي تلاها مباشرة مؤتمر مدريد سنة1991 والذي مهد الطريق لأوسلو سنة 1997.
من كان يصدّق أن يحدث ما حدث في غزة؟ ومن كان يتصور أن يصمت العالم أمام المجازر المفتوحة هناك من قصف عشوائي أوقع أكثر من ثمانية آلاف شهيد أكثر من نصفهم من الأطفال والنساء؟ لم يعد لأحد الحجة في التذرع بأنه لا يعلم فالكل شاهد على الجريمة مشرقا ومغربا.
قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، الخميس، "إن الإخلاء القسري للمستشفيات في قطاع غزة يعرض حياة مئات المرضى للخطر".
إنه من المفيد أن تُكثف الكتابة والإنتاج السمعي البصري في تاريخ الثورة النوفمبرية بأشكال متجددة جذابة، وذلك لسببين على الأقل، بسبب صعود أجيال جديدة مقطوعة عن السردية الشفوية للثورة التحريرية خلافا لجيل الاستقلال الذي نشأ أفراده على قصص الجهاد والاستشهاد التي استمعوا إليها مباشرة من جيل المجاهدين مباشرة، وبسبب تصاعد ثورة التحرير في فلسطين بعد معركة طوفان الأقصى لكي تستفيد المقاومة الفلسطينية من تجربتنا الثورية الخالدة.
قالت صحيفة "وول ستريت جورنال" إن جنود الاحتلال الإسرائيلي "توغلوا مسافة ميلين على الأقل في قطاع غزة المكتظ بالسكان، الأحد، في تحركات قال محللون إنها تبدو وكأنها تهدف إلى محاصرة حماس، في شمال القطاع، وفي الوقت نفسه ضغطت الولايات المتحدة على إسرائيل لإعادة الاتصالات في القطاع".
أعلن المغرب، الخميس، تجديد "قلقه البالغ واستيائه العميق"، جرّاء استمرار قصف الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، مع "تقاعس المجتمع الدولي وعدم تحمل مجلس الأمن لمسؤولياته، وعجز الدول المؤثرة"، وذلك في بلاغ، من وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج.
يستند الباحث إلى بحوث تكشف بوضوح أن جذور مفهوم الترحيل عميقة جداً في الفكر السياسي الصهيوني، وأنّ تطهير الأرض من سكانها الأصليين كان "خيارا شرعيّا" لدى القادة الرئيسيين للمشروع الصهيوني في فلسطين. ومن هذه الخلفية تبنّى ليو موتسكين، في سنة 1917 تصوّرا يرى أن استعمار فلسطين يجب أن يسير في اتجاهين: استيطان اليهود في أرض إسرائيل، وإعادة توطين عرب أرض إسرائيل في أراض خارج البلد.