هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
محمد مكرم بلعاوي يكتب: كثيرون في المنطقة غير مقتنعين بأنّ الهدف الوحيد للحملة الأمريكية على المنطقة هو مجرد مواجهة مع قطاع غزة، كما تم الإعلان عنه، ولكنه في الواقع أكبر من ذلك بكثير، ويمكننا استنتاج بعض هذه الحملة بناء على قراءة بسيطة للسياسة الخارجية الأمريكية بعد الحرب العالمية الثانية
قالت شركة "توتال إنرجيز" إنها رفعت مستوى التأهب الأمني لعملياتها في الشرق الأوسط درجة واحداة، في ضوء الوضع الحالي في غزة.
قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الجمعة، إن "أي شخص طبيعي، سوف يغضب من صور الأطفال الملطخين بالدماء، في قطاع غزة" مشيرا في الوقت نفسه أنه "على روسيا أن تحافظ على هدوئها".
دفعت المخاوف بشأن الإمدادات النفطية، التجار إلى دفع علاوات سعرية، خوفا من تصاعد الحرب في المنطقة.
قال محافظ بنك إنجلترا آندرو بيلي إن الأحداث الأخيرة في الشرق الأوسط تثير حالة من عدم اليقين الاقتصادي ومخاطر ارتفاع أسعار الطاقة
أكدت شركة "تشيك بوينت" أن قراصنة إيرانيين نجحوا في اختراق أنظمة البنوك وشركات الاتصالات في بعض دول المنطقة مثل الأردن، والكويت، وعمان.
قال موقع صيني إن منطقة الشرق الأوسط تشهد تجمعا للقطع العسكرية هو الأكبر في تاريخ المنطقة، مرجحة أن لا يكون هدفها فقط دعم العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة..
نشر موقع "أويل برايس" الأمريكي، تقريرًا قالت فيه إن سوق منتجي النفط في الشرق الأوسط، يتحلى بحذر في رفع أسعارهم، مشيرًا إلى أن السبب وراء هذا التحفظ هو الضغوط الواردة من المشترين والمستهلكين العالميين الذين يعانون من تكاليف الطاقة المرتفعة.
محمد مكرم بلعاوي يكتب: إننا أمام نقطة تحوّل تاريخية، سنشهد فيها تشكيل نظام عالمي جديد، وستكون نتائج هذه التطورات الجيوسياسية في غرب آسيا، عواقب بعيدة المدى، ليس فقط على المنطقة، بل أيضا على التوازن العالمي للقوى، على الأرجح
نشرت هذه الدراسة بمجلة السياسية الخارجية فورين بوليسي، في 18 تشرين الأول/أكتوبر، وكاتبها هو ستيفن والت أستاذ العلاقات الدولية بجامعة هارفارد والكاتب بالمجلة. وتكشف الدراسة حقائق مهمة يغفل عنها الكثيرون أو يتعامون عنها. والكاتب ليس مؤيدا لحماس، ولا مدافعا عنها؛ بل إنه يعترض ما قامت به يوم 7 تشرين الأول/أكتوبر؛ لكنه في الوقت نفسه يعود بذاكراتنا إلى ثلاثين عاما منذ حرب الخليج 1991، عقب غزو صدام حسين للكويت، وما تلاه من أحداث، ليضع أمام أعيننا تحليلا مهما لأحداث حاسمة شكلت خريطة العمل السياسي الأمريكي، وما نتج عن هذه الأحداث من كوارث نعيشها حتى اليوم.
أرسلت الولايات المتحدة حاملتي طائرات للشرق الأوسط.
نشرت مجلة "بوليتيكو" مقال للصحفيين نهال الطوسي، ولارا سليغمان، وبول ماكليري، قالوا فيه إن "المسؤولين الأمريكيين يشعرون بالقلق من أن يتطور العنف بجوار إسرائيل، إلى حرب إقليمية أكبر".
ألقت أحداث معركة "طوفان الأقصى" بظلالها على المؤتمر الدولي الذي نظمته جامعة جيليشيم التركية حول التحديات التي تواجه الشرق الأوسط على مختلف الصعد السياسية والاجتماعية والاقتصادية، حيث حازت التطورات في قطاع غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة على مساحة واسعة من كلمات المشاركين في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي لليوم العشرين على التوالي.
أوضح تقرير صحيفة "فايننشال تايمز" أن التحرك جاء لتشديد الأمن في المنطقة وبناء قدرات دفاعية كافية، بهدف ردع إيران بعد سلسلة من الهجمات على القوات الأمريكية منذ 18 تشرين الأول/ أكتوبر الجاري، والتي أدت لجرح أعداد من الجنود الأمريكيين، حسب قول المسؤولين.
أعلنت واشنطن أنها سترسل منظومة صواريخ ثاد الدفاعية للمنطقة.
ساري عرابي يكتب: إن كانت الإمبراطورية الأمريكية بخبرتها الإمبريالية قادرة على تحويل الحرب إلى فرصة، فهل تمنح هذه الحرب القوى الإقليمية، فرصة لتحسين مكانتها وتعزيز مواقعها؟! بالتأكيد، إلا أنّ المشكلة في إرادتها لا في قدرتها، وربما أيضا في تواطئها..