هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أمجد بشكار يكتب: الدعم الحوثي لغزة ليس مجرد موقف سياسي، بل هو جزء من مشهد إقليمي معقد، تتداخل فيه المصالح الإقليمية والدولية، وبينما تسعى الجماعة إلى تعزيز موقعها ضمن محور المقاومة، فإن المواجهة مع الولايات المتحدة تضعها أمام تحديات كبيرة. ويبقى السؤال: إلى أي مدى يمكن أن يستمر هذا التصعيد، دون أن يتحول إلى مواجهة أوسع تهدد استقرار المنطقة بأكملها؟
ألطاف موتي يكتب: كانت الحرب تاريخيا أداة لنتنياهو لحشد الدعم الشعبي والحفاظ على قاعدته السياسية. في أوقات الصراع، غالبا ما يتجمع الإسرائيليون خلف قادتهم، وهي الظاهرة المعروفة باسم "التجمع حول العلم"، ويمكن أن يؤدي هذا التأثير إلى تعزيز شعبية نتنياهو مؤقتا، وصرف الانتباه عن القضايا الداخلية مثل اتهامات الفساد والتحديات الاقتصادية.
كلف رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو جهاز "الموساد" بالبحث عن دول توافق على استقبال أعداد كبيرة من الفلسطينيين من قطاع غزة، ورغم أن خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لنقل مليوني فلسطيني لم تحقق تقدمًا، فإن نتنياهو يجري محادثات مع دول مثل الصومال وجنوب السودان وإندونيسيا لهذا الغرض.
يقدم "مركز الاتصالات من أجل السلام" نفسه على أنه منظمة غير ربحية معنية بـ"دعم جهود بناء التأييد الشعبي للمصالحة وحلّ النزاعات القائمة على الهوية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا"، إلا أنه إحدى أدوات الداعية الإسرائيلية التي تحرض ضد قطاع غزة وتحاول تبييض جرائم الاحتلال.
غازي دحمان يكتب: أهالي منطقة حوض اليرموك ما زالوا يضمّدون جراحهم التي خلفها نظام الأسد، ونظام دمشق الجديد لا يسمع صرخاتهم واستغاثاتهم، وقد تكون المقاومة الآن مستحيلة بفعل انعدام توازن القوى، لكنها لن تكون دائما كذلك؛ فإسرائيل تدفع المنطقة لهذا المآل
أكد السناتور الأمريكي بيرني ساندرز، أنه سيسعى لإجراء تصويت في مجلس الشيوخ الأسبوع المقبل، على قرارات من شأنها منع بيع أسلحة بقيمة 8.8 مليار دولار للاحتلال الإسرائيلي.
محمد صالح البدراني يكتب: عار على البشرية والإنسانية وهي تشاهد هذه القوة الأمريكية الصنع تدمّر أناسا عزل ومواطنين بلا ماء ولا كهرباء ولا سقف يؤويهم، وتحول خيامهم إلى وقود لتحرقهم تلك القذائف أمريكية الصنع
وصل وفد أمني مصري إلى الدوحة لمواصلة المباحثات بشأن الإفراج عن الأسرى الإسرائيليين وإدخال المساعدات إلى غزة، ضمن جهود استئناف اتفاق وقف إطلاق النار.
شهدت فعالية لمركز أبحاث حول التجارة في بريطانيا احتجاجًا ضد تصدير الأسلحة إلى الاحتلال الإسرائيلي، حيث صعد متظاهران إلى المنصة خلال كلمة وزير الأعمال والتجارة البريطاني جوناثان رينولدز، مطالبين بحظر بيع طائرات إف-35 إلى "إسرائيل"، واتهموا الحكومة بالتواطؤ في جرائم ضد الفلسطينيين في غزة.
شريف أيمن يكتب: موقف النظام الإماراتي إن لم يكن متلبسا بالعمالة للمشروع الصهيوني، فهو على الأقل يقف في الجانب الخاطئ إذا كان يظن أن حمايته ترتكن إلى الخصومة المطلقة مع الحركات المقاوِمة، والتيارات الشعبية المعارضة، فالشعوب متيمة بفلسطين وقضيتها
ساري عرابي يكتب: من أوجه اختلال موازين القوى هو الإبادة السياسية التي فُرِضت على القضية الفلسطينية في العقود الأخيرة، وهذه الإبادة كانت تتطلب مواجهة ما، ولكن هذه المواجهة ستكون بالضرورة محكومة إلى هذا الاختلال الذي لا يخدمها. وهذه عقدة اللحظة الراهنة، الممتدة في التاريخ النضالي الفلسطيني كله منذ فجر التاريخ، أي إنّ موازين القوى دائما كانت لصالح العدوّ، لكن اليوم تأخذ موازين القوى شكل الإبادة السياسية، مما يجعل خيارات الفلسطينية أقرب إلى الاستحالة
نزار السهلي يكتب: هناك العديد من المواقف العربية التي تدعم الخيال الأمريكي الإسرائيلي المتكرر عن السلام ومسؤولية الضحية في تعطيله، بينما جريمة الإبادة الإسرائيلية للفلسطينيين تطرق حدودها وفضاءها، وبما لا يدع مجال للشك بأن الأمر تخطى حساب السابع من أكتوبر الذي تذرعت به مواقف الصمت الرسمي على الجرائم والتستر عليها شرقا وغربا وجنوبا وشمالا في المعمورة كلها، حتى وصلت غطرسة القوة والعدوان الإسرائيلي للتجول بحرية فوق سماء وأرض عربية
انتقدت رئيسة معهد سياسة الشعب اليهودي يديديا شتيرن، استراتيجية حكومة الاحتلال، ووصفتها بأنها تعتمد على طرح قضايا عديدة بشكل متزامن لإرهاق الجمهور وتمرير قرارات مثيرة للجدل، مثل تعديل لجنة انتخاب القضاة..
كشفت وكالة "أسوشييتد برس" أن مصر قدمت لحركة حماس مقترحًا جديدًا بشأن وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين، وأكد مسؤولون في الحركة أن الرد كان إيجابيًا. وبحسب المقترح، فستفرج "حماس" عن عدد من الأسرى الأحياء، بينهم أمريكي إسرائيلي، مقابل وقف إطلاق النار لمدة أسبوع وإدخال مساعدات..
أقرت نائبة المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط، مورغان أورتاغوس، بأن الولايات المتحدة زودت إسرائيل بجميع الأسلحة اللازمة لمواصلة الحرب في غزة، مؤكدة استمرار الدعم العسكري والسياسي..
ممدوح الولي يكتب: شهد العام الماضي نموا للتجارة بين مصر وإسرائيل بنسبة 21 في المائة حسب البيانات المصرية، نتيجة نمو الواردات بنسبة 17 في المائة والصادرات بنسبة 96 في المائة، لكن العجز التجاري المصري مع إسرائيل زاد أيضا بنسبة 12 في المائة