هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
دعا التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض بمصر الانقلاب لأسبوع ثوري جديد بعنوان (مش نازل) كرسالة من الشعب المصري ضد رئيس الانقلاب عبدالفتاح السيسي الذي وصفه بـ "المنقلب الكذاب، والذي حوّل حياة المصريين إلى جحيم قتلا وفقرا واعتقالا وبطالة".
قالت مجلة "إيكونوميست" إن الانتخابات المصرية الصورية تجري وفيها مرشحان، لكن لا يمكن للمصريين الاختيار إلا الرئيس، فهي بين "السيسي ومتملق ذليل"..
نشرت صحيفة "تسايت" الألمانية تقريرا، سلطت من خلاله الضوء على الانفجار السكاني في مصر، وقالت الصحيفة إن الاقتصاد في مصر آخذ في الانهيار، في حين أن عدد السكان بصدد التضاعف مع الوقت..
اقترضت مصر في عهد رئيس سلطة الانقلاب العسكري، عبدالفتاح السيسي، خلال الأربع سنوات الماضية ما لم تقترضه في تاريخها الحديث..
أكد وزير الإعلام السوداني أحمد بلال عثمان، أن العلاقات السودانية المصرية أزلية ومقدسة..
أصدر محافظ كفر الشيخ قرارا بخصم راتب يوم كل شهر من جميع الموظفين لمدة عام، ما أثار جدلا وانتقادا واسعين بين النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي.
قال موسى مصطفى موسى، الأربعاء، إنه يعتبر رئيس الانقلاب في مصر عبد الفتاح السيسي، المنافس الوحيد له بالانتخابات الرئاسية، "مثالا" يقتدي به في حياته ومستقبله.
دولة الهزل تحتاج إلى اختبارات مأساوية لكشف الكذب، ووقف النفاق، فهل تتطاير رؤوس المنافقين قريبا، بكلماتهم المفارقة للعقل وللواقع؟
تعتزم الحكومة المصرية طرح حصص في 23 شركة في إطار برنامج لجمع 80 مليار جنيه؛ تلبية لشروط صندوق النقد الدولي.
قامت بعض القنوات الفضائية المصرية المؤيدة للنظام مؤخرا بحذف العديد من حلقات البرامج التلفزيونية التي أنتجتها سابقا من على حسابها على موقع "يوتيوب"، التي توثق لأحداث ثورة 25 كانون الثاني/ يناير 2011.
رغم محاولات الحشد الانتخابية عبر وسائل الإعلام المرئي والمسموع والمقروء للنظام المصري في الخارج، نجحت حملة مقاطعة انتخابات الرئاسة المصرية في الولايات المتحدة الأمريكية في كشف ما أسمته "هزلية الانتخابات الرئاسية" عبر مقاطعتها من جهة، وكشف ألاعيب وحيل النظام من جهة أخرى .
تمر الآن ثماني سنوات كاملة على تولي أحمد الطيب مهام شيخ الأزهر الشريف، وهي السنوات التي كان الأزهر فيها رقما أساسيا في الأحداث التي شهدتها مصر، فالطيب الذي تولي المشيخة قبل ثورة يناير 2011 بأقل من عام، لم يؤيد الثورة في بداياتها، إلا أنه سرعان ما لعب دورا في محاولة للقيام بدور الوسيط بين الثوار.
قال رئيس الانقلاب في مصر، عبد الفتاح السيسي، إنه كان يتمنى أكثر من مرشح بالانتخابات الرئاسية، مؤكدا: "لكننا لسنا جاهزين".
نشرت صحيفة "ليترا 43" الإيطالية تقريرا، سلطت من خلاله الضوء على حملة التطهير التي يقودها الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ضد منافسيه في الانتخابات، معتمدا على نظامه الإرهابي.
ينادي البعض بإجراء انتخابات موازية على الإنترنت، بدعوى تحريك المياه الراكدة، وإعطاء الشعب الحق في أن يعبر عن اختياراته ورأيه بحرية في فضاء الإنترنت، بعيدا عن قبضة الانقلاب وقمعه.
إذا استبعدنا أنها سلوكيات انتخابية، فسنجد أنفسنا أمام تشويه حتى لزمن شارع محمد علي، فما هكذا كانت "العوالم"، جمع "عالمة"!