هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حتى ذلك الحين الذي حدثتْ فيه القصة الطريفة التي سأرويها بعد سطور كانت النائحتان إما ثكلى أو مستأجرة، والنائحة تلك التي تبكي وتصرخ وتولول لوفاة قريب أو عزيز لديها، فقد روى أن أحد الصالحين سأله ابنه لماذا إذا وعظت بكى الناس .. وإذا وعظ غيرك لم ينتبهوا ..فأجابه العالم الفاضل، رحمه الله: "يا بني لأن الن
يقوم الانقلاب منذ أتى بالتدليس على الكلمات ومحاولة أن يقوم بملئها بمعانٍ مغلوطة وخطاب زائف لا يُبتغي منه إلا أن يُحدث انقلابا في الأفهام وقلبا للمعاني..
توارت في الميادين المصرية؛ شعارات ثورة 25 يناير (عيش، حرية، عدالة اجتماعية) ليحل محلها شعارا "تحيا مصر"، و"مجابهة الإرهاب"، اللذان رفعهما المشير عبدالفتاح السيسي بهدف الترويج لدعاوى تحقيق الرفاهية للمصريين من ناحية، وإعادة الأمن والاستقرار من ناحية أخرى.
اتهم عدد من الصحفيين المصريين، وزارة الداخلية المصرية في عهد وزيرها السابق (المُقال) اللواء محمد إبراهيم بقتل الصحفية المصرية ميادة أشرف، وبرأوا الإخوان المسلمين من قتلها..
تنظر محكمة القاهرة للأمور المستعجلة، الاثنين، في الدعوى التي تطالب بإدراج كل من قطر وتركيا في قائمة الدول الداعمة للإرهاب، بحسب ما ذكرت صحيفة "المصري اليوم"..
جددت البورصة المصرية آلام المستثمرين وضاعفت من خسائرها اليومية لدى تعاملات جلسة الأحد، بدعم المبيعات العشوائية القوية والعنيفة من قبل المستثمرين العرب والمصريين، في ظل غياب المحفزات وعدم وضوح الرؤية واستمرار مشاكل المستثمرين مع الحكومة المصرية..
أحالت النيابة العامة المصرية الأحد 187 شخصا من أنصار جماعة الإخوان المسلمين إلى المحكمة العسكرية، بعد اتهامهم بقتل ضباط في الشرطة خلال هجوم عام 2013 على مركز للشرطة..
قال الكاتب المصري محمد حسنين هيكل إن اليمن بركان نائم جنوب شبه الجزيرة العربية، واذا انفجر سيجرف كل المنطقة وإن اليمن هو الهاجس الحالي للسعودية..
تسابقت الفضائيات الخاصة المحسوبة على النظام في الآونة الأخيرة؛ في الاستغناء عن كثير من الكوادر الإعلامية العاملة لديها، في الوقت الذي قلصت فيه فترات البث المباشر للبرامج السياسية والإخبارية..
نشرت صحيفة المصري اليوم المقربة من الانقلاب رسماً كاريكاتورياً يظهر شخصيتين الأولى خليجية والأخرى إيرانية تفتح كل منها عباءتها للهيمنة على المنطقة.
في بداية الأسبوع وما أن فرغ خادم نتن ياهو من قراءة كلمة تدرب عليها كثيراً، تحدث فيها عما أسماه بالحل السياسي في سوريا وبعد أن "شخط" فيه وزير الخارجية السعودي على الهواء، ليضعه في حجمه حين حاول قراءة خطاب مفلس روسيا بوتين، كان ثوار سوريا يحطمون تمثال المقبور حافظ الأسد ويحرقون علم الشبيحة بعد أن
ظلت وسائل الإعلام قبل ثورة 25 يناير وبعدها، ووقت حكم الإخوان، تعمل ليل نهار على ملف واحد، يُبتز به الإسلاميون، وهو: يحتاج المسيحيون في مصر إلى رسائل طمأنة.
تنوعت اهتمامات الصحف المصرية الصادرة الخميس 2 نيسان/ أبريل 2015 بين موضوعات عدة؛ أبرزها بدء مصر إجلاء رعاياها من جحيم عدن، بحسب تعبير "المصري اليوم"، واندلاع أزمة ليبرالية - سلفية، على إثر مشاركة حزب النور في حوار محلب، واغتيال أمين شرطة بالأمن الوطني..
أكد المستشار محمد ناجي شحاتة، رئيس إحدى الدوائر الجنائية التي تنظر قضايا "الإرهاب"، المشهور بلقب "قاضي الإعدامات" أنه ناصري، وقال: "قد يبدو من شكلي أنني رجل قاس في نظر جماعة الإخوان المسلمين عموما، لكنني مظلوم، مظلوم".
لم يتوان النظام الحاكم في مصر عن استخدام كافة الوسائل للقضاء على الحراك الرافض للانقلاب، فمن القتل والاعتقال والتعذيب، إلى تشريع القوانين المقيدة للحريات، وصولاً إلى "تشويه الحقائق" عبر وسائل الإعلام، وغير ذلك من الأساليب التي لم تتمكن من إيقاف الفعاليات الثورية..