هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قطع متظاهرون مؤيدون لفلسطين كلمة الرئيس الأمريكي جو بايدن في ولاية كارولينا الشمالية في إطار حملته الانتخابية، مطالبين بإدخال المساعدات إلى غزة.
هاجم أعضاء كونغرس من الحزبين الرئيس الأمريكي جو بايدن بعد صدور قرار مجلس الأمن الذي يطالب "إسرائيل" بوقف فوري لإطلاق، وذلك لعدم استخدام الإدارة حق النقض "الفيتو" لإفشال القرار.
أشار الاستطلاع إلى ما وصفه بـ"تراجع تأييد الرأي العام الأميركي لعملية الجيش الإسرائيلي بغزة، وتغيّرا باتجاهاته مقارنة مع شهر تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي".
قدمت مسؤولة كبيرة في الخارجية الأمريكية، استقالتها بسبب استمرار تدفق الأسلحة للاحتلال في عدوانه على غزة.
قال متحدث وزارة الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر، إنه "من المأساة أن يشعر الناس بالعجز والسباحة في البحر للحصول على المساعدات الإنسانية"، مشددا على "ضرورة إيصال المساعدات الإنسانية إلى المحتاجين بأمان وسهولة"..
قالت مندوبة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة ليندا توماس غرينفيلد، إنه "من الممكن أن يبدأ وقف إطلاق النار على الفور إذا قامت حماس بإطلاق سراح الرهينة الأول"، بحسب زعمها..
مصدر إسرائيلي مطلع قال إن "التوصل إلى حل وسط بشأن عودة النازحين إلى شمال قطاع غزة كان ممكنا، غير أن الوفد الإسرائيلي لم يكن مفوضا بحسم المسألة"..
أوضح مسؤول رفيع في وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون"، أن "من بين البدائل التي طرحها وزير الدفاع الأمريكي، تأمين الحدود بين مصر وقطاع غزة، واستهداف قادة حماس بشكل دقيق"..
أشار مقال نشر في صحيفة "هآرتس" العبرية، إلى أن "العلاقات الصعبة مع أمريكا تحولت إلى قطيعة مكشوفة بعد أن امتنعت الولايات المتحدة عن استخدام الفيتو من أجل إسرائيل في مجلس الأمن".
قال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، إنه "حتى الولايات المتحدة لم تستطع هذه المرة عرقلة صدور قرار من مجلس الأمن الدولي يطالب بوقف إطلاق النار في غزة"..
وفقا لصحيفة "واشنطن بوست"، فإن البيت الأبيض فوجئ بما حدث، عندما ألغى نتنياهو فجأة رحلة وفد رفيع المستوى إلى واشنطن، والتي طلبها بايدن على وجه التحديد في مكالمة هاتفية، الأسبوع الماضي.
قال وزير الأمن القومي في حكومة الاحتلال الإسرائيلي المتطرف بن غفير، إن "الولايات المتحدة صديقتنا لكن بادين يفضل مصالحه السياسية الضيقة على انتصار دولة إسرائيل وسيكون ترامب أفضل لنا"..
محمد علي صنوبري يكتب: لا يمكن اعتبار هذا الموقف تحولا استراتيجيا في العلاقة بين إسرائيل وواشنطن، بل هي رسالة أمريكية إلى نتنياهو مفادها بأنّ صبر واشنطن بدأ بالنفاد وبأن الولايات المتحدة لا تزال تدعم جرائم إسرائيل في غزة إلا أنها لا توافق على التهور الإسرائيلي خصوصا فيما يتعلق بالهجوم على رفح
نقلت وكالة أنباء النظام السوري "سانا"، نقلا عن مصدر عسكري لم تسمه، أن الولايات المتحدة "شنت فجر اليوم الثلاثاء عدوانا جويا بالطيران الحربي والمسير، مستهدفة عددا من البلدات والقرى والمواقع العسكرية في محافظة دير الزور وريفها".
قال وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن اليوم الثلاثاء إن حماية المدنيين الفلسطينيين من الأذى ضرورة أخلاقية واستراتيجية، واصفا الوضع في غزة بأنه "كارثة إنسانية".
قرر المسؤول السابق بوزارة الخارجية الأمريكية، جوش بول، عندما وصلت أعداد الضحايا في الحرب إلى 2,000 فلسطينيا الاستقالة عبر منشور نشره على منصة لينكدإن، حدد فيه مظاهر قلقه من استخدام الأسلحة الأمريكية ضد المدنيين الفلسطينيين.