هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
وجه المبعوث الأمريكي لسوريا، عبارات مهينة للصحفيين اللبنانيين الذين تجمعوا خلال مؤتمر صحفي عقب لقائه بالمسؤولين اللبنانيين.
أعلن رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام أن مسار حصر السلاح بيد الدولة واحتكار قرارَي الحرب والسلم قد انطلق بلا رجعة، مؤكداً تكليف الجيش إعداد خطة شاملة بهذا الصدد قبل نهاية العام، وذلك خلال لقائه وفداً من الكونغرس الأمريكي أشاد بقرارات الحكومة والإصلاحات المالية.
عقب الأزمة الاقتصادية غير المسبوقة التي أصابت لبنان بدءا من خريف 2019، شكل سلامة محور تحقيقات في الداخل والخارج، وطالت شبهات أداءه بعدما كان لعقود مهندس السياسة النقدية في البلاد.
تترقب الساحة اللبنانية بحذر ما ستسفر عنه زيارة وفد أمريكي رفيع إلى بيروت، بعدما شددت نائبة المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط مورغان أورتاغوس على أن واشنطن "تنتظر الأفعال لا الأقوال" من الحكومة اللبنانية في ما يتعلق بقرارها التاريخي بنزع سلاح حزب الله، في وقت يقترب فيه موعد انتهاء المهلة الممنوحة للجيش لوضع خطة تنفيذية، وسط رفض صريح من الحزب وضغوط أمريكية وإسرائيلية متزايدة لترجمة التعهدات على الأرض.
كان مجلس الوزراء اللبناني قد أقر في 5 آب/ أغسطس الجاري خطة لحصر السلاح بيد الدولة، بما في ذلك سلاح "حزب الله"، وكلف الجيش بوضع آلية لتنفيذها قبل نهاية العام 2025. لكن الحزب أعلن رفضه للقرار، مؤكدا أن سلاحه "جزء من وجوده وكرامته"، ومعتبرا أن التخلي عنه "خط أحمر".
تأتي تصريحات الشرع في ظل تغول إسرائيلي متزايد على سوريا، حيث لم تتوقف الغارات الإسرائيلية منذ سقوط نظام الأسد في الثامن من كانون أول/ ديسمبر الماضي.
كشف مصدر في "الثنائي الشيعي" اللبناني أن "قائد الجيش، العماد رودولف هيكل، أبلغهم بوضوح في إحدى الجلسات الخاصة التي عُقدت خلال الأيام الماضية، أن المؤسسة العسكرية لن تدخل في صدام أو مواجهة دامية مع الثنائي تحت أي ظرف....
قال قاسم في كلمة له الاثنين، خلال حفل تأبين عباس علي الموسوي، إن "هذه الحكومة إذا استمرت بهذه الصيغة فهي ليست أمينة على سيادة لبنان إلا إذا تراجعت عن قرارها، والتراجع فضيلة".
قال رئيس حكومة الاحتلال إنه جيش الاحتلال مستعد لمساعدة لبنان في نزع سلاح حزب الله.
تواصل قوات الاحتلال تنفيذ هجمات في الأراضي اللبنانية وتدعي أنها تستهدف عناصر ومواقع لحزب الله، وذلك ضمن خروقاتها لاتفاق وقف إطلاق النار
يكتب نعمان: «إسرائيل» ليست وحدها في مواجهة اللبنانيين في أراضي جنوبهم المحتل، ها هي الولايات المتحدة تهرع إلى مساعدتها في هندسة الوضع لتجميل الاحتلال.
تمارس واشنطن ضغوطًا على "إسرائيل" لتقليص هجماتها في لبنان ودفع المفاوضات مع سوريا، حيث ناقش المبعوث الأمريكي توم باراك مع نتنياهو ومسؤولين إسرائيليين ترتيبات أمنية جديدة مع لبنان وسوريا، تشمل تهدئة الحدود، نزع سلاح حزب الله، وإنشاء "ممر إنساني" للطائفة الدرزية في السويداء.
أدعى جيش الاحتلال استهداف مستودع أسلحة في دير كيفا جنوبي لبنان بصاروخين "أرض-أرض"، فيما أكدت وسائل إعلام لبنانية أن القصف لم يسفر عن إصابات. وتزامن ذلك مع رفض إسرائيل مقترحا أمريكيا لوقف الحرب والانسحاب من عدة نقاط جنوبية.
نشرت جريدة الأخبار اللبنانية تقريرا أكدا فيه أن الزعامة الجنبلاطية تواجه أخطر اختبار منذ عقود، بعدما تحول الغضب الشعبي في السويداء إلى تمرد علني على وليد جنبلاط
قال نائب رئيس مجلس النواب اللبناني السابق، إيلي الفرزلي، إن "إسرائيل تعمل بخبث على زرع بذور الفوضى في الداخل اللبناني، مستغلة الانقسامات القائمة حول سلاح حزب الله"...
أكد أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي لاريجاني، أنّ بلاده مستمرة في دعم حزب الله اللبناني، مشددا على أن المقاومة في المنطقة هي رأس مال استراتيجي..