هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أكد الناطق باسم كتائب القسام "أبو عبيدة"، أن الاحتلال الإسرائيلي ماطل كثيرا في ملف الأسرى الذين تمكنت المقاومة من أسرهم في عملية "طوفان الأقصى" قبل ثلاثة أسابيع.
قالت وكالة "بلومبيرغ" إن الاحتلال الإسرائيلي يستغل الشركة المصنعة لبرنامج التجسس المثير للجدل "بيغاسوس" للمساعدة في تعقب الأسرى في قطاع غزة.
عندما انطلقت عملية (طوفان الأقصى) في السابع من أكتوبر، لم يكن من هم للإعلام الغربي، وقبله كبار حكامه، سوى شيطنة المقاومة الفلسطينية في غزة، واتهامهم بكل نقيصة، افتراء وكذبا، بداية من كذبة الرئيس الأمريكي بايدن، أن المقاومة تغتصب النساء، وتقطع رؤوس الأطفال، والتي أوحى له بها رئيس وزراء الكيان الصهيوني بنيامين نتنياهو، وظلت الأكذوبة تتردد، حتى بعد نفي البيت الأبيض حصولهم على أدلة أو مشاهد بهذه الفرية..
ماهر حجازي يكتب: نتحدث عن آلية إنسانية تشترك فيها حماس وقطر ومصر والصليب الأحمر من جهة والحكومات الغربية من جهة أخرى لإنجاز هذا الملف
كشفت محتجزة إسرائيلية أفرجت عنها "القسام"، عن تفاصيل مثيرة لما عاشته خلال الأسبوعين الماضيين في قطاع غزة..
رصد موقع "موندوويس" شهادات وتقارير تحدثت عن مسؤولية إسرائيل عن مقتل أعداد كبيرة من المدنيين والعسكريين الإسرائيليين، نتيجة قصفها بالدبابات والطائرات الأماكن التي تحصن فيها مقاتلو حماس مع المحتجزين والأسرى الإسرائيليين بعد عملية طوفان الأقصى في 7 تشرين الأول/ أكتوبر وحتى بعد أيام من العملية
قالت كتائب القسام إنها أطلقت سراح محتجزتين لأسباب إنسانية ومرضية قاهرة.
قال القيادي في حماس، خليل الحية، إن الأوامر الموجهة لعناصر القسام، المشاركين في عملية طوفان الأقصى كانت الحصول على أسرى عسكريين فقط.
أشاد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بالإفراج عن محتجزتين أمريكيتين في غزة، مشيرا إلى إرساله طائرة مساعدات قريبا إلى غزة.
كشفت صحيفة عبرية، عن لجوء نتنياهو للخداع، من أجل مواجهة الضغط الذي تمارسه عائلات الأسرى الموجودين في غزة عليه، للدخول في صفقة أسرى.
أكدت حركة "حماس" أنها تعمل مع "جميع الوسطاء لتنفيذ قرار الحركة بإغلاق ملف المدنيين في حال توفرت الظروف الأمنية المناسبة"، وذلك في أعقاب الإفراج عن أسيرتين أمريكيتين بوساطة قطر.
قال رئيس حركة حماس في الخارج، إن الحركة لديها من الأسرى ما يكفي لتبييض سجون الاحتلال وإخراج الأسرى الفلسطينيين.
أبو عبيدة تحدث عن أكثر من 200 أسير لدى المقاومة الفلسطينية من بينهم أجانب.
يواجه الأسرى الفلسطينيون في سجون الاحتلال الإسرائيلية إجراءات انتقامية متزايدة، حيث يتعرضون للضرب والحرمان من بعض متطلبات الحياة الأساسية
قطعت السلطات الإسرائيلية الكهرباء عن الأسرى الفلسطينيين لعزلهم عما يحصل في الخارج من عدوان على قطاع غزة، وعمليات طوفان الأقصى التي تشنها المقاومة الفلسطينية
عرضت الولايات المتحدة على الاحتلال، تقديم معلومات استخبارية لاستعادة أسراها في غزة.