هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
من هو.. لا نعرفه.. نسمع عنه.. هذه نماذج عن إجابات عدد من المصريين الذين أجابوا على سؤال وجه لهم كان نصه "هل تعرف سليمان خاطر".
منذ أن تم الإعلان عن اعتزام الأمين العام للأمم المتحدة "بان كي مون" بتسجيل زيارة لكلٍ من إسرائيل ومناطق السلطة الفلسطينية، فإنه لا ينبغي أن نوغل كثيراً في جدوى هذه الزيارة وإن كانت تجيء في أوقات أشد حساسية، كون نتائجها معلومة وغير مثيرة لنا للحظة واحدة..
وصف نائب الوزير في الحكومة الإسرائيلية أوفير أكونيس الخطاب الذي يشجع هجرة المواطنين اليهود إلى برلين بداعي غلاء المعيشة في الأراضي المحتلة، بـ"المخجل والهزلي والساخر إلى حد الرعب"، داعياً إلى حل المشاكل الاقتصادية في داخل إسرائيل دون غيرها.
قال إيان بلاك وبيتر بيومنت من صحيفة "الغارديان"، في تعليق على التصويت الذي جرى الإثنين في البرلمان البريطاني، حول الاعتراف بالدولة الفلسطينية، بأنه تعبير عن المطالب العامة لتحقيق العدل للفلسطينيين، والدفع بإسرائيل كي تعمل بإخلاص لتحقيق السلام.
لا ندري كم مرة سيقام المزاد لإعمار غزة، كم مرة ستنتدب غزة لتكون رمزا لعزة وكرامة هذه الأمة وفي ذات الوقت تؤشر على علامات الضعف والوهن في كيانها وما يمثله حكامها المستبدون
لا تكاد تنتهي معركة أو توتر بين أي طرف مقاوم ودولة الاحتلال الصهيوني إلا ويتم استدعاء الحديث عن المفاوضات وأهمية عقد "سلام عادل ووجود حياة مشتركة"
قال مسؤول فلسطيني، إن السلطات الإسرائيلية ستسمح اليوم الثلاثاء، بتوريد مواد البناء لقطاع غزة، المحظور إدخالها منذ فرض الحصار الإسرائيلي قبل 7 سنوات.
كشفت دراسة علمية، أن عملاء الاحتلال الإسرائيلي وجواسيسه، ساهموا بشكل فعّال من خلال أساليبهم ووسائلهم وأدوارهم المتعددة، في تمزيق النسيج السياسي للشعب الفلسطيني، وأعاقوا استعادة الشعب الفلسطيني لحقوقه التاريخية.
قوبلت الحرب على غزة في شهري يوليو تموز وأغسطس آب بإدانة دولية لأسباب عدة لكن أحد فصولها كان الأعنف على الإطلاق قصف جوي ومدفعي إسرائيلي في الأول من أغسطس آب أسفر عن استشهاد 150 شخصا في غضون ساعات.
يرى المحلل العسكري الإسرائيلي أليكس فيشمان، أن حركة المقاومة الإسلامية "حماس" تحاول أن ترهق الجمهور الإسرائيلي والقيادة بتفاوض لإعادة "جثتي مقاتلي الجيش الاسرائيلي" وفي ذلك امتحان لأعصاب المجتمع الإسرائيلي وللقيادة الإسرائيلية خاصة.
ذكر موقع ميدل إيست آي (مراقبة الشرق الأوسط) أن إعلان السلطة الوطنية الفلسطينية عن إصلاح جذري لنظام المعابر لم يترجم على الواقع.
دعت "لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية" في الداخل الفلسطيني عام 48، إلى النّفير العام للقدس المحتلة والمسجد الأقصى المبارك، يوم الأربعاء القادم، وذلك في أعقاب دعوات وجهتها جماعات يهودية لاقتحام المسجد بمناسبة ما يسمى بـ "عيد العُرش" اليهودي.
قالت صحيفة هآرتس الإسرائيلية أن حمى مصادرة الأملاك الفلسطينية والأراضي في الضفة الغربية من قبل الجيش الإسرائيلي تزايدت في الأونة الأخيرة.
رجح خبرء فلسطينيون اعتماد إسرائيل سياسة جديدة للتعامل مع قطاع غزة، بعيدا عن تلك التي أقرّتها طيلة السنوات السبع الماضية منذ بدء الحصار، والقائمة على التضييق والخناق، وذلك لعدم جدواها ولاعتبارات سياسية، تفرضها متغيرات الواقع السياسي.
يرى د. أسامة العيسوي وزير الثقافة في الحكومة الفلسطينية السابقة أن "الغياب الرسمي للحكومات العربية"، يشجع الاحتلال الاسرائيلي على السعي "لطمس كل المعالم الإسلامية لمدينة القدس وتهويدها بخطوات ممنهجة"، مؤكدا أن للقدس "مكانة خاصة لما لها من رمزية دينية، وفي نفس الوقت مكانتها القومية كعاصمة لفلسطين".
عنوان المؤتمر هو إعمار غزة، ولكن هدفه الرئيسي على الأغلب الأعم هو اختراق غزة، ونزع سلاح المقاومة، وتمكين جماعة اوسلو والتزاماتها وترتيباتها من استرداد السيطرة والسلطة هناك، لتدير القطاع على غرار إدارتها للضفة الغربية، ادارة من الباطن لصالح اسرائيل وأمنها.