هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حصلت صحيفة "عربي 21" الإلكترونية على القائمة الأولية من الشخصيات المصرية المتهمة بارتكاب جرائم ضد الإنسانية في مصر بعد الانقلاب، بحسب فريق قانوني دولي.
بدأت السلطة الحالية في مصر في معاقبة شيوخ الدعوة السلفية الذين أعلنوا رفضهم للانقلاب أو أصدروا فتاوى تحث المصريين على مقاطعة الاستفتاء على الدستور.
نشبت، مساء الإثنين، اشتباكات بين قوات الأمن المصرية ومحتجين بمحيط مقر الحكومة، وسط القاهرة، كانوا يحييون الذكرى السنوية الثانية لأحداث "مجلس الوزراء".
أعلن "تحالف دعم الشرعية ومناهضة الانقلاب" الذي يقوده المؤيد للرئيس المنتخب محمد مرسي أنه قرر مقاطعة الاستفتاء على مشروع الدستور المصري الجديد المقرر اجراؤه في 14 و15 كانون الثاني/يناير المقبل.
قالت مصادر خاصة لـ "عربي 21" إن وفدا شعبيا مناهضا للانقلاب العسكري في مصر توجه إلى جنوب إفريقيا، للتعزية بوفاة الزعيم الجنوب إفريقي نيلسون مانديلا وإجراء مباحثات سياسية.
شهدت جامعة الازهر اشتباكات الاحد بين مجموعة من الطلاب من جهة وبين قوات الأمن وبعض الافراد المحسوبين على الامن من جهة أخرى أمام المدينة الجامعية لطلاب جامعة الأزهر شرقي القاهرة.
أعلن الرئيس المصري المؤقت عدلي منصور موعد الاستفتاء على مشروع الدستور الجديد يومي 14 و15 كانون الثاني/ يناير المقبل.
في نوبة صراحة نادرة، اعترف أحد وزراء حكومة الانقلاب بالحالة المتردية التي وصل إليها الاقتصاد المصري بعد خمسة أشهر فقط من إطاحة الجيش بالرئيس المنتخب محمد مرسي.
اعلن مسؤولون باكستانيون الجمعة ان محكمة باكستانية خاصة استدعت الرئيس السابق برويز مشرف لمحاكمته بتهمة الخيانة بسبب فرضه حالة الطوارئ، وهي جريمة يعاقب عليها بالاعدام او السجن المؤبد بموجب الدستور.
قال المتحدث باسم الهيئة القانونية للدفاع عن متهمي قضية "قصر الاتحادية" التي يحاكم فيها الرئيس المصري المنتخب محمد مرسي إنهم سيتقدمون بطلب إلي النيابة العامة خلال أيام لزيارة مرسي، في محبسه بسجن برج العرب في الإسكندرية.
قال الدكتور سعد الدين إبراهيم، مدير مركز ابن خلدون للدراسات الاستراتيجية، أنه ومجموعة من الشخصيات أنقذ مصر من صدور قرار أوروبي لإدانة مجزرة رابعة والنهضة.
مقال أحمد عمر: السيسي السويسري: أوميغا بقرب الحبيب وأحلام الجنرال الطاير
ثورة، أم انقلاب؟.. هذا سؤال تجاوزته الأحداث. وحتى من مثّلوا غطاء ثورياً لهذا الانقلاب غادروه، ومنهم من يتم سجنه الآن. فقد استدار قادة الانقلاب ليأكلوا من سبق لهم أن شاركوا في ثورة يناير، وانحازوا لهم تحت لافتة أن خلافنا مع الفلول ثانوي وأن الخلاف الجذري هو مع الإخوان!
أنس حسن يكتب: هل نرفض الدستور ...أم نرفض النظام؟
ابننا الجميل محمد أحمد مرسي، مؤسس حركة «رضع ضد الانقلاب». عندما رأيت صورتك بعد مولدك قبل أيام مع جدتك السيدة الفاضلة زوجة رئيسنا محمد مرسي انتابني شعور غريب ممزوج بدموع فرحة, لم نذقها منذ اختطاف مصر ومعها رئيسها الشرعي..
تصاعدت الدعوات في مصر لتعليق الدراسة في الجامعات التي تحولت إلى ساحات مواجهة شرسة بين الطلاب الرافضين للانقلاب العسكري وقوات الشرطة.