هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تتجه تركيا لتوطيد علاقاتها مع دول عدة في منطقة الشرق الأوسط، بعد خلافات وتوترات استمرت سنوات عدة، وكانت آخر التحركات تسير في إطار ترتيب العلاقات مع الإمارات، وتحركات دبلوماسية مع مصر، وإمكانية عودة السفراء إلى القاهرة وتل أبيب.
جددت الأمم المتحدة، تأكيدها على ضرورة محاسبة المتهمين بقتل الصحفي السعودي، جمال خاشقجي، داخل قنصلية بلاده بمدينة إسطنبول، في 2 أكتوبر/ تشرين الأول 2018.
قال موقع الإذاعة الوطنية العامة الأمريكي "NPR"، إن مجلس ولاية واشنطن الأمريكية، وافق بالإجماع على تسمية الشارع المقابل للسفارة السعودية في العاصمة الأمريكية، باسم الإعلامي السعودي الراحل، جمال خاشقجي.
تثير كل هذه التصريحات علامات استفهام حول مغزاها، ويطرح هذا السؤال نفسه: "هل تعود أنقرة إلى تصفير المشاكل في سياستها الخارجية؟"
نقلت وكالة بلومبيرغ، عن مسؤول تركي، أن وفدا إماراتيا زار أنقرة لمناقشة فرص التعاون مع الصناعات العسكرية التركية..
رصدت عدسة "عربي21"، عملية إنقاذ لشاب تركي، سقط من ارتفاع عال، داخل مجرى لتصريف مياه الأمطار، في مدينة إسطنبول التركية.
شارك الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وأمير قطر الشيخ تميم بن حمد، في مراسم توقيع 15 اتفاقية بين البلدين..
اشتكى سوريون في مناطق الشمال التي تسيطر عليها المعارضة السورية، إن أسعار صرف الليرة التركية مقابل الدولار أثرت على الأوضاع المعيشية هناك، كونها العملة المتداولة في هذه المناطق.
خطاب النظام هو الخطاب الخشبي البالي نفسه في الزمن الخالي
واصلت الليرة التركية هبوطها، مسجلة 13.83 أمام الدولار، الإثنين، مقتربة من تسجيل أدنى مستوى لها على الإطلاق.
دعا المرشح اليميني المتطرف للانتخابات الرئاسية الفرنسية إريك زمور، الأحد أنصاره إلى "تغيير مجرى التاريخ" والمضي نحو "استرداد" فرنسا، وذلك خلال أول تجمّع له في منطقة باريس أمام حشد متحمّس..
مسار التقارب اليوم مطلوب ومرغوب من طرفي المعادلة - تركيا والمحور الآخر - ما يعني أن هناك ما سيقدمه كل طرف للآخر لإنجاحه. وإن كنا هنا ركزنا على المتغيرات في الجانب التركي، فسيكون هناك منطقياً أمثالها أو غيرها في الطرف الآخر..
يتحدث الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، عن حرب "الاستقلال الاقتصادي" معلنا عن خطة اقتصادية جديدة بهدف الاستقلال عن التبعية للنظام العالمي الغربي..
الشرطة التركية تكتشف وتفكّك عبوة ناسفة كانت ستسهدف تجمّعا يحضره الرئيس أردوغان.. ما القصة؟
بعد إفراج تركيا عن اثنين من الإسرائيليين تم اعتقالهما بتهمة التجسس الشهر الماضي، بدأت تحركات تل أبيب وأنقرة لإذابة الجليد في علاقاتهما، رغم استمرار تصريحات قادتهما العدائية في نفس الوقت، وفي الوقت ذاته تسعى دوائر صنع القرار فيهما على محاولة إخراج العلاقة من أدنى مستوى لها، من خلال العمل تكثيف عمل وسائلهما الإعلامية، والتعامل مع عدة قنوات سياسية، بما في ذلك التدخل المباشر لوزير الخارجية يائير لابيد ورئيس الوزراء نفتالي بينيت.