هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال رئيس غرفة التجارة في دولة الاحتلال الإسرائيلي، أوريئيل لين، إن قيود الصادرات التركية إلى "إسرائيل" فخ نصبته أنقرة، وعلى تل أبيب أن لا تقع فيه، ويهدف إلى دفع الأخيرة إلى قطع العلاقات الاقتصادية مع تركيا.
قال وزير الحرب الإسرائيلي، يوآف غالانت، إن دولة الاحتلال ستفتح معبرا بريا جديدا يهدف في الأساس إلى تيسير توصيل المساعدات إلى غزة لا سيما تلك الواصلة من الأردن.
أدان رئيس الوزراء البريطاني، ريشي سوناك، المتظاهرين المؤيدين لفلسطين الذين نظموا مظاهرة خارج منزل رئيس حزب العمال البريطاني، كير ستارمر.
انضم أكثر من 300 يهودي من العاملين في مجال الفن والإبداع، بما في ذلك الملحن الحائز على جائزة الأوسكار ثماني مرات آلان مينكين، ونجمة “SNL” سارة شيرمان، والممثل والمخرج الوثائقي أليكس وينتر وكاتب مسلسل “سينفيلد” لاري تشارلز إلى قائمة الموقعين على رسالة مفتوحة لدعم خطاب جوناثان غليزر في حفل توزيع جوائز الأوسكار.
لا يزال طوفان الأقصى مستمرا في نجاحاته وانتصاراته، ورغم منافحة كاتب هذه الكلمات عن فكرة المقاومة وحقها في التحرير، فإنني أزعم عدم المبالغة في نجاحات المقاومة أو التهويل منها، إذ إن ليَّ الحقائق لا يخدم ما ننافح عنه ونحاول إسناده بالكلمات التي لا نملك غيرها في زمن العجز العربي..
الأصل في أعيادنا نحن المسلمين أنها أعياد فرحة، فرحة بالطاعة التي وفقنا الله تبارك وتعالى لأدائها، راجين منه قبولها، وأن يشفعها فينا يوم القيامة، كما قال صلى الله عليه وسلم: "الصيام والقرآن يشفعان للعبد يوم القيامة" وقال: "للصائم فرحتان، فرحة عند فطره، وفرحة عند لقاء ربه"..
أصدر مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات تقديراً استراتيجياً بعنوان "محددات السياسة الأمريكية تجاه الحرب الإسرائيلية على غزة واتجاهاتها المستقبلية". ويأتي هذا التقدير كخلاصة لحلقة النقاش التي عقدها المركز بمشاركة عشرة خبراء متخصصين في الشأن الفلسطيني والأمريكي والعلاقات الدولية والاستشراف المستقبلي..
ثلاث مسلمات رئيسية تؤسس قراءة مستقبل الاحتلال وحارسه الاقليمي العربي: أولها تُرسم بمقولات النبوءة بنهاية الكيان الغاصب وهي قراءات كثيفة ترى أن ما حدث في غزة مؤشر صلب على بداية نهاية الاحتلال. أما المسلمة الثانية فتستند إلى التحوّل الكبير في توجهات الرأي العام العالمي..
إن ما يفكر به نتنياهو لا يخرج عن كونه تفكيرا شيطانيا، قد يجر المنطقة إلى حرب كبرى، ولا أستبعد أن تكون شرارة تؤدي إلى حرب عالمية ثالثة، لا سيما بعد التغيّر الذي طرأ على مواقف روسيا والصين تجاه الكيان بعد جرائم الحرب التي ارتكبتها ضد قطاع غزة، وتجاه التدخل الأمريكي الصارخ في منطقة الشرق الأوسط..
أما عن مسيرة التصهين العربي؛ فهي مسيرة ممتدة بدأت مع الهرولة الرسمية العربية نحو الكيان الصهيوني وامتدت لصناعة ظواهر أخرى على المستوى الشعبي، وهو ما يؤدي الى استقواء الجانب الصهيوني وإملاء سياساته فضلا عن القيام باتصالات سرية واتفاقيات خفية تحولت الى حالة من الانكشاف الفاضح؛
لا توحي الأوضاع العربية والفلسطينية الحالية بعد ستة أشهر من المذابح الصهيونية في غزة، ببوادر تصلح أساساً للمراهنة على تجريب "المجرب"، وما يتبلور حول موضوعات عرفتها الدبلوماسية العربية والفلسطينية سابقاً وبشكل مريرعن التسوية والسلام بعد "هزيمة" المقاومة أو نزعها من صدور الفلسطينيين..
إنّ محاولة تشويه الموقف الراهن بالإلحاح على تحميل حماس مسؤولية حرب الإبادة الإسرائيلية، يجيب على السؤال الصحيح الأوّل، وهو "هل عمل العرب بصدق على استعادة فلسطين؟"، وذلك بفحص الجغرافيا السياسية بالنسبة للمشهد العام من جميع أطرافه..
يمكننا الآن الحديث عن الحالة الغزاوية بصفتها حالة من تحرر الإنسان من خوفه قبل التحرر من عدوه. فالتحرر من العدو بني على تحرير الذات من خوفها. لأن منطق الحرب وتوازناتها كان لغير صالح غزة في البدء والنصف والخاتمة..
في كتاب "العدالة أو التوحش" محاولة للإضاءة على المعاني الأعمق للتواطؤ الدولي الغربي مع جريمة إبادة جماعية موصوفة، تفكيك لآليات التطبيع مع عنجهية القوة، حَكَما وحاكما، وكيف يتم اغتيال القيم الأساسية التي ناضل أحرار العالم من أجلها بعد أهوال الحرب العالمية الثانية..
كشفت صحيفة معاريف الإسرائيلية، أن دولة الاحتلال اتخذت أولى الخطوات تمهيدا لعملية عسكرية في رفح جنوب غزة، رغم إصرار الولايات المتحدة على أن "تل أبيب" لم تقدم خطة آمنة وموثوقة لتجنيب المدنيين أضرار العملية العسكرية المرتقبة..
تقف الحكومات العربية اليوم عاجزة أمام السياسات الأمريكية التي تشارك في حرب الإبادة على الشعب الفلسطينيّ في غزة مع القوات الإسرائيلية، ورغم كثرة المصالح الغربية والأمريكية لدى العرب غير أن الوزن الاعتباري النسبي للمواقف العربية والمصالح العربية، بما فيها القضية الفلسطينية، لا يشكّل وزناً أمام الاعتبار الأمريكي لإسرائيل..