هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عدنان حميدان يكتب: ما يجري اليوم ليس مجرد حرب، ولا مجرد عدوان عابر، بل هو إبادة منظمة، تطهير عرقي يتم بدم بارد، وتنفيذ ممنهج لمخطط محكم، يعمل الاحتلال على تحقيقه عبر عدة محاور، مستفيدا من الضوء الأخضر الأمريكي، والخذلان العربي، والتواطؤ الدولي المريب
حكومة الاحتلال مستمرة في تنفيذ مخططاتها لضم الضفة الغربية، وقد قررت استكمال رصف طرق رئيسية تهدف إلى عزل الفلسطينيين عن منطقة معاليه أدوميم والقدس، ما يعزز خطة لطردهم. الطريق الجديد سيعزز الفصل العنصري، ويزيد من معاناة الفلسطينيين..
حلمي الأسمر يكتب: أعلم أن كلمة "الخيانة" ثقيلة جدا، ولها إن ثبتت استحقاقات خطيرة جدا، ولكن ما الحيلة وقد تحولت في بلاد العرب إلى "أسلوب حياة" ومشروع وطني؟ كيف يمكن أن تستبدل هذه المفردة بأخرى أقل منها حدة، وأنت ترى كيف يطارد "الخون" الأحرار في كل مكان، ويكتمون أنفاسهم، ويتم تصنيفهم بتصنيفات تجافي الحقيقة؟
نزار السهلي يكتب: اختزال القضية الفلسطينية ومعاناة الشعب الفلسطيني، في مشكلة وجود "مقاومة" بين صفوفه، واستبدال كل القضية ببرنامج تقاسم وظيفي لإدارة غزة أو شؤون الضفة وببرنامج تحسين ظروف معيشية للسكان في كانتونات معزولة ومحاصرة بكتل ضخمة من مدن الاستيطان، هو بالأصل اختزال صهيوني لحل مشكلة بقاء الفلسطينيين فوق أرضهم..
هاني بشر يكتب: كل محاولات العقاب الجماعي ومنع الغذاء والدواء عن أهالي القطاع المحاصرين هي في جوهرها مبنية على فكرة نزع الإنسانية عن هؤلاء السكان، فمن يقوم بهذا الفعل الشنيع أو يؤيده لا يرى في البشر هناك سوى كتل صماء عليها أن تتماهي مع مقترحات سياسية معينة تحت ضغط القوة المطلقة، من دون أي اعتبار لحق أو كرامة أو دين
محمود الحنفي يكتب: ومنذ احتلالها عام 1967، تبنّت إسرائيل نهجا ممنهجا لتغيير الطابع الديمغرافي للقدس الشرقية، من خلال سحب الهويات، وهدم المنازل، وتوسيع المستوطنات على حساب الأحياء الفلسطينية. فهل هي مجرد إجراءات إدارية وأمنية؟ أم أنها جزء من مشروع استراتيجي طويل الأمد لطمس الهوية الفلسطينية في المدينة؟
غازي دحمان يكتب: أهالي منطقة حوض اليرموك ما زالوا يضمّدون جراحهم التي خلفها نظام الأسد، ونظام دمشق الجديد لا يسمع صرخاتهم واستغاثاتهم، وقد تكون المقاومة الآن مستحيلة بفعل انعدام توازن القوى، لكنها لن تكون دائما كذلك؛ فإسرائيل تدفع المنطقة لهذا المآل
البعض يعتبر أن ترامب ونتنياهو، سينتصران في هذه الحرب، كما سينتصران على كل القوى المقاوِمة، داخل فلسطين وخارجها. وأن المنطقة المسمّاة، "تزويرا"، بالشرق الأوسط، ستتغيّر خرائط دولها، كما يتوعّد نتنياهو.
علي إبراهيم يكتب: تُشير المعطيات إلى عدم قدرة الاحتلال على الحفاظ على التفوق الديموغرافي في شطري القدس المحتلة، لذلك يلجأ إلى الاستيطان، في محاولة لرفع أعداد المستوطنين القاطنين في القدس
سلطت صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية، الضوء على الخطط الإسرائيلي لاحتلال قطاع غزة لمدة طويلة، واقتراب تنفيذ هذه الخطط في ظل الدعم الكبير الذي تتلقاه تل أبيب من إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب..
ظاهر صالح يكتب: هذا الصمت لا يعبّر فقط عن ضعف، بل عن تواطؤ مع الاحتلال، خاصة أن أجهزة الإعلام الرسمية في تلك بعض الدول تواصل ترويج الرواية الإسرائيلية، وتغض الطرف عن المجازر اليومية التي ترتكب بحق الأطفال والنساء
اعتدى مستوطنون في الضفة الغربية على المخرج الفلسطيني بلال حمدان، أحد المشاركين في فيلم "لا أرض أخرى" الفائز بجائزة الأوسكار، قبل أن يقوم جيش الاحتلال باعتقاله.
رأفت نبهان يكتب: يبدو أن الاحتلال الإسرائيلي استثمر التهدئة في المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار في غزة، لجمع المعلومات، وتغذية بنك أهدافه، وربما تجنيد العملاء والمستعربين داخل غزة، وربما زرع مئات الكاميرات التي تمسح وجوه الغزيين فتمكن من تحديد هوياتهم ورصد أماكنهم، ما سهل عملية الاغتيال لاحقا
أكدت المملكة العربية السعودية أن السلام الدائم والعادل لا يمكن تحقيقه دون حصول الشعب الفلسطيني على حقوقه المشروعة وفقا لقرارات الشرعية الدولية.
اعتقلت السلطات الإسرائيلية إسرائيليا جديدا من نتيفوت، بتهمة الخيانة، ليصل عدد المعتقلين إلى 50 شخصا.