هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان إنّ السلطات الليبية تحتجز منذ أشهر مئات المهاجرين المغاربة دون مسوّغات قانونية، وفي ظروف احتجاز غير إنسانية..
أسباب عدة أدت إلى الخسارة المدوية لحزب العدالة والتنمية في الانتخابات التشريعية المغربية.. تعرف عليها في هذا البودكاست..
هل يراجع الحزب مسيرته النضالية وأفكاره الإصلاحية وعلاقاته التنظيمية وتحالفاته السياسية، وعلاقاته بالملك وتداعياتها الواقعية؟! أم يصيبه فيروس التنظيمات الإسلامية في الدفاع والتبرير ومقاومة التغيير والإبقاء على فشلة المسير دون إعفاء أو تبديل؟!
نشر موقع "ذا كونفرزيشن" للكاتب يحيى حسن الزبير، قال فيه إن قطع العلاقات الدبلوماسية بين الجزائر والمغرب في آب/ أغسطس هو نتاج تاريخ طويل من التوتر.
هذا الخروج من السلطة ليس خروجا يسمح بالعودة بعد دورة أو أكثر، فالتجربة أليمة، وتمثل درساً معتبراً في كيف يمكن الإجهاز على الخصم بدون إطلاق رصاصة أو فتح زنزانة، فقد سلمهم الملك حبل المشنقة ليشنقوا أنفسهم بأيديهم وأيدي الجماهير، التي اندفعت لانتخابهم من قبل
لمن أراد من غير الأميين وأشباه المتعلمين أن يتفقهوا فعليهم بقراءة الكتب التي أحللها ضمن هذه المقالة ويضيفوا إليها ما يلي: "التربية والتعليم في برنامج محمد بن عبد الكريم الخطابي" من تأليف الجامعيين عبد الرحمان الطيبي والحسين الإدريسي؛
بدأت مشاورات تشكيل الحكومة المغربية، بعد أيام من صدور نتائج الانتخابات البرلمانية، والتي أدت إلى خسارة مدوية لحزب العدالة والتنمية الذي قاد الائتلاف الحكومي طيلة العشر سنوات الماضية..
تطالب تقارير دولية بإصلاح نظام التعليم والقضاء والصحة، وضرورة مواجهة ارتفاع نسبة البطالة والفقر والأمية وعلاج الخلل بمعدلات توزيع الدخل، وإعطاء صلاحيات أكبر للحكومات المنتخبة في ضوء هيمنة القصر الملكي على معظم الصلاحيات
هذه الصيحات تبدو تفكيرا رغائبيا لأصحابها، ونوعا من الثأر والمكايدة السياسية، ولا تعبر عن واقع حقيقي لتجذر التيار الإسلامي (والذي لا يقتصر على الإخوان المسلمين) في عموم دول المنطقة، حتى وإن تعرضت الكثير من تجاربه للفشل أو الإفشال..
هذه خلاصة ما يراه المتأمل في سقوط حزب العدالة والتنمية المغربي، بغض النظر عن سبب ذلك الفشل الانتخابي، وبغض النظر عن مستقبل ذلك الحزب.. لقد ثبت بما لا يدع مجالا للشك أن الديمقراطية وسيلة فعالة للتغيير..
عقدت صحيفة "عربي21" ندوة عبر الإنترنت، شارك فيها عدد من الخبراء وأستاذة العلوم السياسية، تناولت نتائج الانتخابات المغربية الأخيرة، التي أسفرت عن سقوط مدو لحزب العدالة والتنمية، الذي قاد الحكومة في السنوات السابقة.
هذه الشعوب تحركت ولها دوافعها في زمن يرى فيه أهل المشرق ما يعيشه أهل المغرب من حقوق وحريات ورفاه، زمن يستدعى فيه روح الماضي وأمجاده، زمن استطاع فيه المبدعون بث روح الحرية والديمقراطية والمساواة عبر كاميرا لهاتف محمول..
رئيس تحرير "عربي21" فراس أبو هلال يكتب: السبب الحقيقي للخسارة المدوية للإسلاميين في المغرب
من المهم دراسة هذه التجارب في سياق المرحلة التي تتلمس فيها المنطقة طريقها للتحول الديمقراطي
في مشهد تكرر في عدة دول، يتقدم الإسلاميون بخطة انتخابية نحو السلطة إلا أنهم سرعان ما يتراجعون بعد مدة قصيرة لأسباب متعددة
قلّلت جماعة "العدل والإحسان" من أهمية النتائج المعلنة للانتخابات العامة التي شهدتها المغرب أول أمس الأربعاء، وأكدت أن الرتبة الأولى والرابعة والعاشرة في الانتخابات لا يختلف بعضها عن بعض طالما أن "العملية فاسدة برمتها"، لذلك فالرتب لا تعني شيئا، والنتيجة واحدة في كل الأحوال".