هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أصبحت مشاهد الدمار والدماء وأشلاء الضحايا أمرا عاديا، قد يصاحبه تعبير غاضب أو منشور تضامني على منصات التواصل الاجتماعي، وسرعان ما يتلاشى تأثيره بزوال الخبر من الشاشة، أو عند التحول إلى مصيبة أخرى أشد إيلاما وأقوى أثرا
بعد هذه المجزرة.. ترددت صرخات الضحايا في الأجواء، وسمعنا قرع "طبلية" الإعدام عند الفجر كأنه بوق يوم القيامة، فصمتت ندوات "كلوب هاوس"، وصمتت أصوات كثيرة تعودنا منها الصراخ مع كل انتهاك.. انتهاك لا قتل.. انتهاك لا إعدام!
نشرت مجلة "فورين بوليسي" مقالا لروبرت كابلان من معهد أبحاث السياسة الخارجية، عن نظام الحكم العسكري في مصر، متحدثا مع الحقوقي المصري والأكاديمي المعروف سعد الدين إبراهيم، الذي تساءل إن كان نظام عبد الفتاح السيسي سيكون مصيره كما حدث لحسني مبارك وقبله جمال عبد الناصر.
مصادر المؤامرة هم مساعدوه ومستشاروه ومؤيدوه الذين هم على دراية تامة بقدرات السيسي العقلية سواء في الماضي أو الحاضر
هل التعجب والاستغراب من عدم ذكر اسم العدو في الاحتفالين إفراط في البحث عن سقطات في الخطاب الرسمي؟
نفّذت السلطات المصرية، الاثنين، حكم الإعدام بحق 17 معتقلا على خلفية القضية المعروفة بـ"اقتحام قسم شرطة كرداسة"..
أثار مقترح وزير النقل المصري كامل الوزير بتعديل قانون الخدمة المدنية لموظفي الدولة استنكارا واسعا؛ لأن التعديل يسمح للوزراء بفصل الموظفين بسبب انتمائتهم السياسية بدعوى أنهم عناصر "متطرفة"، وتعرقل العمل وتكره الخير للبلاد، على حد زعمه.
كذّب مصريون على مواقع التواصل الاجتماعي الرواية الرسمية المصرية بتلقي رئيس النظام عبد الفتاح السيسي لقاح ضد فيروس كورونا، مؤكدين على أن الصور كشفت زيف الرواية.
لقد فعل ما عليه فعلا، لكن ليس لمصلحة مصر ولكن لصالح إثيوبيا، فليشكروه!
أدانت محكمة الاستئناف الكويتية، الإثنين، متورطين في قضية الفساد المعروفة إعلاميا بـ"النائب البنغالي".
نفّذت السلطات المصرية، الإثنين، حكم الإعدام بحق 17 معتقلا على خلفية القضية المعروفة بـ"اقتحام قسم شرطة كرداسة".
نشرت صحيفة "الأخبار" اللبنانية تقريرا سلطت فيه الضوء على زيارة ولي عهد أبو ظبي، محمد بن زايد، إلى القاهرة، التي قالت إنها جاءت بهدف "تصحيح العلاقة"، بعد أنباء عن تباعد بين الجانبين في الآونة الأخبرة..
عاودت الذاكرة؛ فأنا لا أملك هذه الأيام سواها، الاشتغال على مسألة "إنسانية الرئيس.. السيسي"، فبينما قادتني للربط بين السيسي وهلموت كول، ها هي تربطه بنظام الملك و"سير الملوك"، عبر استدعاءات بدت للحظة متنافرة، وبجهد بسيط انتظمت، هي الأخرى..
قال رئيس الانقلاب في مصر، عبد الفتاح السيسي، إن "الحرب لاسترداد سيناء لم تكن غاية مصر، بل كان السلام هو الهدف الأسمى والغاية الكبرى"..
الأهم أن لا أحد ممن يقابلهم الرئيس يجرؤ على الحديث عن الآخرين، لا حديث عن موضوع عام يخص المجموع. ما نراه بسطاء، مرضى، يصادفون واهب النعم والعطايا، وعلى بساطتها تبدو الشكوى هائلة في إطار علاقة الاستجداء والمن.
هل سيستمر النظام في إهدار دماء المصريين في الشوارع وعلى أعمدة المشانق دون أن يرق له جفن؟