هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نشر موقع "أويل برايس" الأمريكي، تقريرًا قالت فيه إن سوق منتجي النفط في الشرق الأوسط، يتحلى بحذر في رفع أسعارهم، مشيرًا إلى أن السبب وراء هذا التحفظ هو الضغوط الواردة من المشترين والمستهلكين العالميين الذين يعانون من تكاليف الطاقة المرتفعة.
محمد مكرم بلعاوي يكتب: إننا أمام نقطة تحوّل تاريخية، سنشهد فيها تشكيل نظام عالمي جديد، وستكون نتائج هذه التطورات الجيوسياسية في غرب آسيا، عواقب بعيدة المدى، ليس فقط على المنطقة، بل أيضا على التوازن العالمي للقوى، على الأرجح
نشرت هذه الدراسة بمجلة السياسية الخارجية فورين بوليسي، في 18 تشرين الأول/أكتوبر، وكاتبها هو ستيفن والت أستاذ العلاقات الدولية بجامعة هارفارد والكاتب بالمجلة. وتكشف الدراسة حقائق مهمة يغفل عنها الكثيرون أو يتعامون عنها. والكاتب ليس مؤيدا لحماس، ولا مدافعا عنها؛ بل إنه يعترض ما قامت به يوم 7 تشرين الأول/أكتوبر؛ لكنه في الوقت نفسه يعود بذاكراتنا إلى ثلاثين عاما منذ حرب الخليج 1991، عقب غزو صدام حسين للكويت، وما تلاه من أحداث، ليضع أمام أعيننا تحليلا مهما لأحداث حاسمة شكلت خريطة العمل السياسي الأمريكي، وما نتج عن هذه الأحداث من كوارث نعيشها حتى اليوم.
أرسلت الولايات المتحدة حاملتي طائرات للشرق الأوسط.
نشرت مجلة "بوليتيكو" مقال للصحفيين نهال الطوسي، ولارا سليغمان، وبول ماكليري، قالوا فيه إن "المسؤولين الأمريكيين يشعرون بالقلق من أن يتطور العنف بجوار إسرائيل، إلى حرب إقليمية أكبر".
ألقت أحداث معركة "طوفان الأقصى" بظلالها على المؤتمر الدولي الذي نظمته جامعة جيليشيم التركية حول التحديات التي تواجه الشرق الأوسط على مختلف الصعد السياسية والاجتماعية والاقتصادية، حيث حازت التطورات في قطاع غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة على مساحة واسعة من كلمات المشاركين في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي لليوم العشرين على التوالي.
أوضح تقرير صحيفة "فايننشال تايمز" أن التحرك جاء لتشديد الأمن في المنطقة وبناء قدرات دفاعية كافية، بهدف ردع إيران بعد سلسلة من الهجمات على القوات الأمريكية منذ 18 تشرين الأول/ أكتوبر الجاري، والتي أدت لجرح أعداد من الجنود الأمريكيين، حسب قول المسؤولين.
أعلنت واشنطن أنها سترسل منظومة صواريخ ثاد الدفاعية للمنطقة.
ساري عرابي يكتب: إن كانت الإمبراطورية الأمريكية بخبرتها الإمبريالية قادرة على تحويل الحرب إلى فرصة، فهل تمنح هذه الحرب القوى الإقليمية، فرصة لتحسين مكانتها وتعزيز مواقعها؟! بالتأكيد، إلا أنّ المشكلة في إرادتها لا في قدرتها، وربما أيضا في تواطئها..
أكد الفنانين عبر النداء الذي حمل عُنوان "إنسانيتنا المشتركة"، اطلعت عليه "عربي21"، أنهم "مندهشون من فقدان كل تلك الأرواح البشرية، التي لا تقدر بثمن، في كل من إسرائيل وفلسطين" مردفين بالقول: "نحن شهود على ذلك".
أكدت الصحيفة، أن المنطقة بعد 7 تشرين الأول/ أكتوبر لن يتم تحديدها فقط من خلال المنافسة والمصالحة بين الدول التي تريد إعادة تشكيل الشرق الأوسط..
تعهد رئيس الحكومة البريطانية ريشي سوناك بالحفاظ على أمان المجتمع اليهودي مع تزايد معاداة السامية، وأكد أنه "لا مكان لمعاداة السامية في المجتمع البريطاني، وحيثما تحدث "فسيتم مواجهتها بكل قوة القانون".
نشرت صحيفة "واشنطن بوست" مقالا للكاتب ديفيد أغناطيوس، قال فيه إن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي لديه فرصة تاريخية لإعادة ترتيب الشرق الأوسط، تتمثل في استعداد السعودية لتطبيع العلاقات مع "إسرائيل"، لكن اجتياح قطاع غزة يمكن أن يخسر بعده الاحتلال الدعم العالمي ويقوض مهمته..
غازي دحمان يكتب: النخبة الإسرائيلية الحالية تعتمد في رؤيتها للشرق الأوسط الذي ستقوم بتغييره على معطى لم يتحول حتى اللحظة إلى حقيقة صلبة، وهو إنهاء المقاومة في غزة، والأرجح أنه تم البناء على مؤشرات الدعم والإسناد التي تلقتها إسرائيل من الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا..
علق رئيس الوزراء الأردني السابق طاهر المصري على تصريحات رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، الذي قال إن معركته ضد حماس ستغير الشرق الأوسط.
كشف مقال نشره موقع "زمن إسرائيل" العبري، وترجمته "عربي21" أن "الاتفاق الإسرائيلي السعودي إنجاز كبير للاحتلال، لكنه لن يؤدي لرفع الراية البيضاء في جنين والخليل وغزة، لأن الصراع القائم منذ أكثر من مائة عام سيستمر في الوجود".