هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حامد أبو العز يكتب: كان من الممكن على العرب اللعب بأوراق رابحة مهمة مثل تعطيل عبور السفن الإسرائيلية عبر البحر الأحمر الذي فرضه الحوثيون، لوقف العدوان على قطاع غزة وفرض أنفسهم كلاعبين دوليين مهمين بدون حتى التهديد بالسلعة الاستراتيجية الأهم التي يملكونها وهي النفط. ويبدو أنّهم وكالعادة اختاروا أن يقفوا في الجانب الخاطئ من التاريخ؛ بوصفهم عاملا في استمرار العدوان الإسرائيلي على شعب قطاع غزة
سليم عزوز يكتب: على المقاومة أن تملي شروطها بما يتناسب مع الجرائم الصهيونية ومع حجم النصر غير المسبوق في تاريخ إسرائيل
يصل وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن إلى دولة الاحتلال في زيارة شرق أوسطية تشمل كلا من البحرين وقطر و"إسرائيل" لبحث تطورات الحرب على غزة..
تعطلت بعض خدمات محطات الوقود في العاصمة الإيرانية طهران بحسب التلفزيون الرسمي ووكالة الأنباء وأشارت المعلومات إلى عملية قرصنة إسرائيلية..
قال المتحدث باسم البيت الأبيض يوم الخميس 14 كانون الأول/ديسمبر الجاري؛ إن الولايات المتحدة تسعى لإنهاء الحرب بين إسرائيل وحماس «في أقرب وقت ممكن». في الوقت الذي ضغط فيه مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان، في زيارته الأخيرة لإسرائيل على حكومة نتنياهو للتخفيف من حملتها العسكرية العنيفة، والتركيز بدلا من ذلك على عمليات محددة. وفي لقاء مع كبار المسؤولين الإسرائيليين، قال سوليفان؛ إن إدارة بايدن تريد من الجيش الإسرائيلي إنهاء المرحلة الحالية من القتال «العنيف» في غزة في غضون أسابيع.
لم يصل وزيرا خارجية بريطانيا وألمانيا للدعوة لوقف فوري لإطلاق النار، لكنهما شددا على "وقف إطلاق نار مستدام"، وأشارا إلى أن "الكثير جدا من المدنيين قد قتلوا" في غزة.
قالت جماعة أنصار الله اليمنية "الحوثي"؛ إن البحر الأحمر آمن للإبحار، وإن الجماعة لا تستهدف سوى السفن المتعاملة مع الاحتلال الإسرائيلي فقط.
طارق الزمر يكتب: يمكن أن نرصد ملامح ومظاهر عديدة لهزيمة إسرائيل وحلفائها، والتي أهمها تعرض نظرية الأمن الإسرائيلي للانكشاف الهائل، بما لم يحدث من قبل على مدى عقود الصراع، وهو ما جعل الدولة اليهودية بكل مكوناتها وأهدافها في مهب الريح، وأعاد المشروع الصهيوني إلى بداياته الأولى، حيث الحاجة إلى إثبات الوجود والهيبة، وتأكيد القدرة على حماية المهاجرين في مواجهة الهجرات العكسية
صلاح الدين الجورشي يكتب: الخطاب الصهيوني بامتياز، قائم على الاستعلاء وتوظيف التراث الديني اليهودي بشكل فج. ولا ندري كيف يثق الغرب العلماني في هؤلاء، ويتعامل معهم، ويدعمهم، ويرى فيهم الديمقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط!! ويصر هذا الغرب العلماني في المقابل على وصف حماس بالإرهابية لمجرد كونها تدافع عن وطنها المحتل
ممدوح الولي يكتب: الشعوب العربية والإسلامية تدفع ثمن تخاذلها منذ سنوات، فيما يخص قضايا الحريات والابتعاد عن أنماط التنمية المطلوبة والتقاعس عن مساندة أشقائها المستضعفين. ولا يقتصر الثمن على الإحساس بالإهانة وهي تشاهد على الشاشات مشاهد الإبادة الجماعية في فلسطين، وهي عاجزة عن مجرد إدخال بعض الطعام للجوعى في غزة، ولكنه يمتد إلى تدهور أحوالها الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، حين ينغمس شبابها في الملذات والشهوات والإدمان هروبا من مواجهة الواقع الأليم والإحساس بالعجز
حبيب أبو محفوظ يكتب: حديث الناطق باسم كتائب القسام "أبو عبيدة" عن اصطياد مقاتلي القسام لجنود الاحتلال كالبط، دلالة عسكرية على سهولة تحقيق الأهداف العسكرية باستهداف جنود الاحتلال وآلياته المتوغلة في غزة، فهي في مرمى قذائف القسام ورصاصها
قطب العربي يكتب: طبول الحرب تقرع على الحدود بينما ينهمك النظام وأذرعه في استكمال العرض المسرحي الخاص بالانتخابات الرئاسية والتي ستعلن نتيجتها الرسمية غدا الاثنين، وهي نتيجة معروفة سلفا منذ أيار/ مايو الماضي؛ موعد فتح الحديث عن هذه الانتخابات..
رفض جون كيربي التعليق على استخدام يائير نتنياهو، نجل رئيس وزراء حكومة الاحتلال الإسرائيلي، عبارة "من النهر إلى البحر" على حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي.
استطاع اليهود الأمريكيون جمع مبلغ قياسي من التبرعات وصل إلى أكثر من 600 مليون دولار لإسرائيل خلال الحرب على قطاع غزة.
قالت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" إن تكهنات سادت الفترة الماضية بشأن الإعداد لانتفاضة جديدة في الضفة الغربية، حتى قبل هجوم حماس على مستوطنات غلاف غزة، في تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
جوزيف مسعد يكتب: في السياق الحالي الذي تتعرض فيه إسرائيل للإذلال على يد المقاومة الفلسطينية، واصل الانتقام الإسرائيلي شن حرب إبادة جماعية شاملة على غزة، وهي حرب لا تحظى بدعم لوجستي ومعنوي فحسب من قبل الدول الأوروبية والولايات المتحدة الأمريكية المبنية جميعها على مبدأ فوقية العرق الأبيض، بل أيضا الصحافة الأوروبية والأمريكية التي يهيمن عليها البيض، والتي تلعب دورا نشطا في الترويج لتبريرات الإبادة الجماعية الإسرائيلية للشعب الفلسطيني