هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ثوريتتنا أقوى من الرصاص" هذا هو الشعار الجديد الذي يبدو أنه يشق طريقه بقوة وثبات حاليا بين شباب الإخوان ومعهم الشباب الثوري الذين يشاركونهم مظاهراتهم وبقية فعالياتهم الثورية، بديلا لشعار"سلميتنا أقوى من الرصاص" الذي صدح به المرشد العام للجماعة..
صادرت لجنة "حصر أملاك الإخوان" المشكلة عقب الانقلاب على أموال إنجي صادق ابنة الإعلامي علاء صادق، وكاميليا العربي المذيعة السابقة بالتلفزيون المصري وشقيقة الفنان المعتزل وجدي العربي، بتهمة تمويل "الجماعة الإرهابية"..
أعلنت وكالة أنباء الأناضول الرسمية التركية غلق مكتبها في القاهرة بعد تضييقات رسمية مصرية تزايدت بشدة في الشهور الأخيرة، وكان آخرها رفض السلطات منح الوكالة تصاريح للصحفيين العاملين بها.
في مصر اليوم ثمة خطة يتم التحضير والإعداد لها، بوعي أو بدون وعي، ستقود البلاد لا محالة إلى مسار حرب أهلية طاحنة، كنتيجة لإجراءات وقرارات السلطة الحاكمة في هذا البلد، والمفارقة أن لا أحد من العاقلين في مصر والمنطقة يحاول أن يمنع الانزلاق لهذه الحرب..
قال الإعلامي المصري، المقرب من رئيس الانقلاب عبدالفتاح السيسي، عمرو أديب: "إن شهر يونيو لن يكون شهرا سهلا على مصر".
تصدر الصحف المصرية الأحد 31 أيار/ مايو 2015، صور رئيس الانقلاب عبدالفتاح السيسي، وهو يضغط زر تشغيل سفن بالترسانة البحرية بالإسكندرية، وكذلك وهو يداعب أحد عامليها، مع تصريحاته خلال افتتاح تطوير الترسانة، التي حملت تهديدا للمصريين الشرفاء، بقوله: "اخدم بلدك حتى لو هتتحبس"!
بشر قائد الانقلاب المصري الجنرال عبد الفتاح السيسي، من يشتغل معه بـ"السجن" معتبرا أن على المصريين العمل بجد، حتى ولو كان السجن هو ما ينتظرهم.
قال الداعية السعودية الدكتور سلمان العودة، إن مصر وإعلامها يمكن أن تخلق حالة توتر مع السعودية وقطر والعديد من المجاميع داخلها وفي الوطن العربي ومع حركات المقاومة مثل "حماس"..
قالت هناء شقيقة السجين المصري الأمريكي محمد سلطان اليوم السبت، إن السلطات المصرية أفرجت عنه وإنه في طريقه للولايات المتحدة..
كثفت الصحف المصرية الصادرة السبت 30 أيار/ مايو 2015 أضواءها على الخلاف الداخلي في جماعة الإخوان المسلمين، ولجأت إلى تغذيته بالمانشيتات، والتحليلات، والآراء المتحيزة، فوصفته بأنه انقلاب يطيح بحراس المعبد..
ضابط أمن الدولة الذي عذَّبَ المواطن سيد بلال بعد تفجير كنيسة القديسَيْن حصل على البراءة! هكذا نُشر الخبر.. بهذه البساطة الفجة!
حين شغل المصريون بالارتفاع الاستثنائي في درجة حرارة الطقس خلال الأسبوع الماضي، فإن كثيرين لم ينتبهوا إلى أن ذلك توازى مع تصعيد غير مألوف في لغة الخطاب الإعلامي..
دعا أنصار جماعة "الإخوان المسلمين" خلال مظاهراتهم ومسيراتهم التي انطلقت الجمعة، في عدة محافظات مصرية، لما أسموه "ثورة 8 يونيو"، للمطالبة بإقالة رئيس الانقلاب عبد الفتاح السيسي ومحاكمته بتهمة قتل الثوار، وإنهاء الانقلاب العسكري، وعودة الرئيس محمد مرسي.
أقر سياسيون ونشطاء بأن أي ثورة قادمة في مصر ينبغي أن تضطلع باستخدام قوة إجراءات القمع والحسم مع نظام الانقلاب العسكري ورموزه، سواء من خلال إرادة الزخم الثوري التي بمقدورها فرض شروطها، أو بإعادة تطهير تلك المؤسسات، ومن على رأسها.
%65 من قيادات الإخوان في مصر تغيرت والشباب الآن هم من يتصدرون المشهد، كان هذا أبرز ما قيل في لقاء الإعلامي أحمد منصور مع مسؤول المكتب الإداري "المستحدث" للإخوان المصريين في الخارج والحقيقة باستثناء الرقم 65%، فإن المضمون نفسه ما فتئ يتكرر على لسان قيادات الجماعة الذين فلتوا من سجون السيسي أو مذابحه
لم ينس الإعلامي "باسم يوسف"، وهو ينعى والده، أن يتوجه بالشكر لكل الشامتين؛ وذلك لأنهم – حسب قوله – أظهروا "معدنهم وتربيتهم وتدينهم".