هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تسري جهود دولية عالية المستوى للتوصل إلى تهدئة في غزة بين المقاومة والاحتلال الإسرائيلي.
انتفض فلسطينيو الضفة الغربية مساء الأربعاء، ودخلوا في مواجهات عنيفة مع المستوطنين وقوات الاحتلال في عدة مناطق.
قال وزير الخارجية القطري الأسبق حمد بن جاسم آل ثاني، إن بعض الذين يتباكون على ما يجري في فلسطين وحول المسجد الأقصى، يطعنونهم في ظهورهم.
قالت وسائل إعلام إسرائيلية، إن اثنين من جنود الاحتلال أصيبا بإطلاق نار نفذه شاب فلسطيني قرب مدينة نابلس في الضفة الغربية.
بدعم ضمني من الدولة في الإمارات، يقوم مستخدمو تويتر بلي وانتقاء وإعادة تشكيل الحقائق خدمة لإسرائيل على حساب الفلسطينيين
بثت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، مشاهد مصورة، لاستهداف جيب تابع للاحتلال، بالقرب من قطاع غزة.
تراجع مرشح أمريكي لمنصب عمدة نيويورك، عن موقفه من العدوان الإسرائيلي على الفلسطينيين في القدس المحتلة، وقطاع غزة، بعد انتقادات واسعة.
قالت صحيفة "الغارديان" إن جو بايدن تولى منصبه معتقدا أن بإمكانه وضع القضية الفلسطينية في آخر أجندته للتركيز على قضايا أخرى أكبر. ولكن ذلك لم ينجح.
تداولت حسابات عبرية، لقطات لإصابات حققتها صواريخ المقاومة، في تجمعات استيطانية في ما يعرف بغلاف غزة.
هاجم عدد أعضاء الكونغرس الأمريكي موقف إدارة الرئيس جو بايدن من الأجداث الجارية في الأراضي الفلسطينية
دعا المرجع الديني في مدينة النجف بالعراق، علي السيستاني، إلى "نصرة ومساندة" الشعب الفلسطيني، معربا عن مساندته لمقاومة الشعب الفلسطيني للاحتلال الإسرائيلي.
لا يزال التصعيد مستمراً بين الاحتلال الإسرائيلي والمقاومة، حيث قامت الأخيرة بتنفيذ رشقات صاروخية على تل أبيب مباشرة، أدت إلى مقتل مستوطنين اثنين وإصابة آخرين، في حين قام الاحتلال بتنفيذ هجمات على المدنيين أدت إلى استشهاد 27 فلسطينياً، وإصابة المئات بجروح.
قال الكاتب والمحلل الإسرائيلي يوسي ميلمان، إن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو هو معتمد الفوضى في المنطقة، بسبب أفعاله الخرقاء.
مع تواتر الحديث عن ميلاد معادلة ردع فلسطيني جديد إثر قصف غير مسبوق لمناطق بتل أبيب وتعليق إقلاع جميع الرحلات من مطار بن غوريون الدولي، تظهر في حسابات المعارك المفتوحة، تطرح تساؤلات حول طبيعة الردود المتهورة للاحتلال.
الخسائر البشرية المتمثلة بأعداد الشهداء والجرحى ليست معياراً صحيحاً لتقييم جولة التصعيد الحالية بين المقاومة الفلسطينية والكيان الصهيوني، أو بتعبير أدق تدخل غزة عسكرياً في قضية حي الشيخ جراح والمسجد الأقصى. ليس فقط لاختلال موازين القوى الدائم والملازم لحركات التحرر، ولا لأنه يتعارض مع منطق المقاومة ومواجهة المحتل أصلاً وحسب، ولا لأننا نقلل من قيمة هذه الخسارة (فالبشر أعز ما نملك)، ولكن لأنه فعلاً ليس المعيار الأصح.
أكد محللون وعسكريون إسرائيليون، أن حركة حماس نجحت في فرض معادلة جديدة، وأصبحت تتحدث بلغة تمتاز بجرأة وثقة بالنفس حدودها السماء، وهي مفردات جديدة تجاه إسرائيل..