هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
محمد القيق يكتب: هناك أهداف متعددة للتطبيع لا يمكن وضعها في خانة واحدة وطمس عمق اللجوء لها؛ وهي الحاجة الاقتصادية، فنفي ذلك يتمثل في قيام دول عربية غنية بالتطبيع دون أن يكون ذلك من أجل المال، ولذلك فإن الأهداف من عقود لترويض الشعوب العربية على وجود "إسرائيل" تخدم استراتيجية الغرب
قالت صحيفة "يديعوت أحرنوت" العبرية، إن "عائلة سعود ورفاقه لم يتمكنوا من الوصول إليه، بعد أن أوضح أنه من المفترض أن يجتمع مع الوزير الإسرائيلي، كرعي، الذي يزور الرياض، حيث تمنعه السلطات السعودية من الالتقاء بسعوديين".
يديعوت قالت إن هناك غضب من القفزة في أعداد القتلى الإسرائيليين والتي لم تسجل منذ الانتفاضة الثانية
كشف مقال نشره موقع "زمن إسرائيل" العبري، وترجمته "عربي21" أن "الاتفاق الإسرائيلي السعودي إنجاز كبير للاحتلال، لكنه لن يؤدي لرفع الراية البيضاء في جنين والخليل وغزة، لأن الصراع القائم منذ أكثر من مائة عام سيستمر في الوجود".
وثقت شهادة الفلسطيني عيد حداد، الذي عاصر والداه الانتداب البريطاني، الجرائم التي ارتكبت ضد عائلاتهم والأمكان التي عاشوا فيها.
حازم عيّاد يكتب: لا يحتاج الفلسطينيون إلى مبررات لمواجهة الاحتلال؛ ولا يحتاجون إلى كبير دعم من دول الإقليم ودول الجوار، فكل ما يتطلبه الأمر الإرادة لمواجهة المحتل وانتهاكاته وسياسيات القمع والتنكيل والاعتداء على المقدسات والأراضي وإنكار الحقوق؛ فهي كافية لإشعال المواجهات وتغذية المقاومة التي أصبحت حالة يومية تؤكدها الإحصاءات والتقديرات الاستراتيجية.
صعدت قوات من اعتداءاتها في بلدة حوارة جنوب نابلس في الضفة الغربية المحتلة، وأغلقت حاجز زعترة العسكري وجميع المداخل المؤدية إلى البلدة، وسط مواجهات مع الشبان.
إن قذف الإسلام بالعنف؛ يهدف إلى إشغال المسلمين بنفي هذه التهمة الباطلة، ليصبح المسلم ذليلا يقبل المهانة، دون أن يدافع عن نفسه بيده ولا بلسانه، وهذا جهل بالمؤمنين".. هذه المعادلة وهي الجمع بين البر لغير المسلم، والقسط له، وعدم الخنوع، والذلة للمعتدي، يجيدها كل مؤمن، استقى العلم من مصادره، أي من الكتاب والسنة وفهم السلف الصالح. إنها حالة وسط، كما أننا أمة الوسط، فلا عدوان ولا ذلة.
أعلن 50 أسيرا فلسطينيا في سجن "ريمون" الإسرائيلي إضرابا مفتوحا عن الطعام الجمعة؛ احتجاجا على نقلهم إلى سجن "نفحة" الصحراوي.
قد لا يستطيع الفلسطينيون أن يمنعوا انهيار بعض السدود العربية ولكن نتمنّى ألا يقع العرب الرسميُّون في فخّ مصادقة العدو، ومعاداة الصديق والشقيق.
ارتفع عدد الشهداء الفلسطينيين إلى أربعة خلال 24 ساعة عقب استشهاد شاب على يد مستوطنين في بلدة حوارة فجر الجمعة.
ارفعوا أيديكم عن فلسطين، فهي قضية الشرفاء، ولم يعد يلزمكم ارتداء مسوح الطهر، بعد أن ولغتم في دماء أصحابها، وشاركتم سرا في إخضاعها، ومحاصرتها، وتجريدها من كل ما يلزمها من الدفاع عن نفسها، وآن لكم أن تعلنوا على الملأ "ندمكم" عن الدفاع عنها ولو كذبا وبهتانا..
اعتبر السفير الأذربيجاني لدى دولة الاحتلال، مختار محمدوف، أن علاقات بلاده مع إسرائيل تشهد ازدهارا على مدى الأشهر الأخيرة، مشيرا إلى أن "باكو ترحب بدفء علاقاتها مع تل أبيب"..
قالت الملكة رانيا إن السلام يجب أن يحل في المنطقة، وإن على القادة الفلسطينيين والإسرائيليين العمل الجاد على ذلك..
يسود قلق داخل أجهزة أمن الاحتلال الإسرائيلي من أن نتنياهو قد يقدم تنازلات للسعودية في تملكها للنووي مقابل صفقة التطبيع..
قاسم قصير يكتب: بعض الدول العربية والتي يفترض أن تكون إلى جانب القضية الفلسطينية وتدعم الشعب الفلسطيني لاستعادة أرضه وحقوقه؛ تشارك اليوم في مشروع التطبيع مع العدو الصهيوني وقد تكون جزءا من المحور الهادف لإبقاء السيطرة الأمريكية على المنطقة وإعادة بناء الشرق الأوسط انطلاقا من الرؤية الأمريكية- الإسرائيلية