هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تسببت المحامية التركية المعارضة فايزة ألتون، بجدل واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي التركية عقب منشور لها وصف بأنه "مسيء" للشريعة الإسلامية، وسط مطالبات باعتقالها فيما اعتبرت تدوينات أخرى تصريح ألتون مندرجا ضمن حرية التعبير..
قال وزير الداخلية التركي علي يرلي كايا، في مؤتمر صحفي مشترك مع وزير الطاقة والموارد الطبيعية ألب أرسلان بيرقدار، إن "هناك خطرا شديدا من حدوث انهيارات أرضية جديدة في منطقة التعدين. أوقفنا أنشطة البحث بسبب خطر الانهيار الأرضي"..
قال رئيس الوزراء التركي الأسبق، وزعيم حزب "المستقبل" المعارض، أحمد داود أوغلو، إن "الرئيس أردوغان يواجه اختبارا عظيما من الله. لقد ذهب إلى القاهرة قبيل الانتخابات المحلية ودعا السيسي بأخي"..
جلال سلمي يكتب: توقيت الزيارة لا يقل أهمية عن الرمزية المغلفة لها، في ظل عدوان سافر مستمر على غزة واحتدام مستعر لأزمة النفوذ السياسي في السودان..
نشرت صحيفة "آيدنليك" التركية، مقال رأي، للكاتب، سرهات لطيف أوغلو، سلّط فيه الضوء على مجموعة البريكس وكيف بدأت بإنشاء نظام مالي جديد..
أجريت، الأحد، مباحثات لتعزيز العلاقات الاقتصادية والصناعية بين البلدين، وذلك على هامش أعمال المنتدى التركي السعودي للاستثمار والأعمال الذي تحتضنته مدينة إسطنبول..
تداولت وسائل إعلام تركية، صورا تظهر رسالة نصية أرسلتها "تركسل" إلى موظفيها، تعلن فيها "انتهاء اتفاقياتها مع ستاربكس على أن يتم إخطارهم قريبا بالاتفاقيات المبرمة مع سلاسل المقاهي الجديدة"..
قبل أعوام، انشق كل من رئيس الوزراء الأسبق أحمد داود أوغلو، ووزير الاقتصاد الأسبق علي باباجان، عن حزب "العدالة والتنمية" بعد خلافات حادة مع أردوغان، ليقررا على إثر ذلك شق طريقهما السياسي بمفردهما عبر تأسيس حزبيهما الخاصين..
بعض المصريين المعارضين لم يبدوا تفاؤلا بلقاء أردوغان والسيسي، وبينهم الأكاديمي الدكتور عصام عبدالشافي، الذي قال عبر موقع "إكس"، إن أردوغان "لن يحقق أي هدف مما يسعى إليه من هذا النظام من ناحية، ولأن هذه الزيارة تتعارض وكل القيم والمبادئ التي تحدث عنها أردوغان بعد انقلاب 2013"..
قال رئيس هيئة الإغاثة الإنسانية التركية، إن سفن كسر الحصار ستنطلق قريبا إلى غزة.
وقع الرئيس التنفيذي للصندوق السعودي للتنمية، سلطان بن عبدالرحمن المرشد، ونائب وزير الخزانة والمالية التركي، عثمان كيليك، اليوم، اتفاقية قرض تنموي ميسّر بقيمة 55 مليون دولار.
بعد قطيعة دامت زهاء عشر سنوات، ومواقف متشددة خاصة من الرئيس التركي تجاه النظام المصري ورئيسه، حل أردوغان ضيفا على القاهرة، وقد جاء هذا التبدل في المواقف والسياسات نتاجا للتطورات التي شهدتها المنطقة خلال الثلاث سنوات الماضية، والتي كان من مظاهرها تفكك الحلف الخليجي المصري المناوئ لتركيا وقطر.
حظيت زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى القاهرة الأسبوع المنصرم للقاء نظيره المصري عبدالفتاح السيسي باهتمام بالغ من قبل المتابعين والمراقبين داخل القاهرة وخارجها على اعتبار أنّها الزيارة الأوّلى لأردوغان إلى القاهرة منذ حوالي 12 عاماً بعيد اندلاع الخلاف بين الجانبين على إثر الانقلاب العسكري الذي جرى في يوليو عام 2013 ضد أول رئيس منتخب بطريقة ديمقراطية في تاريخ مصر الحديث.
زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى مصر، لا تشكّل منعطفا في علاقات دول الإقليم فقط، إنما تؤشر للحظة مهمة واستراتيجية في الشرق الأوسط، بل وفي رؤية "اللاعبين" الأساسيين في المنطقة، للأدوار والعلاقات والتحالفات وموازين القوى..
ياسر عبد العزيز يكتب: طالما السياسة متحركة فإنه لا مستحيل، كل ما علينا فقط هو تحديد خياراتنا، وأول هذه الخيارات لمّ شمل الفرقاء وتوحيد الكلمة، ووضع رؤية على أسس علمية مبنية على المعلومات، ولن يكون ذلك إلا بانفتاح أكبر على الدوائر التي تحتويها، مع التذكير بأن الثورات قد تذبل لكنها لا تموت؛ طالما نهتم بها ونرعاها حتى تثمر.
تطرق الصحفي التركي عبد القادر سيلفي، في معرض حديثه عن زيارة أردوغان للقاهرة، إلى الرئيس المصري الراحل محمد مرسي الذي تصاعدت حدة الخلافات بين تركيا ومصر عقب الانقلاب العسكري عليه، قائلا: "هناك حقيقة اسمها مرسي في التاريخ المصري".