هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يتناول المقال سياسة دولة الاحتلال منذ تأسيسها ورفضها لكل اتفاقات السلام، واعتمادها على مبدأ الحرب والاعتداء.
قال الرئيس الأمريكي جو بايدن؛ إن الولايات المتحدة "لم تكن على علم بالهجوم على بيروت ولم تشارك فيه"، مضيفا "نحتاج إلى مزيد من المعلومات وأنا قلق دائما من احتمال التصعيد".
قال مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل؛ إن "نتنياهو كان واضحا في أن الإسرائيليين لن يتوقفوا حتى يتم تدمير حزب الله، تماما كما يحدث في الحرب المستمرة منذ قرابة عام في غزة ضد حركة حماس".
غازي دحمان يكتب: في التقييم الأولي لما حصل في الأيام الأولى للهجوم الإسرائيلي، ورجحان الكفّة لمصلحة إسرائيل في هذه الحرب، وبنك الأهداف الواسع الذي استهدفته إسرائيل، وقبلها تفجيرات البيجر واغتيال قادة الرضوان، يبدو أن الحزب كان تحت المجهر الإسرائيلي طيلة المدّة الماضية، وليس معلوما ما إذا كان ذلك نتيجة تهاون الحزب في المجال الأمني، ما فسح المجال لإسرائيل لجمع هذا الكم من المعلومات، التي على أساسها وجّهت ضربات مؤلمة للحزب، أم أن طموحات الحزب في أداء دور إقليمي.
أطلق الحزب صليات صاروخية متوسطة وبعيدة المدى أطلقت باتجاه صفد والجليل ومحيطهما، ما أدى إلى إصابات، وهلع في صفوف المستوطنين.
أكد مسؤول أمريكي أن الولايات المتحدة "لم يكن لديها أي علم مسبق بالغارة"، وهو ما أكده متحدث باسم مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض أيضًا بأن واشنطن لم تتلق أي إخطار بشأن أي عملية في بيروت.
علق رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على استهداف ومحاولة اغتيال الأمين العام لحزب الله اللبناني، حسن نصر الله في الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت، بينما كشف مسؤول أمريكي عن السبب وراء التوجه إلى تصفيته في هذه الفترة.
شنت مقاتلات إسرائيلية من طراز "إف 35" غارات عنيفة وغير مسبوقة على هدف بمنطقة حارة حريك في ضاحية بيروت الجنوبية المعقل الرئيسي لحزب الله
عملت المخابرات الإسرائيلية على التحضير والاستعداد لحرب جيش الاحتلال مع حزب الله، إلا أنها فاجأت سابقا بحركة حماس وهجماتها في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023.
الغارات التي استهدفت الضاحية الجنوبية، هي الأقوى في مدينة بيروت منذ بدء الحرب في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
تشهد المعابر السورية – اللبنانية حركة عبور كثيفة منذ بدء الاحتلال الإسرائيلي للعدوان على لبنان، الإثنين الماضي.
وجه جيش الاحتلال الإسرائيلي ضربة غير مسبوقة على لبنان، عبر سلسلة غارات عنيفة نتج عنها أكثر من 10 انفجارات هزت جنوب بيروت، وأدت إلى أضرار كبيرة.
شارك مئات المغاربة في وقفات ومظاهرات احتجاجية اليوم في العديد من المدن المغربية تنديدا باستمرار حرب الإبادة التي ينفذها الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني في قطاعه غزة ورفضا لحربه ضد لبنان.
عرض رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي خريطتين خلال كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، وجاءت تحت اسمي "النعمة واللعنة"، وتعرض هذه الخرائط "مستقبل" المنطقة بناء على نتائج الحرب الحالية.
يعتقد 57% من الإسرائيليين أن على الجيش الإسرائيلي مواصلة الحرب على لبنان من خلال الغارات الجوية فقط
نفذ آلاف النشطاء وأعضاء منظمات حقوقية وجاليات فلسطينية وعربية ومسلمة، تظاهرة أمام مقر إقامة رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، في نيويورك، قبيل إلقائه خطابا في الجمعية العامة للأمم المتحدة.