هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يحذر المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج من خطورة مشروع "مؤسسة غزة الإنسانية"، الذي يُروّج له كجهد إغاثي بينما يخفي في جوهره أجندة أمنية إسرائيلية تسعى لإعادة تشكيل الواقع السكاني في قطاع غزة، عبر آلية تمييز سياسي ومناطقي تهدف إلى تفكيك النسيج الاجتماعي وفرض حلول تهجيرية قسرية تحت غطاء المساعدات الإنسانية.
اقتحم وزير "الأمن القومي" في دولة الاحتلال المتطرف إيتمار بن غفير، ومئات المستوطنين الإسرائيليين، المسجد الأقصى تحت حماية مشددة من قوات الاحتلال في ذكرى احتلال القدس.
الكاتب يتساءل: ما معنى القتل العبثي اليومي الذي يطال أطفال فلسطين ونساءها بدون رادع من ضمير أو أخلاق؟ ولماذا تفشل الآليات الدولية في منع ذلك؟
تتفاقم الكارثة الإنسانية في ظل استمرار منع دخول الوقود وشح المساعدات، وسط تحذيرات من تصاعد خطر المجاعة.
عدنان حميدان يكتب: في مقابل المواقف القوية من الشعوب، بدأت بعض الحكومات الأوروبية مؤخرا تبدي مواقف أكثر جرأة، كالتلويح بفرض عقوبات على الاحتلال، واستدعاء سفرائه، وإصدار رسائل سياسية حازمة تجاه استمرار العدوان. لكن هذه التحركات -على أهميتها- لم تُترجم حتى اللحظة إلى خطوات رادعة حقيقية؛ فشحنات السلاح إلى تل أبيب لا تزال تتدفّق، والدعم السياسي والعسكري لم يتوقف
نعت حسابات فلسطينية، الطفلة "يقين" التي استشهدت في قصف عنيف استهدف منطقة البركة في دير البلح.
هاني بشر يكتب: لقد حرمت السلطات الإسرائيلية العالم من رواية صحفية أخرى لما يجري، وهذا الحرمان لا يضر فقط أسلوب تغطية الصحافة الأجنبية لحرب غزة، بل ينزع حجة القائلين بعدم فهم ما يجري. فالاعتماد الآن هو على الرواية الصحفية الفلسطينية الداخلية وحدها التي لا ينبغي التشكيك فيها لا حاليا ولا مستقبلا، لأنها أثبتت كفاءة ومهنية وتضحية غير مسبوقة
لازال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الاسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
قالت صحيفة الغارديان إن مؤيدي الاحتلال، تورطوا بعد إطلاقهم لقبا على الإيرلنديين المؤيدين لفلسطين، بعد أن تحول من محاولة لإهانتهم، إلى رمز يفتخرون به في مهاجمة الاحتلال.
محمد عماد صابر يكتب: المواقف الغربية أكثر وضوحا في التناقض، فالدول التي تصدر يوميا بيانات "قلق" و"دعوات للتهدئة"، هي ذاتها التي تبيع السلاح، وتوفر الغطاء السياسي في الأمم المتحدة، وتمنع صدور قرارات دولية ملزمة. هذا الصمت ليس بريئا، هو مشاركة فعلية في الجريمة، عبر التسليح والدعم السياسي والاقتصادي والدبلوماسي
ارتقى 22 فلسطينيا بينهم صحفي وطبيب وعائلات كاملة بقصف للاحتلال الإسرائيلي على منازل وخيام النازحين في غزة، ضمن حرب الإبادة الجماعية المتواصلة منذ 20 شهرا.
تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على مدينة طولكرم ومخيمها لليوم الـ119 على التوالي، ولليوم الـ106 على مخيم نور شمس، وسط تصعيد ميداني، واستفزازات متواصلة بحق الفلسطينيين.
لا يزال الغموض يكتنف بدء عمل "مؤسسة غزة الإنسانية"، المدعومة من الولايات المتحدة، والمسؤولة عن توزيع المساعدات الغذائية بدعم من جيش الاحتلال.
حوالي 94 بالمئة على الأقل من مستشفيات قطاع غزة تعرضت لأضرار جسيمة أو دُمرت بالكامل
استشهد فجر الأحد عدد من الفلسطينيين وأصيب آخرين في قصف عنيف استهدف مدينة خانيونس ومناطق أخرى من القطاع،